كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن 10 ضباط وجنود انتحروا منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي جزء منهم خلال المعارك في مستوطنات غلاف غزة.
"أهلنا في قطاع غزة نأسف للإعلان عن انقطاع خدمات الإنترنت الثابت في مناطق جنوب قطاع غزة، بسبب العدوان المستمر، طواقمنا تعمل جاهدة على إعادة الخدمات بأسرع وقت ممكن".
ولفت الرئيس أردوغان إلى أن “حماس وافقت على وقف إطلاق النار لكن إسرائيل لا تريد ذلك وتختلق حججا بسبب رغبتها في احتلال قطاع غزة بأكمله”.
أن القاهرة والدوحة أبلغتا الولايات المتحدة بأنهما تعارضان استمرار إسرائيل في حكم قطاع غزة في اليوم التالي للحرب بأي شكل من الأشكال.
وأيضا 12 شهيدا وصلت جثامينهم إلى مستشفى كمال عدوان وبلاغات عن عشرات المفقودين في بيت لاهيا شمال القطاع.
وفي 3 مايو/ أيار الجاري، بدأت مجموعة من الطلاب (18 طالبا) في جامعة برينستون إضرابا عن الطعام تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة.
هناك خطة ستعرض على المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "كابينيت الحرب" بشأن اليوم التالي للحرب على غزة،
وحث مسؤولون كبار في الجيش الإسرائيلي نتنياهو وحكومته على اتخاذ قرارات وصياغة استراتيجية في الحرب على غزة،
أفاد مستشفى برزيلاي في اشكلون بأن ثلاثة أشخاص أصيبوا بجروح طفيفة جراء سقوط صاروخ على شقة في المدينة، وتم نقلهم إلى المركز الطبي لتلقي العلاج.
لقي 9 فلسطينيين حتفهم في قصف إسرائيلي استهدف منزلاً من الصفيح في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حسبما أفاد المركز الفلسطيني للإعلام، السبت.
وأضاف جريفيث، عبر منصة "إكس"، أنه "على مدى 3 أيام متتالية، لم يُسمح لأحد أو لشيء بالدخول إلى غزة أو مغادرتها".
كما ظهر تضرر العديد من السيارات الخاصة التي كانت تسير في المكان واضطرت للتوقف.
وأضاف أن الاتحاد الأوروبي "منقسم" حيال اتخاذ موقف مشترك ضد ما يحدث في غزة.
وطالبت الوزارة أهالي الضحايا والمفقودين بضرورة استكمال بياناتهم لاستيفاء جميع البيانات عبر سجلات وزارة الصحة.
وكتب الصفدي على منصة إكس، ليل الجمعة السبت "مع تواصل العدوان الإسرائيلي الهمجي على 2.3 مليون فلسطيني في غزة، وقفت غالبية دول العالم إلى جانب العدالة اليوم
وأضاف: "تتواجدون في منطقة قتال خطيرة. تحاول "حماس" إعمار قدراتها في المنطقة ولذلك سيعمل جيش الدفاع بقوة شديدة ضد المنظمات الإرهابية في المنطقة
وأعلنت السفارة الليبية في هولندا، أمس الجمعة، استيفاء شروط تقدم دولة ليبيا رسميا إلى محكمة العدل الدولية في القضية المتعلقة بتطبيق اتفاقية الوقاية والمعاقبة بشأن جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وأضافت أن "عملية كهذه تهدد بالتسبب بوضع كارثي للسكان المدنيين في غزة الذين سبق لهم أن نزحوا مرات عدة".
وأضاف: "إذ تشدد دولة الإمارات على أن رئيس الوزراء الإسرائيلي لا يتمتع بأي صفة شرعية تخوله اتخاذ هذه الخطوة، كما ترفض الدولة الانجرار خلف أي مخطط
وحملت القافلة المكونة من 41 شاحنة الطرود الغذائية الأساسية لتمر عن طريق معبر كرم أبو سالم إلى غزة، ليصار توزيعها على أهلنا في القطاع من خلال الجمعيات والمنظمات الشريكة.
