وفي موازاة ذلك، تقترب العملية العسكرية الإسرائيلية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة من نهايتها، من دون تحقيق أيّ من الأهداف التي كانت قد أعلنتها القيادة الإسرائيلية.
وأضاف: "إننا إذ يؤدي ضيوف الرحمن فريضة الحج فإننا نؤدي فريضة الجهاد ضد أعداء الله المحتلين الغاصبين نيابة عن أمة الإسلام الكبيرة".
ان 8 جنود من وحدة الهندسة ذهبوا للاستراحة داخل مركبة خاصه في نقل الجند من نوع "نمر" وتم تفجير الناقلة فيهم وهم نيام، مما ادى الى اشتعالها فيهم.
الأهل الكرام في مجتمعنا العربي، بداية، نهنّئ الجميع بعيد الأضحى المبارك، ونسأل الله تعالى أن يعيده علينا وعلى أهلنا في غزة وشعبنا الفلسطيني
وأضافت أن التظاهرات نظمت تحت شعار: “لننصرهم” وتضمنت التكبير والتهليل، استحضارا لهذه الأيام المباركة، التي تتزامن مع عيد الأضحى المبارك.
وأضاف البيان أن الدول السبع ترحب بقرار مجلس الأمن وتجدد دعوتها حركة (حماس) إلى قبول اقتراح وقف إطلاق النار وتنفيذه بالكامل.
وذكر الموقع أن العديد من التفاصيل تداخلت في "المهمة السيزيفية" من بينها المخططات والعمل الاستخباراتي وانتحال شخصية نساء غزة في سوق النصيرات،
وقالت القسام ، إن مقاتليها تمكنوا من تفجير عين نفق فُخِّخت مسبقًا بقوة صهيونية راجلة وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح شرق حي الزيتون في مدينة غزة غزة.
أفاد وزير الاقتصاد الفلسطيني محمد العامور بأن الاقتصاد الفلسطيني يواجه صدمة ويخسر يوميا نحو 20 مليون دولار نتيجة توقف الإنتاج بشكل كلي في قطاع غزة، وتعطله جزئيا في الضفة الغربية.
ادعى الرئيس الأمريكي جو بايدن، الخميس، أن حركة حماس تمثل "عقبة" أمام نجاح اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة جراء رفضها توقيعه.
وكشفت البيانات زيادة تدمير المزارع والمحاصيل الحقلية والخضراوات في غزة حيث ينتشر الجوع بعد 8 أشهر من بدء الحملة العسكرية الإسرائيلية.
نشر جنود إسرائيليون مقطع فيديو يظهر تحويل المسجد الواقع في الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي جنوب قطاع غزة إلى ساحة لتناول الطعام وتوزيعه.
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، الخميس، بأن 11 فلسطيني لقوا حتفهم جراء غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلاً في مدينة غزة.
دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الخميس، أعضاء مجلس الأمن الدولي، وخاصة الولايات المتحدة، إلى الضغط على إسرائيل للتوصل إلى وقف لإطلاق النار
كما عبرت مجموعة السبع أيضاً عن دعمها لاقتراح الرئيس الأميركي جو بايدن لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح المحتجزين.
وقبل ساعات، قالت الحكومة الإسرائيلية، إن لبنان وجماعة "حزب الله" يتحملان المسؤولية كاملة بشأن التدهور الأمني على الحدود بين البلدين.
رئيس الأركان الجنرال هرتسي هليفي أجرى مطلع الأسبوع الجاري زيارة سرية للبحرين، حيث اجتمع مع مسؤولين أمنيين في المنطقة. وأضاف الموقع ان ا
وفي هذا السياق، قال مسؤولون أمريكيون، لشبكة (سي.إن.إن) إنّ الاستخبارات الأمريكيّة تعتقد أنّ يحيى السنوار، الزعيم القوي لحركة (حماس) في غزة
وقال المصدر الفرنسي إن "زيارة الوزير المفاجئة ترتبط بالجهود التي تبذلها مصر لتحرير المختطفين والتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة". ولا يزال ثلاثة مواطنين فرنسيين في قبضة حماس منذ الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وطالب الوزير الإسرائيلي، نتنياهو، بعدم الاختباء وراء كل من بيني غانتس، وغادي آيزنكوت، عضوا مجلس الحرب الإسرائيلي (الكابينيت) على قطاع غزة، اللذان أعلنا استقالتهما من منصبهما قبل يومين.
