وأوضح المصدران أن الخلاف بين إسرائيل وحماس لا يزال قائما بشأن وجود الجيش الإسرائيلي داخل غزة.
وخلال جلسة استماع أمام لجنة برلمانية، أكد لامي: "يجب أن نتوصل إلى وقف إطلاق النار"، ولدى سؤاله عن إمكانية اتخاذ مزيد من الخطوات العقابية، أجاب: "نعم، نعم، سنفعل".
وخصص غلاف هذا العدد لاستمرار الحملات الإنسانية التي تنفذها الوكالة لفائدة السكان الفلسطينيين في القدس، والتي تشمل كذلك عددا من العائلات الأكثر احتياجا في قطاع غزة.
وقال المحامي ممثلا عن الجنود، في مقابلة: "هناك مأزق هنا - هؤلاء جنود بذلوا قصارى جهدهم، وهم يدركون خطورة الوضع - إنهم بحاجة إلى الهواء، وهذه حالة استثنائية".
في حين تُطالب حماس بانسحاب كامل للجيش الإسرائيلي من جميع أراضي غزة، تُشير التقارير إلى أن إسرائيل تضع خطًا أحمر: البقاء على محور موراج حتى بعد وقف إطلاق النار.
أسفر القصف الإسرائيلي على مناطق متفرقة من خان يونس جنوب قطاع غزة، منذ الليلة الماضية وحتى ظهر الأربعاء، عن مقتل 26 فلسطينيا، معظمهم في استهدافات متكررة لخيام نازحين.
ان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تراجع عن دعم الخطة عقب زيارته إلى الرياض وتوقيع اتفاقيات استراتيجية مع القيادة السعودية.
وقال ترامب في تصريحات مقتضبة إن «غزة مأساة وعلينا إيجاد حل لها. أنا أريد ذلك، ونتنياهو يريد، وأعتقد أن الطرف الآخر يريد أيضًا».
وأوضح الأنصاري في مؤتمر صحافي: "ما نقصده بالإطار التفاوضي هو الوصول إلى وثيقة تسبق بدء المفاوضات".
في كلمات تنبض وجعاً وألماً ومرارة الانتظار، تحدّثت الناشطة والمواطنة الغزية صباح عبد الهادي لموقع "بكرا"، ووصفت الواقع المعيشي والنفسي الذي يعيشه سكان قطاع غزة
الخطة التي نُسبت إلى منظمة تُدعى "مؤسسة غزة الإنسانية" — والتي تقول إنها تعمل في مجال الإغاثة وبدعم أميركي — تنص على إنشاء مخيما
ووفقًا لتقرير القناة، فإن جولة المفاوضات الحالية لم تشهد بعد انخراط كبار المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين مثل رئيس جهاز "الموساد" دافيد برنياع أو اللو
وأشار إلى أن السكان يُحتجزون في هذه المساحة الضيقة تحت القصف والحصار، وفي ظل انعدام المياه والغذاء والمأوى والرعاية الصحية، ومنع فعلي للعودة إلى منا
نفذت وكالة بيت مال القدس الشريف، امس الإثنين في مدينة غزة، المرحلة الثانية من حملة الإغاثة الإنسانية المغربية، وذلك بمساهمة من الجمعية المغربية لدعم الإعمار في فلسطين. وقالت الوكالة في بيا
وقال نتنياهو إن "فكرة الإخلاء من غزة هي فكرة رائعة"، مضيفًا: "من يريد المغادرة فليغادر، ومن يريد البقاء فليبقَ"، وأضاف "نعمل مع الولايات المتحدة من أجل إيجاد دول تمنح الفلسطينيين مستقبلاً أفضل، ونحن نقترب من التوصل إليها".
ترامب في البيت الأبيض، حيث تباحثا في قضايا تتعلق بالحرب الدائرة في قطاع غزة، وآفاق الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. وخلال اللقاء، سلّم نتنياهو رسالة شخصية إلى ترامب، أعلن فيها عن ترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام، على خلفية "جهوده للتوصل إلى هدنة في غزة"، بحس
تواصل "إسرائيل" عدوانها على قطاع غزة لليوم الـ641 على التوالي، وسط تصاعد المجازر بحق المدنيين
في حديثه لـ"بكرا"، أوضح مخول أن تصريحات ترامب عن الانتصار على إيران وإتمام صفقة التبادل في غزة، تحمل أبعادًا سياسية تتجاوز الظاهر:
أن معظم الإسرائيليين في اليونان، يعيشون في المدن الكبرى مثل أثينا وسالونيك، بينما يعيش عدد أقل في منطقة أتيكا، وفي بيليون، كما أن هناك عدداً أقل يسكن في جزر السيكلاديس وكريت.
وقال عدة أشخاص مطلعين للصحيفة، إن دور شركة الاستشارات المعروفة اختصاراً بـ BCG كان أكبر بكثير مما أعلنته، إذ أشاروا إلى أنه امتد لنحو 7 أشهر، بعقد بلغت قيمته 4 ملايين دولار.
