بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، الأحد، مع رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، مستجدات الأوضاع في قطاع غزة، والجهود المبذولة بشأنها.
وتحدى مئات المتظاهرين الحظر بالتجمع في ساحة دام في العاصمة الهولندية، مرددين هتافات تطالب بإنهاء الحرب على غزة والحرية لفلسطين.
طالب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان الجهات الرسمية المعنية والمنظمات الدولية والأممية المختصة إلى إعلان المجاعة رسميًّا
بعد أن تمكن القائمون على الحملة بضمان توزيع قسم من المساعدات الإنسانية التي تم جمعها في البلدات العربية في قطاع غزة، تحديدًا في المخيمات بمواصي خانيونس،
دخلت الحرب التي تشنها "إسرائيل" على قطاع غزة، يومها الـ401 تواليًا، وسط استمرار ارتكاب المجازر ونسف المنازل على رؤوس ساكنيها
صرّح مدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة، حسام أبو صفية، بأن الوضع الصحي في المستشفى بات كارثيًا بسبب استمرار الحصار الإسرائيلي ونقص الإمكانيات الطبية
واضاف شطيرن: علينا ألا ننسى أنّ القرار سيء ايضًا بالنسبة لحماس، فتخليها عن المفاوضات وتعنتها قد يفضي إلى استمرار الحرب والقتل والتجويع وتوسعة السيطرة الإسرائيلية على غزة.
وكان مسؤول أميركي قد كشف في وقت سابق، أن "الولايات المتحدة أبلغت قطر بأن وجود حماس في الدوحة لم يعد مقبولا"، وفق قوله.
ويأتي هذا النشاط الاحتجاجي ضمن سلسلة من الفعاليات التي أعلنت عنها لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، التي دعت إلى إضراب شامل في جميع البلدات العربية يوم الأحد القادم
وتسعى الحملة إلى إشراك الأفراد والمنظمات والمؤسسات من جميع القطاعات، بتكلفة 1400 دولار للطرف الواحد، لمساندة المتضررين وتمكينهم من استعادة حياتهم اليومية.
أفرج الجيش الاسرائيلي اليوم السبت، عن عشرين اسيرا من غزة عبر معبر كرم ابو سالم جنوب شرق قطاع غزة.
واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم ٤٠٠ من الحرب مخلفة أعداد كبيرة من الضحايا و الجرحى.
قتل 14 فلسطينياً وأصيب عدد من المواطنين، فجر اليوم السبت، في استهداف قوات الجيش الإسرائيلي،
وأضافت الوكالة أن ترمب أكد لعباس أنه سيعمل من أجل وقف الحرب في قطاع غزة.
وندد مكتب الأمم المتحدة، بما وصفه بانتهاك ممنهج للمبادئ الأساسية للقانون الإنساني الدولي.
يمر اليوم 32 يومًا على حصار مطبق على شمالي قطاع غزة، وعلى المنظومة الصحية على وجه الخصوص
قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الجمعة، إن الحرب الإسرائيلية على القطاع أودت بحياة 43 ألفاً و508 فلسطينيين، بالإضافة إلى إصابة 102 ألف و684
وأكد السياسي اليميني أن "السلطات ستتحمل المسؤولية عن فشلها في حماية المواطنين الإسرائيليين". وتعهد بعدم تكرار هذا الأمر مرة أخرى.
ومن بين الشهداء طفلان وصلا مقطوعي الرأس إضافة إلى اعداد اخرى من المصابين.
كما أشار إلى أن تعيين "يسرائيل كاتس" وزيرًا للحرب، قد يربك القرارات العسكرية في ظل افتقاره للخبرة العسكرية، خصوصًا مع تعقيدات الأوضاع الميدانية في مواجهة المقاومة بغزة وحزب الله في الجنوب.
