وأضافت: "بل إن حماس فجرت العديد من الأنفاق بنفسها من أجل إغلاقها وتبيّن لاحقا أنها مسدودة من الجانب المصري أيضا".
وكانت عائلات الأسرى الإسرائيليين، في وقت سابق، قد قالوا إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يفوت أي فرصة لعرقلة صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس في قطاع غزة.
وقال مكتب نتنياهو: "حماس تحاول إخفاء حقيقة استمرارها في معارضة صفقة إطلاق سراح الرهائن وإفشالها".
قال تقرير للأمم المتحدة، الخميس، إن اقتصاد غزة تقلص إلى أقل من سدس حجمه منذ بدأت الحرب بين إسرائيل وحركة حماس
قالت المديرة الإقليمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا الشرقية لدى البرنامج، كورين فلايشر، إن "زيادة الاعتداءات الإسرائيلية ضد العاملي
أعلنت وزارة المالية الإسرائيلية، أن عجز الميزانية بلغ 12.1 مليار شاقل في أغسطس/آب الماضي
وأضاف أن من بين المرضى أشخاصاً يعانون من السرطان وأمراض الدم والكلى والصدمات. وتم إجلاؤهم براً ثم جواً من مطار رامون الإسرائيلي.
من جانبه، أشاد وزير خارجية الكويت بالدور المصري في جهود استعادة الاستقرار بالمنطقة، كما تم الاتفاق على تأكيد ضرورة تحلي الأطراف كافة بالمسؤولية، لوقف نزيف الدم، ومنع اتساع نطاق الصراع في الإقليم.
العائلة طبعًا ترفض هذا الاقتراح رفضًا باتًا، يقول الزوج: "التنقل من دير البلح إلى كرم أبو سالم محفوف بمخاطر كثيرة، استطيع المخاطرة بنقل زوجتي وأ
وبحسب التقرير، أجرت أبوظبي مؤخراً محادثات مع عدة دول عربية، من بينها المغرب وموريتانيا وجيبوتي، لبحث موقفها من إمكانية مشاركة قوات عربية في المحور الذي يحتله الجيش الإسرائيلي في غزة والذي يفصل الجزء الشمالي من القطاع عن جنوبه .
أما مصلح الأحذية مؤمن القرا فيوضح أن هناك إقبالا شديدا للمواطنين على تصليح أحذيتهم القديمة وإعادة اصلاحها مجددا لاستخدامها.
وأكد حق أطفال غزة في التعلم كغيرهم من أطفال العالم.
واجتمع المحتجون أمام شارع "داونينغ"، حيث مكتب رئيس الوزراء البريطاني، للتنديد بالهجمات الإسرائيلية المستمرة في غزة.
ونشر عبر منصة "إكس" تغريدة أشار فيها، "هذا الأسبوع: مقتل 19 شخصًا وإصابة العشرات في غارة على "منطقة إنسانية" في غزة، إصابة أميركية بر
وأشارت إلى أنه رغم ذلك تستمر الحكومة بأداء التزاماتها وواجبها بدفع نسب من رواتب الموظفين في غزة بالتساوي مع موظفي القطاع الحكومي في الضفة الغربية بما فيها القدس.
ولا يكف فايز (4 سنوات) عن حك جسده المليء بالبثور والتقرحات التي تزداد اتساعا وانتشارا، بينما يعاني مهاجمة الذباب دون أي حلول فعّالة لتخفيف آلامه.
الهدف”. ورغم تراجعها نسبيا، لم يتمكن الجيش الإسرائيلي من وقف إطلاق الصواريخ من داخل قطاع غزة رغم دخول حربه شهرها الـ12 التي يشنها ضد القطاع المحاصر منذ 18 عاما. وعن رئيس
ي ضغط عسكري؟ هل نشهد عملية كبرى في غزة؟ توقفوا، وقوموا بعقد صفقة مختطفين (تبادل أسرى)”. ويواصل رئ
ويعمد الجيش "الإسرائيلي"، إلى استهداف الإعلاميين الفلسطينيين الذين يعملون داخل القطاع في محاولة مستمرة لحصر رواية الحرب بما يصرح به المتحدث الرسمي باسمه
حتى الآن، قُتل نحو 30 فلسطينيا في إطار القتال في المنطقة، وتم اعتقال نحو 30 فلسطينيًا آخرين مشتبه بهم في أنشطة مفاومة.
