وعلم موقع "بكرا" أنّ التظاهرة شهدات مواجهات مع الشرطة، مما أدى إلى إعتقال شخص حتى الأن.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي المشترك بين الصفدي وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك في مقر الوزارة في عمّان.
وذكرت أن "الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرتين في القطاع خلال آخر 24 ساعة وصل بسببهما 17 ضحية و56 إصابة إلى المستشفيات".
لجنة المتابعة أكدت أن الإضراب هو تعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني في غزة والتأكيد على ضرورة إنهاء العنف والاعتداءات على المدنيين.
وذكر المسؤول، أنه في الاتفاق الذي تجري مناقشته في المرحلة الأولى من الصفقة، من المفترض أن تنسحب القوات الإسرائيلية من "المناطق ذات الكثافة الس
وأشار ديكل إلى أنه "لقد كتبت بالفعل في منشوراتي الرسمية منذ بداية الحرب أنني أعتقد أن المخابرات المصرية متجذرة بعمق في غزة، ليس فقط بسبب م
وثيقة بعنوان "خطة الجنرالات" كُتبت بمبادرة من اللواء غيورا آيلاند، الرئيس السابق لقسم العمليات (في الجيش)، بدعم من عشرات من كبار الضباط.
عدد القتلى المذهل والدمار (في غزة جراء الحرب الإسرائيلية) يكشفان عن همجية تهدف إلى محو الهوية الفلسطينية".
ومن المهم أن نلاحظ أن الاستطلاع أجري بين 26 و28 أغسطس/آب، وهذا يعني أن تأثير الأخبار على استعادة جثث الرهائن الستة القتلى من غزة ، والتي وردت في وقت
إن صبر أعضاء مجلس الأمن بدأ ينفد، مشيراً إلى أنّ المجلس سيبحث اتخاذ إجراء إذا لم يتسن التوصل إلى وقف لإطلاق النار
المحلل البارز في صحيفة "نيويورك تايمز"، توماس فريدمان، نشر الليلة مقالًا بعد تصريح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حول أهمية محور
أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو "أصدر أوامر للجيش بالاستعداد لاحتمال تولي مسؤولية توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة بدلا من المنظمات الإنسانية".
وكانت بعض النشطاء في قطاع غزة قد قالوا إن 5 شاحنات محملة بالسجائر والمعسل قد دخلت إلى قطاع غزة، وسرعان ما انتشرت هذه الأنباء بين السكان في القطاع، قبل أن تنفي وزارة جيش الاحتلال.
المساعدات نقلت إلى عدد من المخازن في البلدات العربية بالجليل والمثلث والنقب، وكان الحراك قد اعلن عن انتهاء المرحلة الأولى، وهي مرحلة جمع
شملت المساعدات الأولى التي قامت طواقم رحمة بتجهيزها في طرود وسلال وتوزيعها على الأهل المعوزين في مناطق شمال القطاع، مواد غذائية أساسية وتموينية
اعتمد الجيش الإسرائيلي بشكل كبير على الطائرات المقاتلة والقنابل الموجهة والصواريخ المستوردة لشن حربه في غزة،
وأضاف: "حتى الآن تسير الأمور على ما يرام. هذه الهدن الإنسانية ناجحة حتى الآن. لا يزال أمامنا 10 أيام".
ورفع المتظاهرون صوراً لبعض المحتجزين، ولافتات تطالب بقبول اتفاق وقف القتال، وتبادل الأسرى، كما رفعوا دمى وصوراً لنتنياهو تحمله مسؤولية وفاة عدد من المحتجزين في غزة، وأشعل بعضهم النار في الشوارع.
وأعربت الخارجية المصرية، في بيان صحافي، عن "رفضها التام" لتصريحات نتنياهو، وأكدت رفضها لـ"كافة المزاعم التي يتم تناولها من جانب المسؤولين الإسرائيليين في هذا الشأن".
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة ارتفاع حصيلة ضحايا القطاع إلى 40 ألفاً و819 فلسطينياً، بالإضافة إلى 94 ألفاً و291 مصاباً، وذلك في اليوم 333 منذ بدء الحرب الإسرائيلية.
