وفي البداية ادعى الاعلام العبري أن
وشددت "الأونروا" على "الحاجة إلى مزيد من وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة".
وأضافت الخارجية السعودية، في بيان، أن الهجمات "تضاعف من حدة التوتر الحالي في المنطقة، وتضر بالجهود المستمرة لإنهاء الحرب على غزة".
وحيّت غنام جهود كافة المؤسسات المحلية والدولية التي عملت على إعلان اليوم العالمي، الذي يهدف لإعلاء صوت فلسطين محليا وعالميا والمطالبة بوقف الظلم الواقع عليها وتحقيق حريتها واستقلالها.
وأضافت الوزارة، في بيانها اليومي، أن إسرائيل قتلت 64 شخصاً وأصابت 105 جرّاء القصف الإسرائيلي على القطاع خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وأوضح الشبلي أن العدد الكلي للشاحنات البرية التي دخلت لقطاع غزة حتى اليوم الى 2,694 شاحنة و53 طائرة عبر العريش.
بعد القصف لمواقع يمينية، قبل قليل، سمعت في بلدات غلاف غزة صفارات انذار، حيث سمعت الصافرات في بلدة "ناحل عوز".
وفي رفح، ذكر سكان أن الدبابات توغلت في مواقع بشمال المدينة، وسيطرت على موقع على تل في الغرب وسط معارك عنيفة مع مقاتلي حركة "حماس".
وتصاعدت وتيرة الغارات الإسرائيلية على مناطق مختلفة في القطاع، فيما كثفت كتائب القسام وسرايا القدس قصفهما على محور نتساريم بصواريخ رجوم وقذائف الهاون.
إن وسائل الإعلام الإسرائيلية لا تزال تمارس أكاذيبها، للتغطية على فشل حكومتها في إدارة ملف غزة.
ولم يقدم الجانب الإسرائيلي أي تفسير، كما أن السفارة الإسرائيلية في واشنطن لم ترد على طلب التعليق.
من المتوقع أن تواجه الشركات الإسرائيلية تداعيات حرب الإبادة المستمرة منذ 10 أشهر على قطاع غزة حتى نهاية العام على الأقل
أعلن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الجمعة، أن وقف إطلاق النار الذي طال انتظاره في قطاع غزة، أصبح يلوح في الأفق، مشيراً إلى أن المفاوضين "يتجهون صوب الهدف النهائي".
وأفاد سكان بأن المواصي، وهي منطقة مخصصة للأغراض الإنسانية كان الجيش الإسرائيلي يحث النازحين الفلسطينيين على التوجه إليها، أصبحت غير آمنة بسبب الهجمات الإسرائيلية القاتلة.
إطلاق المقاومة الفلسطينية الصواريخ من قطاع غزة باتجاه مدينة تل أبيب رداً على قصف برج مكون من 12 طابق في مدينة غزة،
الجيش الاسرائيلي أوقف اليوم كافة المساعدات الإنسانية المارة من وادي غزة إلى مناطق شمال القطاع، الأمر الذي حال دون إيصال المساعدات إلى آلاف الأشخاص المح
خسارة 20 ألف عامل من غزة عملهم في الداخل وتم طردهم وملاحقتهم واعتقالهم، حيث شن الاحتلال حملات مكثفة بحقهم، تكللت باعتقال الآلاف من
رأى الجنرال غيورا آيلاند، الرئيس السابق لمجلس الأمن القوميّ للاحتلال، أنّه “قبل عشر سنوات بالضبط، جرت عملية (الجرف الصامد) ضدّ غزّة، التي استمرت قر
وشددت اللجنة على أن أي عدوان آخر يتسبب في سقوط هذا العدد الكبير من الضحايا سيجبر الأطباء والممرضين على اتخاذ خيارات صعبة للغاية، موضحة
بحسب ما صرّح به برادلي كوبر، وهو نائب قائد القيادة المركزية الأميركية، فإنّ المساعدات التي تصل إلى أسدود "ستُنقل بعد ذلك بالشاحنات التي تعبر شم
