اعتبرت نائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس، الخميس، أن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" الفلسطينية، يحيى السنوار، "يمنحنا فرصة لإنهاء حرب غزة أخيراً".
اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، أن الحرب لم تنته بعد، مشيراً إلى أن الجيش الإسرائيلي سيواصل توجيه الضربات بكامل قوته حتى إعادة جميع الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.
دعا وزير الأمن الإسرائيلي يوآف جالانت، الخميس، إلى "الخروج وتحرير المختطفين ورفع الأيدي والاستسلام"
وأوضح أن المساعدات ستسهم في التخفيف من معاناة مصابي الحرب ومرضى السرطان والأمراض المزمنة وعيادات الألم.
وأضاف أن قوة من "اللواء 828 عملت في المنطقة رصدت وقتلت 3"، وبعد استكمال عملية تشخيص الجثة "يمكن التأكيد أن السنوار قد قتل".
قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إن الحرب الإسرائيلية على القطاع قتلت 42 ألفاً و438 فلسطينياً، بينهم 29 خلال آخر 24 ساعة.
يأتي هذا بينما قال الجيش الإسرائيلي اليوم إنه يتحقق من احتمال مقتل يحيى السنوار، أحد العقول المدبرة لهجوم السابع من أكتوبر الذي أشعل فتيل حرب غزة. ولاحقاً أكدت هيئة البث الإسرائيلية مقتل السنوار.
زعم الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن الداخلي (الشاباك) أن هناك احتمالية بشأن قضاء عملية في قطاع غزة على رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يحيى السنوار، مشددين على أنه "لا يمكن الجزم بذلك في هذه المرحلة".
وقالت المصادر لشبكة "سي إن إن" الأمريكية إن منظمة الصحة العالمية أبلغت المنظمات، التي منها "فجر"، و"جليا"، والجمعية الطبية الفلسطينية الأمريكية،
وأدى اغلاق المعبر إلى توقف عمليات الإجلاء الطبي التي كانت تشمل حوالي 50 مريضا يوميا، بحسب عدي لوستيجمان، محامية منظمة أطباء لحقوق الإنسان بإسرائيل.
ومن بين الحالات داخل الحضانة طفل تم استهداف عائلته بعد الولادة مباشرة، فاستشهد والداه وجدته، وبقي هو وحيدا وأصيب بالرأس، كما أصيب بالتهاب ثانوي.
وتضامنا مع غزة في مواجهة حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية المستمرة على القطاع منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، باشرت جماعة الحو
يعتزم وزراء وأعضاء في الكنيست وناشطون كبار في الائتلاف عقد مؤتمر الأسبوع المقبل لتشجيع الاستيطان في قطاع غزة وفي غلاف غزة.
إن فرنسا تدعو إسرائيل إلى وقف الأعمال التي من شأنها أن تحول أنشطة اونروا الى إجرامية وتزيد الوضع سوءًا. وقد أدانت فرنسا مرارا وتكرارا الهجما
وأضاف غالانت بحسب ما نقلت وكالة رويترز: "لن نجري المفاوضات إلا تحت النار، قلت هذا في اليوم الأول، وقلته في غزة وأقوله هنا". وجاءت تصريحات غ
جاء ذلك في بيان مشترك بين البلدين، وفق الرئاسة المصرية، غداة زيارة أجراها ولي العهد السعودي، رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان
في الأشهر الأخيرة، كثفت المنظمات المناصرة للفلسطينيين جهودها لتعزيز الإجراءات القانونية في العالم ضد الجنود الإسرائيليين
كما حضر ممثلون عن وزارتي القوات المسلحة الثورية، والداخلية، واتحاد الطلبة الجامعيين، إضافة إلى حشد جماهيري كبير من أبناء الشعب الكوبي، إلى جانب الطلبة الفلسطينيين الدارسين في كوبا، وأبناء حركة فتح وعلى رأسهم أمين سر الحركة في كوبا ماجد أبو الهوى. وألقى خلال التظاهرة، ممثلو ات
تتواصل حرب "إسرائيل" ضد العائلات الفلسطينية والمدنيين والنازحين في قطاع غزة
وردد المحتجون هتافات مناصرة لفلسطين، وأخرى تطالب "بدعم صمود الشعب الفلسطيني في مواجهة الإبادة التي يتعرض لها".
