ملك الأردن: الثقة في الأمم المتحدة بدأت تتلاشى بالنظر لما يحدث في غزة
استبعد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الثلاثاء إمكانية تحوّل بلاده إلى "وطن بديل" للفلسطينيين، محذّرا من أن تهجيرهم قسريا من قبل إسرائيل سيشكّل "جريمة حرب".
استبعد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الثلاثاء إمكانية تحوّل بلاده إلى "وطن بديل" للفلسطينيين، محذّرا من أن تهجيرهم قسريا من قبل إسرائيل سيشكّل "جريمة حرب".
وفي كلمة له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال أردوغان أيضا إن تركيا تقف إلى جانب شعب لبنان في الوقت الذي تستهدف فيه إسرائيل مقاتلي حزب الله بغارات جوية هناك.
في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، وصف الأمين العام أنطونيو غوتيريش الوضع في غزة بأنه "كابوس دائم" يهدد المنطقة بأسرها
الحملة التي أطلقها حراك نقف معًا قبل بضعة أسابيع، بتنسيق مع منظمة إنسانية عالمية تنشط في غزة، وشهدت اقبالًا فاق كل التوقعات من قبل أبناء المجتمع ال
طالب كبار مسؤولي الأمم المتحدة الاثنين، بوضع نهاية للمعاناة الإنسانية المروعة والكارثة الإنسانية" في قطاع غزة، بعد مرور عام تقريباً على الحرب على غزة.
وتمنح مثل هذه الاجتماعات، هاريس فرصة لإظهار مهاراتها في مجال الأمن القومي في وقت تتعرض فيه الإدارة الديمقراطية لضغوط متزايدة لاحتواء الصراع في الشرق الأوسط.
ووُضعت هذه الخطة بمبادرة رئيس شعبة العمليات الأسبق، الجنرال في الاحتياط غيورا آيلاند، الذي يوصف في إسرائيل بأنه "منظّر" الحرب على غزة، وهو
كشفت صحيفة "يديعوت احرنوت" أن الجيش الإسرائيلي سيقدم في الأيام المقبلة، لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بدائل لتوزيع المساعدات الإنسانية في شمال قطاع غزة، بطريقة من شأنها حرمان حماس من الحكم المدني في المنطقة.
وقال أردوغان: "لقد حان الوقت لجميع الدول التي تضطلع بمهمة حماية السلام العالمي أن تتوصل إلى حلول من شأنها وقف إسرائيل".
ووثق مقطع الفيديو شاحنات إسرائيلية تنقل دبابات وسط تصعيد من الجانب الإسرائيلي وتصريحات عن نقل مركز القوى إلى الشمال.
وقال نتنياهو: "هذه إحدى الخطط التي يجري دراستها لكن هناك خطط أخرى. ونحن ملتزمون بتفكيك سيطرة حماس المدنية".
ويشير التقرير إلى أن منظمة “لتيت” (عطاء)، الناشطة في مجال الأمن الغذائي والعوز الغذائي، ربطت، في تقريرها الأخير (نيسان 2024)، بين عدم ا
قالت السلطات الصحية في غزة، الأحد، إن عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ارتفع إلى 41 ألفاً و431 فلسطينياً، فيما بلغ عدد المصابين 95 ألفاً و818 شخصاً، منذ 7 أكتوبر.
وتأتي رحلة نتنياهو إلى الأمم المتحدة بعد عام من إراقة الدماء في غزة، التي خلّفت أكثر من 41 ألف قتيل، ودفعت المحكمة الجنائية الدولية إلى النظر في إصدار أوامر اعتقال بحقه.
وشدد القضاة على ضرورة ضمان حماية المدنيين، والمنشآت الحيوية التي تقدم الخدمات الأساسية للأشقاء الفلسطينيين، والمرافق الإنسانية ومراكز الإيواء، والتي ينص القانون الدولي على وجوب ضمان حمايتها.
حركة "غير ملتزم" أعلنت عدم دعمها لهاريس بسبب موقفها من الحرب في غزة، مشيرة إلى عدم استجابتها لمطالب الاجتماع مع الأمريكيين من أصل فلسطيني أو مناقشة وقف شحنات الأسلحة لإسرائيل.
قال وزير الخارجية النيوزيلندي وينستون بيترز، الجمعة، إن إسرائيل "تجاوزت حدودها كثيرا" في غزة.
بعد مرور قرابة العام على بدء الحرب في غزة، وما زالت الصور المروعة تصل كل يوم من جميع أنحاء البلاد: عدد القتلى في قطاع غزة آخذ في الارتفاع، م
وأشار إلى أن "هذه التدخلات بمثابة منقذ للحياة، وأظهرت الأطراف أنها قادرة على التعاون عندما يكون ذلك ضرورياً، ويجب أن يحدث ذلك مرة أخرى".
وأضافت اللجنة الأممية أن عمليات إسرائيل العسكرية منذ 7 أكتوبر كان لها تأثير "كارثي" على الأطفال.