وكان الوزير الإسرائيلي أعلن مرارا معارضته الإفراج عن أسرى فلسطينيين في إطار صفقة تبادل محتملة، حتى لو كان الثمن إنهاء مسيرته السياسية.
وأكد أن صمت المجتمع الدولي على الجرائم المستمرة يغذي خطاب الكراهية، مشيرًا إلى أن تعزيز التسامح أصبح ضرورة في ظل الأوضاع الراهنة والصراعات الممتدة حول العالم.
وأكدت المنظمات أن هذه الحوادث غالبًا ما تحدث على مرأى من القوات الإسرائيلية، دون أن تتدخل حتى عند طلب المساعدة من قبل سائقي الشاحنات.
وفي ما يتعلق بغزة، قال هاليفي إن قطاع غزة ما زال بعيداً عن الهدوء، مشيراً إلى أن إسرائيل تراقب الوضع في إيران واليمن والعراق والضفة الغربية.
وأشارت الوكالة إلى أن الاحتلال استهدف المدرسة التي تؤوي نازحين بصاروخين، لافتة إلى تعرض المدرسة ذاتها للقصف أكثر من مرة خلال الحرب على غزة.
وسبق أن خلصت اللجنة إلى أن 133 ألف شخص في غزة يعانون من انعدام كارثي للأمن الغذائي.
وأطلقت إيطاليا هذا العام مبادرة "الغذاء لغزة" لمساعدة المدنيين في القطاع، كما أرسلت عدة شحنات من المساعدات إلى المتضررين من الحرب التي دمرت القطاع الفلسطيني.
واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم ٤٠٧ من الحرب مخلفة أعداد كبيرة من الضحايا و الجرحى٠
ذكرت لجنة الأمم المتحدة الخاصة للتحقيق في الممارسات الإسرائيلية، أن "حرب إسرائيل على غزة تتوافق مع خصائص الإبادة الجماعية
بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، الجمعة، مع نظيره الفرنسي جان نويل بارو، المستجدات الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها التطورات في قطاع غزة، والساحة اللبنانية.
قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ينس لايركه، الجمعة، إن دخول المساعدات إلى غزة "عند مستوى متدن"
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الجمعة، ارتفاع حصيلة الضحايا جرّاء الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 43 ألفاً و764 فلسطينياً
بيحبح انتقد بشدة إدارة بايدن في التعامل مع الحرب على غزة، قائلاً: "حذرنا بايدن مرارًا من السماح بإبادة جماعية في غزة
شن الطيران الإسرائيلي، الخميس، غارات مكثفة على مناطق مكثفة شمال القطاع، بينما نسف المدفعية الإسرائيلية مربعات سكنية
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الخميس، إن أي حديث عن حل الدولتين يجب أن يبدأ بوقف العدوان على غزة، وما تتعرض له الضفة الغربية من جرائم إسرائيلية.
كما أضاف أبو صفية أن مستشفى كمال عدوان بدأ بتسجيل حالات سوء تغذية وجفاف بين الأطفال والكبار نتيجة نقص الغذاء
تزامناً مع منح التأشيرات للإسرائيليين، خصصت الحكومة الكندية 5000 تأشيرة عمل مؤقتة لسكان قطاع غزة الذين لديهم أقارب كنديون
وظلت مناطق أثرية مثل البتراء ووادي رم والقلاع الصليبية تجذب الزوار لعقود، إذ كان يتوافد عليها أكثر من مليون زائر سنويا قبل الحرب معظمهم من الأميركيين والأوروبيين
في ظل هذه الأوضاع، يعكف الجيش على إجراءات لتغطية هذا النقص، بما في ذلك تمديد الخدمة الإلزامية وزيادة تجنيد فئات جديدة لتعويض النقص الحاصل في صفوفه
وبحث الزعيمان العلاقات الأخوية المتينة بين البلدين والشعبين الشقيقين، وآليات توسيع التعاون في المجالات كافة.
