وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "بعد سماع صفارات الإنذار في منطقة الجليل الأوسط وخليج حيفا، تم رصد نحو عشرة قذائف انطلقت من لبنان، وتم اعتراض بعضها".
المصاب نقل إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما باشرت الشرطة التحقيق في ملابسات الحادث والبحث عن الجناة.
في نهاية تحقيق معقّد قامت به الوحدة المركزيّة في لواء الشّمال، سيتمّ تقديم لائحة اتّهام هذا الصّباح ضدّ المجرم الذي فجّر رأس الضّحيّة
شهدت مباراة دوري الدرجة الممتازة للشبيبة في كرة القدم تعادلًا بين فريقي هبوعيل أم الفحم وشباب طمرة، حيث انتهت المباراة بنتيجة 1-1
وصل لمراسل موقع بكرا عن إصابة شاب اثر حادثة عنف في طمرة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، اعتراض هدف جوي أطلق من جنوبي لبنان فوق كريات آتا.
اطلق مجهولون النار صباح اليوم على مركبة في مدينة طمرة، ما ادى الى تعرضها لأضرار.
ومن المعلومات فأن المغدور، الذي عرف بعلاقته الطيبة مع الجميع، عمل على شاحنة لجمع النفايات في المدينة.
بيّن الالتماس ان عملية اعداد المخطط واختيار مسار الشارع في المقطع الخاص بمدينة طمرة، غير عادلة وغير منطقية
قرابة الساعة 05:24 من فجر اليوم الاحد شاب (36 عامًا) بجراح متوسطة اثر تعرضه لاطلاق نار في زلفة،
أقرت الشرطة وفاة الشاب خليل مصطفى شاهين من طمرة إثر تعرّضه لإطلاق نار الليلة الماضية في المدينة . الشرطة باشرت التحقيق في الملابسات، وذلك عقب استلامها بلاغًا
وجاء على لسان المضمدة روني هوكي قالت:" وجدنا رجل فاقد للوعي واصابات متعددة في جميع انحاء جسمه ، اجرينا له الفحوصات الطبية اللازمة ولكن اصابته كانت صعبة جدا وتم اقرار وفاته
انطلقت، مساء اليوم، في طمرة، المظاهرة النسائية الكبرى، ضد العنف والاجرام المنظم، وذلك بعد مقتل الشاب احمد ذياب وسلسلة جرائم القتل بالمجتمع العربي.
تم القاء القبض على مشتبه آخر البالغ من العمر (29) عامًا من سكان طمرة، والذي كان مختبئًا في شقة في مدينة عكا
ودرس ذياب في الجامعة العبرية وتخرج من قسم الحسابات وبدأ مزاولة عمله مؤخرًا في المجال.
شهدت مدينة طمرة اليوم اضرابًا شاملًا احتجاجًا على جريمة قتل الشاب احمد ذياب، الذي أعلن بالأمس عن وفاته بعد اسبوعين من اطلاق النار عليه، وبعد شهرين من زواجه.
أحمد ذياب، المحاسب والعريس الجديد، أثارت وفاته حالة غضب شديدة في طمرة، واندلعت مواجهات بالأمس بين الشرطة وشبان في القرية الذين اتهموها بالتقصير
تشهد مدينة طمرة اليوم اضرابًا شاملًا احتجاجًا على جريمة قتل الشاب احمد ذياب، الذي أعلن بالامس عن وفاته بعد اسبوعين من اطلاق النار عليه، وبعد شهرين من زواجه.
وكان قد تزوج ذياب قبل 3 اسابيع، ووفق المعلومات، يمتلك والده متنزه في المدينة، وتم الطلب إليهم بدفع خاوة الأمر الذي رفضه الوالد مما أدى إلى اطلاق النار على الأبن.
وقالت العائلة أنّ احمد في حالة صحيّة سيئة، لكن المطلوب حاليًا الدعاء لهم بالصحة والسلامة.
