بيانات المسح الوطني للصحة (INHIS-4، 2018–2020) تُشير إلى أن نسبة البالغين المصابين بالوزن الزائد أو السمنة أعلى بين العرب مقارنة
تشير الأبحاث الحديثة إلى أن تلوث الهواء لا يؤثر على الرئتين والقلب فحسب، بل يمتد ضرره إلى الجهاز الأيضي أيضا، حيث يرتبط بارتفاع مخاطر الإصابة باضطرابات مثل داء السكري
وهذه النتائج تعيد النظر في الصورة النمطية السائدة عن المكسرات كمصدر للدهون والسعرات الحرارية العالية الذي يجب تجنبه أثناء الحمية.
وأكد بروفيسور بشارة بشارات، خلال حديثه لموقع بكرا، على أهمية ربط معالجة السمنة بعلاج السكري، مشيرًا إلى أن الدراسات أثبتت أن التركيز على السمنة لدى مرضى السكري
البرنامج امتد من ساعات الصباح وحتى ما بعد الظهر، وشارك به عدد من الأطباء ومدراء الأقسام والمسؤولين
تابع فريق البحث 85761 شخصا على مدى خمس سنوات، توفي خلالها 8% من المشاركين (7555). وكان 81.4% من المشاركين من الإناث، وبلغ متوسط أعمارهم عند بداية الدراسة 66.4 عاما.
التقرير أوضح أن نسبة النحافة بين الفئة العمرية 5 إلى 19 عاماً تراجعت من نحو 13% عام 2000 إلى 9.2%، بينما ارتفعت السمنة من 3%
جهاز جديد في علاج مرض السكري في المركز الطبي تسفون بالتعاون مع سفيرا السكري في الجليل
نظم مستشفى الناصرة الإنجليزي بالتعاون مع جمعية حقوق المرضى في إسرائيل يومًا دراسيًا بعنوان: "الصّحة برؤية شمولية: أساليب مبتكرة في علاج السّ
وأشارت المجلة إلى أن العلماء، وخلال الدراسة، قاموا بتحليل بيانات أكثر من 21 ألف شخص من البنك الحيوي البريطاني، حيث درسوا حالة القلب والشرايين لديهم
كما بيّنت النتائج أنّ الجرعات المنخفضة (12 ملغ و6 ملغ) أسهمت في خفض متوسط بلغ 7.9 و5.5 كيلوغرامات على التوالي. ومع ذلك، تظل نتائج الحبوب أقل فعالية بنحو النصف مقارنة بالحقن.
مع بدء العام الدراسي الجديد الأولاد العرب يتصدرون أعلى نسب السمنة والوزن الزائد
أُجريت الدراسة لمدة عامين ضمن مشروع STRIVE، الذي درس برامج مختلفة لإدارة السمنة في خمسة مراكز علاج في المملكة المتحدة وأيرلندا.
وأشار الباحثون إلى أن الخلل في عمل الخلايا النجمية لا يؤثر فقط على الوظائف الإدراكية، مثل القدرة على إعادة التعلم، بل يمتد تأثيره أيضا إلى عمليات التمثيل الغذائي في الجسم
قدّمت شركة الأدوية الدنماركية "نوفو نورديسك" هذا الأسبوع 14 دعوى قضائية جديدة في الولايات المتحدة ضد شركات تزعم أنها تبيع نسخًا مقلدة وغير مصرح بها من المادة
وكشفت النتائج أن كل ساعة تأخير في موعد تناول الوجبة الرئيسية أدت إلى زيادة مؤشر كتلة الجسم بأكثر من 2 كغ/م² لدى الأشخاص ذوي المخاطر الوراثية العالية للسمنة
يعاني اليوم أكثر من 50% من السكان من هذه الحالة وهذا المعطى مقلق للغاية إذ تسبب السمنة وترافق الكثير من الأمراض
وأشارت المجلة إلى أن العلماء وأثناء دراستهم لتطوير الأدوية الجديدة أجروا تجربة لمعرفة تأثير عقار ecnoglutide الجديد على الجسم، وأظهرت ا
خبراء الصحة يطالبون بخطة وطنية شاملة تشمل توعية غذائية، نشاط بدني، وتنظيم إعلانات الأغذية للحد من تفاقم الظاهرة.
