إسرائيل عن "العدل الدولية": لا قوة على الأرض تمنعنا من مواصلة الحرب
قال المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية آفي هايمان إنه "لا توجد قوة على وجه الأرض ستمنع إسرائيل من مواصلة حربها ضد حركة حماس".
قال المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية آفي هايمان إنه "لا توجد قوة على وجه الأرض ستمنع إسرائيل من مواصلة حربها ضد حركة حماس".
وذكرت الصحيفة في تقريرها: "تخشى إدارة جو بايدن من أن إسرائيل تهدر بشكل كارثي فرصتها لتحقيق النصر على حماس، وتخسر أفضل فرصة لها للقضاء على س
وتابعت: "وجود آثار دماء قليلة أو إصابات طفيفة لبعض المجندات، شيء متوقع في مثل هذه العمليات، وما يمكن أن يشوبها من تدافع، والمشاهد لم تظهر أي اعتداء جسدي على أي منهن، بل أظهرت حواراً بين المقاتلين والمجندات دون أي اعتداء أو تعنيف".
وأضاف أردوغان أن إسرائيل تقصف رفح على الرغم من موافقة حركة حماس على اتفاق لوقف إطلاق النار.
وقالت الهيئة إن المقترح الجديد صاغه مسؤول ملف المحتجزين في الجيش الاسرائيلي ويتضمن تسوية نقطة خلاف مع حركة حماس.
وبالإضافة إلى السنور ونتنياهو تسعى المحكمة أيضا إلى إصدار مذكرات اعتقال بحق وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، ومحمد دياب إبراهيم المصري، قائد كتائب القسام والمعروف باسم محمد ضيف، وإسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
اليوم الأربعاء ستعقد تلك الجلسة بعد ضغوط مورست على نتنياهو من الثلاثي (غالانت وغانتس وآيزنكوت)
وأضاف أن بلاده "ليست مستعدة للموافقة على الشروط التي من شأنها أن تسمح لحماس بمهاجمة إسرائيل مرة أخرى".
وقالت كلوني في بيانها الذي نشرته على الموقع الالكتروني لـ"مؤسسة كلوني من أجل العدالة" التي أسستها مع زوجها الممثل الأميركي جورج كلوني، إن الم
كبار مسؤولي الاستخبارات الأمريكية يشاركون البيت الأبيض في الشكوك حول إمكانية هزيمة حماس بشكل كامل.
زيارة سوليفان لإسرائيل، جرت مناقشة بين فريقين من الجانبين بشأن العملية في رفح، حيث ذكر البيت الأبيض أنهم ناقشوا سبل هزيمة حماس مع تقليل الضرر الذي يلحق بالمدنيين.
وقال نتنياهو إن "غانتس اختار توجيه إنذار لي بدلا من حماس في الوقت الذي يحارب فيه جنودنا في مدينة رفح".
واتهمت عائلات أسرى إسرائيليين في قطاع غزة، رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بإفشال مفاوضات الرامية للتوصل إلى تهدئة في قطاع غزة وتبادل أسرى مع حركة حماس.
كشفت مصادر مطلعة عن تحركات أميركية في منطقة الشرق الأوسط، تشمل السعودية وقطر وإيران وإسرائيل، سعياً لإحياء المفاوضات المجمدة بين حركة حماس الفلسطينية وإسرائيل
وأوضح المصدر أن العملية تسببت في مقتل السيد وأحد مرافقيه ويدعى محمد رمضان.
"توسيع عملية رفح بشكل أكبر سيدفع زعيم حركة "حماس" الفلسطينية، يحيى السنوار، إلى مضاعفة رفضه الحالي للتسوية، ما يضر بالجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق في المستقبل القريب".
واضافت "الحركة وجميع فصائل المقاومة تؤكد مجددا على رفض أي وجود عسكري لأي قوة على أراضينا الفلسطينية".
وفي المقابل، كانت عشرات الشاحنات تنتظر على الشريط الساحلي لمدينة غزة، بانتظار تحميلها بالمساعدات من أجل إيصالها إلى مخازن تتبع للأمم المتحدة في القطاع.
وقال المسؤولون إن الطلب القطري جاء بعد وقت قصير من إعلان الدوحة تقييم دورها كوسيط في المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس.
وفي الوقت الذي أرسلت فيه إسرائيل دباباتها إلى رفح التي تعتبر بأنها المعقل الأخير لحماس، شنت الأخيرة سلسلة من الهجمات على الجيش الإسرائيلي في ال