"إسرائيل" تعتزم تجربة “حكومة بديلة” لحماس في غزة
مجلس الحرب في حكومة الطوارئ الإسرائيلية وافق على مشروع تجريبي في قطاع غزة، يسمح بتجربة تشكيل حكومة بديلة لحركة حماس،
مجلس الحرب في حكومة الطوارئ الإسرائيلية وافق على مشروع تجريبي في قطاع غزة، يسمح بتجربة تشكيل حكومة بديلة لحركة حماس،
ويحدد المقترح ثلاث دول كجهات ضامنة لهذه الاتفاقية، وهي قطر، مصر والسعودية.
أن القطريين يقتربون من فرض عقوبات على حماس ويمارسون ضغوطا شديدة على قيادتها للقبول بالمقترح الأميركي للتهدئة ولو بالمرحلة الأولى منه على الأقل.
وأضاف: "مقاتلونا وجنودنا الأبطال يدمرون شر حماس وسنحتل قطاع غزة. والحقيقة هي أنه حيث لا توجد تسوية، لا يوجد أمن".
المقترح لا يربط المراحل الثلاث للاتفاق المنصوص عليه بشكل وثيق، بل على العكس من ذلك، فقد هدمت الجسور التي تنقل الاتفاق من مرحلة إلى أخرى بهدف تعطيل وحدة
وأضاف: "أي سلام حقيقي يتظاهر الرئيس بايدن بالترويج له، وهو المشغول مع إدارته بالانتخابات الرئاسية المقبلة، وشبح عودة ترامب إلى البيت الأبيض هو الكابوس
وأضاف: "في ضوء إخفاء رئيس الوزراء مسودة الاتفاق مع حماس التي تتضمن بنداً لإنهاء الحرب، فإن "عوتسما يهوديت" سيصوت وفق ما يمليه ضميره ولن يلتزم بموقف الائتلاف في تصويتات الكنيست
كما دعت قطر إسرائيل إلى اتخاذ موقف واضح يحظى بدعم حكومتها بأكملها للتوصل إلى اتفاق.
"سوف تفي سويسرا بالتزاماتها الدولية إذا أصدرت المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال بحق أعضاء في الحكومة الإسرائيلية وقادة "حماس". وقد تعهدت الحكومة بهذا الالتزام يوم الاثنين ردا على عدة أسئلة من النواب".
الولايات المتحدة لم تتلق ردا بعد من حركة حماس بخصوص مقترح وقف إطلاق النار، الذي قدمته واشنطن إليها يوم الخميس.
ولفتت التقرير نقلا عن محليين، إلى أن من المحتمل أن يكون هناك عدد أكبر من مقاتلي حماس في شمال غزة، الذي يفترض أن الاحتلال "طهره" قبل أشهر، أكبر من عددهم في رفح، المدينة الجنوبية في المنطقة التي زعم المسؤولون الإسرائيليون أنها "المعقل الأخير" لحركة المقاومة.
هناك الكثير من التفاصيل التي يتعين العمل عليها”، ذلك أن الشروط الإسرائيلية، المتضمنة الإفراج عن الرهائن والقضاء على حماس لكونها منظمة إرهابية
ودعا قادة المجموعة، حركة "حماس" إلى قبول الاتفاق، كما حثوا البلدان التي لها نفوذ لدى الحركة، على المساعدة في ضمان قبولها الاتفاق.
أكد الجيش الإسرائيلي في بيان، الاثنين، سقوط 4 محتجزين لدى حركة "حماس" في غزة، معلناً "إجراء تحقيق في ملابسات الوفاة".
يقول بعد السابع في تشرين الأول/أكتوبر، حددت حكومة الحرب أربعة أهداف للحملة: إسقاط قوة حماس العسكرية؛ وإزالة التهديد لإسرائيل؛ بذل أقصى
جاء ذلك بحسب استطلاع لهيئة البث الإسرائيلية ("كان 11")، بيّن كذلك تراجعا كبيرا في شعبية كتلة "المعسكر الوطني" بقيادة بيني غانتس، رغم أنه
كبار المسؤولين في الكابنيت والمسؤولين في فرق التفاوض يعتزمون مطالبة إسرائيل بعدم انتظار رد حماس، بل اتخاذ خطوات استباقية لضمان القدرة على التوصل
وقال هرتسوغ: "أود أن أشكر الرئيس بايدن على خطابه وجهوده المستمرة من أجل إطلاق سراح جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس في غزة".
"إسرائيل لن تقبل استمرار حركة حماس في حكم قطاع غزة في أي مرحلة خلال عملية إنهاء الحرب، وإن إسرائيل تبحث في أمر بدائل للحركة".
وأضاف، في بيان: "بينما ننفذ عملياتنا العسكرية المهمة، تعمل مؤسسة الدفاع في الوقت نفسه على دراسة بديل للحركة في حكم غزة".