حرب غزة.. شروط إسرائيلية جديدة تؤجل التوصل لاتفاق تبادل الأسرى
كشفت مصادر في حركة "حماس" لـ"الشرق"، أن الوفد الإسرائيلي في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، حاول إدخال شروط جديدة على اتفاق الإطار
كشفت مصادر في حركة "حماس" لـ"الشرق"، أن الوفد الإسرائيلي في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، حاول إدخال شروط جديدة على اتفاق الإطار
ورد مكتب نتنياهو على حماس ببيان قال فيه إن الحركة "تكذب"، و"تتراجع عن التفاهمات التي تم التوصل إليها بالفعل، وتستمر في خلق الصعوبات للمفاوضات".
وأضاف خلال زيارة محور فيلادلفيا" لن تكون هناك حماس حاكمة هنا ولن تكون هناك حماس عسكرية هنا، ستكون هناك مناطق عازلة ومواقع سيطرة، وبهذا سنعمل على إطلاق سراح جميع المحتجزين".
قالت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، إن عناصرها تمكنوا من إطلاق صاروخ "سام 7" تجاه طائرة مروحية اسرائيلية من طراز "أباتشي" غرب مخيم جباليا شمال القطاع. وفي وقت لاحق، تحدثت مصاد
ويرفض نتنياهو وقف الحرب ، وتتلاعب اسرائيل بالمصطلحات وتريد ما اسمته وقف العمليات العسكرية كي تستمر في عدوانها على قطاع غزة حتى بعد انتهاء صفقة التبادل.
أشار مسؤولون إسرائيليون إلى "صعوبات جدية" في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بحسب ما أفادت هيئة البث الإسرائيلية ("كان 11")، مساء اليوم، الإثنين. في المقابل، نقلت القناة عن "مصد
وأوضح نتنياهو أن التقدم يعود إلى ثلاثة عوامل رئيسية: تصفية قيادات من حماس، تراجع دعم إيران وحزب الله للحركة، والضغط العسكري المستمر على غزة
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي دان بيري قال: "حماس أضعف حاليًا بسبب هزيمة حزب الله والتهميش المحتمل لإيران، بالإضافة إلى القضاء على معظم قيادتها،
ساهم في ارتفاع مستوى التنسيق والاتصالات موقف القيادي البارز في حركة حماس خالد مشعل العلني في دعم ومساندة ثورة الشعب السوري. وكانت تقا
اعتبرت 3 فصائل فلسطينية أن إمكانية الوصول لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى باتت أقرب من أيّ وقت مضى
تستمر المفاوضات بين إسرائيل وحماس حول صفقة الأسرى، حيث سلمت حماس قائمة بأسماء الاسرى الذين تطالب بالإفراج
وفقًا لتصريحات من حركة حماس، أكد المشاركون التزامهم بالسعي لتحقيق وقف إطلاق النار، مشيرين إلى أن احتمالية التوصل إلى اتفاق أصبحت أقرب من أي وقت مضى
نتنياهو: لن أوافق على إنهاء الحرب قبل القضاء على حماس
وتعكس مغادرته تعقيد وصعوبة المفاوضات الجارية، في ظل استمرار الضغط من الوسطاء الدوليين لإيجاد حل.
في وقت مبكر من الحرب، أكدت حركة حماس تمسكها بأن تشمل الصفقة القادمة تحرير ثلاثة أسرى فلسطينيين بارزين، منهم اثنان من قيادات حركة فتح، ما يشير إلى أن حماس تفكر في ما بعد الحرب وعلاقاتها مع الفصائل الفلسطينية الأخرى.
بحسب الاتهامات “تجنب بيتون في 7 أكتوبر وطوال الأسبوع الأول من الحرب، أي تحرك قتالي”. واشتكى أحد
وكانت حركة حماس قد أكّدت، أمس، إمكانية التوصّل إلى اتفاق على وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى "إذا توقّف الاحتلال عن وضع شروط جديدة".
يصل رئيس المخابرات الأمريكية وليام بيرنز في قطر اليوم في محاولة لجسر الهوة بين إسرائيل وحركة حماس فيما يتعلق باتفاق وقف النار.
التطبيع مع السعودية قد يمهد الطريق أيضًا لتحقيق صفقة تبادل أسرى مع حماس، حيث تسعى الرياض للمشاركة في جهود إعادة إعمار غزة بعد الحرب
في تحول لافت بمسار المفاوضات، أفادت تقارير دولية بأن حماس وافقت على التخلي عن مطلبها الرئيسي بوقف الحرب بشكل كامل وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة