وألقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مراراً باللوم في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية على فشل الدبلوماسية الأميركية في الشرق الأوسط لسنوات.
وفي الخلفية التصريحات القاسية للسفير الروسي لدى الأمم المتحدة ضد إسرائيل مساء الجمعة والدعم المطلق الذي تقدمه روسيا لحماس.
وتابع بوتين أن حجم التبادل التجاري بين البلدين ارتفع في العام الحالي بنسبة 67.6%، وفي سبيله إلى الازدياد. كذلك ازداد التعاون في مجال الاستثمارات، والتعاون الصناعي.
أعلنت حركة "حماس" الأحد، الإفراج عن رهينة روسية "استجابة لجهود الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وتقديراً للموقف الروسي الداعم للقضية الفلسطينية".
وقال الكرملين إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيشارك في الاجتماع. فيما أعلنت بكين أن الرئيس الصيني شي جين بينج سيشارك أيضاً في هذه القمة.
وأكد بوتين ودا سيلفا على "أهمية وقف إطلاق النار، وإجلاء المواطنين الأجانب من قطاع غزة، وضمان الوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق إلى القطاع".
أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عن أمله في أن يكون حادث استهداف مشفى المعمداني في غزة بمثابة إشارة جادة لضرورة إنهاء
تحدثت وسائل اعلام اسرائيلية أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيتحدث اليوم هاتفيًا مع رئيس الحكومة الاسرائيلي بنيامين نتنياهو لبحث امكانيات وقف الحرب على غزة أو الاعلان عن هدنة انسانية على الاقل. وقالت المصادر أن بوتين
كما أكد بوتين استعداد روسيا للمساهة في تسوية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، مشددًا على ضرورة إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية
وقال بوتين في الجلسة العامة للمنتدى الدولي "أسبوع الطاقة الروسي": "إن موقف روسيا الذي ذكرته وشرحته للتو، لم يتطور اليوم، ليس فيما يتعلق بهذه الأحداث
هنأ فيها الرئيس الروسي بعيد ميلاده الحادي والسبعين، قائلا: "عش طويلا، الذي تحمل نفس الاسم! الصرب والروس إخوة إلى الأبد!".
وأضاف أن "السبب الثاني لاستخدام هذه الأسلحة هو التهديد الوجودي للدولة الروسية، حتى لو تم استخدام الأسلحة التقليدية ضد روسيا، ولكن وجود روسيا كدولة معرض للخطر".
ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من الرئاسة دون أن تسميها أن المسؤولين يتوقعون أن يعلن بوتين عزمه الترشح للانتخابات المقررة في آذار خلال مؤتمر سيعقد في تشرين الث
وفي منتصف الشهر الماضي، قرر البنك المركزي الروسي رفع سعر الفائدة الرئيسي إلى 12% لدعم العملة الروسية
قفزت العملة الروسية أمام العملتين الأمريكية والأوروبية، اليوم الاثنين
وكان أردوغان بحث في أول لقاء شخصي مع بوتين بعد انقطاع لمدة عام، العديد من القضايا، المتعلقة بالأزمة السورية.
من جهته، هنأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الدول الجدد، قائلاً: "أهنّئ الأعضاء الجدد في بريكس ونعد الأعضاء الآخرين الراغبين في الانضمام، بفتح الباب لهم في القمة المقبلة".
ونقلت وسائل الإعلام عن مصادر دبلوماسية عربية وغربية، قولها إن الرئيس الإماراتي بحث مبادرة تنظيم اللقاء مع بابا الفاتيكان، فرانسيس الثاني الذي أيدها ودعمها
وكتبت الصحيفة: "تباطأ الهجوم الأوكراني ويعبر الغرب عن مخاوفه من توقف هذا الهجوم في غضون شهر، حيث لدى روسيا دفاعات قوية وتكتيكات فعالة، في حين لم تتعلم القوات الأوكرانية كيفية إدارة العمليات العسكرية واسعة النطاق". وأشارت إلى أن نتائج الهج
"نحن ممتنون للجميع، فهناك الكثير من المبادرات، ويبدو لي أن أنه قبل شهر كانت هناك نحو 30 مبادرة، قدمتها شخصيات عامة عبر قنوات حكومية أو بطريقة خاصة".
