الشرطة الإسرائيلية تعتدي على نائب رئيس بلدية أم الفحم خلال مظاهرة منددة بحرب الإبادة على غزة
أثار الحادث استنكارًا واسعًا في أوساط الأهالي وقيادات محلية، الذين اعتبروا ما جرى اعتداءً على حرية التعبير وحرمة منصب نائب رئيس البلدية
أثار الحادث استنكارًا واسعًا في أوساط الأهالي وقيادات محلية، الذين اعتبروا ما جرى اعتداءً على حرية التعبير وحرمة منصب نائب رئيس البلدية
وأكد المشاركون أنّ سياسة التجويع التي يتعرض لها سكان غزة تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والمواثيق الإنسانية،
وقدمت طواقم الإسعاف والطوارئ الطبية العلاج الأولي للضحية، رجل يبلغ من العمر نحو 30 عامًا، وهو في حالة حرجة ويعاني من حروق في الجزء العلوي من جسده،
تبيّن أن الضحية، وهو من سكان عرعرة، قُتل بضربات مطرقة في قرية عارة أثناء شجار نشب بينه وبين المشتبه على الطريق، حيث قام المشتبه بضربه بالمطرقة مما أدى إلى وفاته
وفق بيان الإسعاف، تلقى مركز “نجمة داوود الحمراء” في منطقة يركون بلاغًا عند الساعة 20:25 عن الحادث، حيث وصلت إلى المكان طواقم إسعاف ووحدة دراجات نارية وقدمت الإسعافات الأولية للمصاب الذي كان فاقدًا للوعي ويعاني من إصابات متعددة وخطيرة في مختلف أنحاء جسده.
نُقل أبو سالم إلى المستشفى وخضع لعملية جراحية في عضلة القلب، لكن حالته تدهورت وأصيب باضطرابات في نظم القلب، ما دفع الأطباء لإعلان وفاته صباح اليوم التالي
أفادت هيئة الإسعاف الإسرائيلية "نجمة داود الحمراء" أنه عند الساعة 08:51 صباحًا، تلقى مركزها في منطقة شارون بلاغًا عن رجل انهار خلال قيادته على شارع 65 في وادي عارة
ضمن النشاطات والفعاليات المستمرة ضد استمرار الحرب، وفي إطار حملة "بس مع بعض منقدر"، وتحت شعار "نرفض التجويع – نرفض احتلال غزة"، ينظم حراك "نقف معًا" هذا الأسبوع وقفات وتظاهرات في عدة بلدات عربية ويهودية، رفضًا للتجويع والاحتلال ودعوةً لوقف الحرب فورًا.
وقع صباح اليوم حادث تصادم بين سيارة وشاحنة على طريق 4 عند مفترق الخضيرة، ما أسفر عن إصابة رجل وامرأة يقارب عمرهما 70 عامًا بجروح متوسطة.
وأكدت الشرطة أنها ستواصل العمل بحزم ضد السائقين المتهورين للحفاظ على سلامة الجمهور وأمن الطرق.
وكانت اسرائيل قد بررت استهداف الشريف باتهامه بالانتماء إلى حركة حماس، وهي مزاعم رفضتها الجزيرة وأطراف حقوقية، مؤكدين أنه كان يؤدي عمله الصحافي في تغطية الحرب.
أُصيب شاب يبلغ من العمر 23 عامًا بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لإطلاق نار، مساء اليوم الأحد، حيث نُقل إلى عيادة محلية في المدينة قبل تحويله إلى مستشفى "مئير" في كفار سابا.
وحضر الفيلم كوكبة من الناشطات والناشطين، وتلا العرض نقاشا مع المخرجة أسيل تايه، أدارته الناشطة محاسن رابوص.
أسفرت الحملة عن تحرير أكثر من 80 مخالفة متنوعة، منها أكثر من 30 مخالفة بسبب استخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة، والانحراف عن المسار، والقيادة المتهورة.
لقد عُرفت الفقيدة بعطائها اللامحدود وإسهاماتها الكبيرة في دعم الأسر المحتاجة، وقيادتها للعمل الخيري والاجتماعي
وطالبو بوقف العدوان وإدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري ومباشر إلى أهالي القطاع، في ظل الحصار الذي يطبق على الأهالي هناك.
ورفع المشاركون لافتات تُندد بالحرب وتدعو إلى وقف العدوان، إلى جانب شعارات تطالب بحماية المدنيين ورفع الحصار عن القطاع.
فإن الوسائل القتالية التي تم العثور عليها كانت معدّة لتنفيذ عمليات إجرامية. وقد تم اعتقال مشتبه به يبلغ من العمر 22 عامًا من سكان أم الفحم، وتم تمديد توقيفه حتى تاريخ 10.08.2025.
اقتحمت الشرطة الإسرائيلية، اليوم الخميس، منزل القائد الوطني رجا إغبارية في مدينة أم الفحم، وأصدرت أمرًا بإزالة خيمة التهاني التي نُصبت في ساحة منزله
وجرى الإفراج عن إغبارية من سجن "كتسيعوت" الصحراوي في النقب، حيث نُقل إلى مركز الشرطة في أم الفحم، ومن هناك أُطلق سراحه.