وأكدت كتائب القسام" أن العمليات الفدائية بالداخل ستعود للواجهة طالما تواصلت مجازر الاحتلال وعمليات تهجير المدنيين واستمرار سياسة الاغتيالات".
أكد المتحدث باسم حركة حماس أسامة حمدان أن قائد كتائب القسام الجناح العسكري للحركة في قطاع غزة، محمد الضيف بخير.
وأعلنت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، الثلاثاء، قصف تل أبيب بصاروخين، وذلك للمرة الأولى من منذ مايو الماضي.
وجاء في البيان: "حكومة العدو تتحمل المسؤولية الكاملة عن هذه المجازر، وما يترتب عليها من ردات الفعل التي تؤثر على أرواح الأسرى".
واشارت الى ان استمرار مسلسل الابادة الجماعية ما هي إلا رسالة امعان من الاحتلال ان الحرب لن تقف الا حسب شروط نتنياهو المتمثلة بنزع سلاح قطاع غزة واستسلام حركة حماس او نفي قادة القسام الى منفى خارج قطاع غزة
واضاف" ترى بأن اختياره رئيساً للحركة خلفاً لقائدنا الشهيد المجاهد إسماعيل هنية دليل على حيوية الحركة وتماسكها وقوتها بفضل الله تعالى".
وشارك أبو شعبان بتنفيذ عملية فدائية ضد الموقع العسكري الإسرائيلي شرق حي الشجاعية بمدينة غزة، وتمكن 9 مقاتلين من نخبة القسام حينها من تنفيذ عملية إنزا
ذكرت مصادر محلية أن 5 مواطنين فلسطينيين استشهدوا عقب قصف الطيران الاسرائيلي المسير موقع في مخيم طولكرم من بينهم فتاتين، كما استشهد قائد كتائب شهداء الاقصى في مخيم طولكرم أبو عبدو، وقائد كتائب القسام في المخيم أشرف نافع.
وتصاعدت وتيرة الغارات الإسرائيلية على مناطق مختلفة في القطاع، فيما كثفت كتائب القسام وسرايا القدس قصفهما على محور نتساريم بصواريخ رجوم وقذائف الهاون.
وادعى الجيش، أن شويدح وأبو هين كانا جزءًا من المسؤولين عن تنفيذ هجوم السابع من أكتوبر، كما كان لهم دور في معارك الشجاعية ووجهوا بتنفيذ سلسلة هجمات.
يأتي ذلك رغم تأكيدات المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، بأن الحديث عن تدمير حماس هو مجرد ذر للرماد في عيون الإسرائيليين.
وقالت القسام ، إن مقاتليها تمكنوا من تفجير عين نفق فُخِّخت مسبقًا بقوة صهيونية راجلة وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح شرق حي الزيتون في مدينة غزة غزة.
وقالت "القسام" في مقطع فيديو موجه للإسرائيليين إن الحكومة الإسرائيلية لا تريد عودة الأسرى إلا في توابيت.
ووصف بن غفير وزراء "المعسكر الوطني" بأنهم وزراء التصور الأمني الذي أدى إلى الهزيمة الإسرائيلية في مواجهة هجوم القسام في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي. وفي 11 تشرين الأول/ أكتوبر الما
وطالبت الإسرائيليين الخروج إلى شوارع تل أبيب وإغلاقها ولا يعودوا إلى البيوت حتى يتم إطلاق سراحهم.
وكانت "كتائب القسام" قد أعلنت بعد 232 يوماً وللمرة الأولى منذ بدء الحرب، أسر وقتل وجرح جنود إسرائيليين خلال عملية مركبة بعد ظهر أمس السبت شمالي قطاع غزة.
وبالإضافة إلى السنور ونتنياهو تسعى المحكمة أيضا إلى إصدار مذكرات اعتقال بحق وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، ومحمد دياب إبراهيم المصري، قائد كتائب القسام والمعروف باسم محمد ضيف، وإسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
المعلومة الأساسية تقول إن أطقم كتائب القسام وسرايا القدس تمكنت من إعادة التموقع والتموضع واستعادة عافيتها ثم إعادة الانتشار في كل المناطق التي ان
أعلنت كتائب القسام استهداف ناقلة جند إسرائيلية بقذيفة "الياسين 105" شرق شارع جورج في محور التوغل شرق مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وأضافت، في بيان حمل عنوان "الوقت ينفد.. صفقة تبادل حرية وحياة.. ضغط عسكري موت وفشل"
