وجاء في بيان "القسام" عبر قناتها على "تلغرام": "تمكن مجاهدو القسام من تفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة اسرائيلية راجلة متوغلة في منطقة جحر الديك وسط قطاع غزة وأكد مجاهدونا مقتل 6 جنود وإصابة آخرين".
وذكر المتحدث باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحماس أبو عبيدة، أن الحركة ترجح أن الرهائن قُتلوا خلال غارة إسرائيلية.
لم تقدم حماس توضيحات كافية حول هذه الادعاءات، مما زاد من حدة التكهنات والشكوك في القطاع. يعبر السكان عن خيبة أملهم وقلقهم بشأن هذا الغموض
وأصدرت "كتائب القسام" و"سرايا القدس" خلال اليوم بيانات منفصلة بشأن مسار المعارك في مخيم جباليا شمالي القطاع وخان يونس وحي الشيخ رضوان وحي الشجاعية، وإعلانها عن تدمير عدد من الآليات وقتل جنود إسرائيليين
بثت كتائب القسام مشهدا مساء أمس أعلنت خلاله عن مقتل 3 أسرى إسرائيليين لديها بنيران الجيش الإسرائيلي؛ وهم ليسوا بنفس الرهائن الذين أعلن الجيش الإسرائيلي قتلهم
وفيما يتعلق بالمواجهات المباشرة في مختلف أنحاء قطاع غزة، أوضح المتحدث باسم كتائب القسام أن عناصرهم تمكنوا من تنفيذ أكثر من 15 عملية قنص ناجحة خلال أسبوع.
ولفتت "لوموند" إلى أن إجلاء قادة "حماس" إلى الجزائر يشير على الأرجح إلى قائد "كتائب القسام" محمد الضيف، وقائد الحركة في قطاع غزة يحيى الس
بالإضافة إلى ذلك، تحدثت كتائب القسام عن استهداف برج جرافة عسكرية من نوع "دي 9" في المغراقة وسط القطاع بقذيفة "الياسين 105" ما أدّى الى مقتل طاقمها ، كم
قال المتحدث العسكري باسم "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس" أبو عبيدة، إن إسرائيل "تعمدت قتل أسراها الثلاثة" الذين كانوا محتجزين لدى الحركة في قطاع غزة.
وبالتوازي مع استمرار المعارك في محاور عدة، واصل الجيش الاسرائيلي استهداف المدنيين، إذ قصف مدرسة في خان يونس تؤوي نازحين، مما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات
وتواصلت الغارات الاسرائيلية على قطاع غزة لليوم الـ 69 من الحرب مخلفة اعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى في مختلف مناطق قطاع غزة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي صباحا عن مقتل 8 عسكريين بكمين نصبته "كتائب القسام" في حي الشجاعية شمال القطاع أمس الثلاثاء، بينهم قائد الكتيبة 13 في لواء جولانين
وذكرت القسام، أنه بعد عودة عناصرها، من خطوط القتال غرب معسكر جباليا، أبلغوا بإعداد كمين محكم لفصيل مشاة من جيش الاحتلال معزز يوم الثلاثاء الماضي.
وسبق أن أكد الناطق العسكري باسم "القسام" أبو عبيدة أن القصف الإسرائيلي العشوائي والمستمر على قطاع غزة أسفر عن مقتل العديد من الأسرى الإسرائيليين في القطاع.
وأضاف: "ادعاءات الاحتلال أنهم من كتائب القسام كاذبة ولا أساس لها من الصحة والواقع".
وقصفت طائرات الجيش الاسرائيلي منزل عائلة عبد الوهاب في خانيونس ما ادى لاستشهاد عشرة فلسطينيين واصابة العشرات نقلوا على اثرها لمشفى ناصر.
أصبح غياب المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام، أبو عبيدة، محور تساؤلات العديد من سكان قطاع غزة في الفترة الأخيرة
ان "تفجير العبوة أدى إلى مقتل نجل رئيس أركان جنود الجيش الاسرائيلي السابق غادي إيزنكوت ومقتل وإصابة جنود آخرين".
وأظهر الفيديو مجموعة من مقاومي "القسام" وهم يجهزون صاروخا جديدا من طراز "M90"، بعيد المدى، ويلاحظ أنه تمت تسميته بـ"المقادمةM".
واضاف في بيان صحفي ان مجاهدي القسام أفشلوا محاولة لتحرير الجندي الأسير "ساعر باروخ" أدت إلى مقتله إضافة إلى مقتل وإصابة عدد آخر من الأسرى الاسرائيليين بسبب القصف الهمجي لمناطق غزة.
