وقال في بيان نشره الجيش: "نحن نعمل في قطاع غزة بقوات كبيرة، مع التركيز على الهجوم على مدينة غزة لتهيئة الظروف لتحرير الأسرى وهزيمة حماس"، مض
ووفقًا لوزارة الصحة في غزة، فقد ارتقى أكثر من 95 شخصًا منذ فجر الثلاثاء، من بينهم 57 في مدينة غزة، و20 في المنطقة الوسطى، و20 آخرون في خان يونس.
ارتقى الشابان محمد قاسم أحمد سليمان (29 عامًا) وعلاء جودت خضر بني عودة (20 عامًا) برصاص القوات الإسرائيلية فجر اليوم في بلدة طمو
تشمل العقوبات المقترحة فرض قيود مشددة على حركة كبار المسؤولين في رام الله، بحيث لا يُسمح لهم بمغادرة المدينة إلا بتصريح إسرائيلي خاص، مع استمرار إغلاق الجسر أمامهم وإجبارهم على البقاء في رام الله، خلافًا للوضع الحالي الذي يمنحهم حرية التنقل في مواكب محمية بحراسة أمنية من الشاباك.
وأوضح طروة أنّ هذه الاعتداءات ليست الأولى ولن تكون الأخيرة في ظل غياب الحماية والمتابعة الرسمية، محذّرًا من خطورة استمرارها على حياة المزارعين وسبل عيشهم.
في ظل تصاعد الأحداث في فلسطين، اعتبرت قيادات فلسطينية أن الاعتراف الدولي بدولة فلسطين خطوة مهمة، لكنه يبقى بلا أثر حقيقي إذا لم يقترن بمحاسبة إسرائيل على جرائمها.
في مقابلة خاصة مع موقع بكرا، قدّم الكاتب والمحلل السياسي حسن عصفور قراءته لمؤتمر "حلّ الدولتين" الذي عُقد في نيويورك بتاريخ 22 أيلول/سبتمبر 2025، مؤكداً أنّه شكّل "نقطة فصل سياسية في سياق الصراع الطويل
قال دان بيري: "من الصعب الحديث عن توقعات حقيقية من خطاب نتنياهو، فقد أصبح غير شعبي إلى حد غير مسبوق، وغالبية الجمهور لا يصدقون كلمة مما يقوله ويحملونه المسؤولية عن كل ما يحدث."
وفي جنين، تم اعتقال شابين كانا يستقلان دراجة نارية في حي المراح. أما في بلدة يعبد، فقد داهمت القوات عدة منازل بينها منزل رئيس البلدية
وفي وقت سابق، أكدت مصادر طبية أن حصيلة الضحايا في غزة، منذ فجر الثلاثاء، بلغت 36 قتيلا نتيجة القصف وإطلاق النار من قبل الجيش الإسرائيلي.
وأكدت المصادر أن الهجوم استهدف حديقة عامة في الجهة الجنوبية الشرقية للقرية، وأدى أيضًا إلى إصابة خمسة مواطنين آخرين، أحدهم بجروح حرجة.
وأوضحت الوزارة أن المستشفيات تواجه ضغوطًا متزايدة مع استمرار سقوط الضحايا يوميًا جراء الغارات والأعمال العسكرية.
واستولت فرق الجيش الإسرائيلي الثلاث صباح اليوم الثلاثاء على المناطق المسيطرة داخل مدينة غزة ومحيطها: الشيخ رضوان، والساحل، والصبرة، وتل الهوا.
يأتي القرار بعد أيام من مقتل جنديين إسرائيليين في هجوم مسلح عند المعبر يوم الخميس الماضي. جسر الكرامة يُعد المنفذ البري الوحيد للفلسطينيين في الضفة الغربية نحو العالم الخارجي عبر الأردن، ويستخدمه يوميًا آلاف المسافرين بغرض العمل والدراسة والعلاج.
في لقاء خاص مع موقع بكرا، قال تيسير خالد، القيادي في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، إن "يائير غولان، زعيم حزب الديمقراطيين في إسرائيل
نزح أكثر من 15 ألف شخص خلال ساعات الليل فقط. ويرى الجيش أن إخلاء السكان يمكّن قواته من توسيع نطاق العمليات داخل مدينة غزة.
وجاء في البيان، الذي أُعد في كندا، دعوة لإسرائيل لإعادة فتح الممر الطبي إلى الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، بهدف استئناف إجلاء المرضى من غزة وتمكينهم من تلقي العلاج العاجل في الأراضي الخاضعة للسلطة الفلسطينية.
وبحسب التقرير، ينتظر المسؤولون المصريون رداً أمريكياً بعد رسالة حماس الأخيرة، ويرون أن هذا قد يكون "الخيار الأسرع" لتحقيق تقدم. في المقابل
يشكل الاعتراف الدولي بدولة فلسطينية مستقلة تطورًا سياسيًا بالغ الأهمية في مسار القضية الفلسطينية، ويعكس تحوّلًا في مواقف عدد من الدول تجاه حل الدولتين
وتابع: "ندين هجمات السابع من أكتوبر 2023، وندين أيضاً التصريحات الإسرائيلية بشأن ما يطلقون عليه إسرائيل الكبرى".
