بين المصادرات والهدم: موسم الزيتون يتحول إلى موسم الخوف في الضفة
التقاطع بين عنف المستوطنين، الإجراءات العسكرية، والمخططات الاستيطانية، يعكس سياسة ممنهجة تهدف إلى تقليص الحيز الفلسطيني تدريجياً ودفع المجتمعات إلى مغادرة أراضيها قسراً.
التقاطع بين عنف المستوطنين، الإجراءات العسكرية، والمخططات الاستيطانية، يعكس سياسة ممنهجة تهدف إلى تقليص الحيز الفلسطيني تدريجياً ودفع المجتمعات إلى مغادرة أراضيها قسراً.
أصدر الجيش الإسرائيلي، الأحد، أوامر إخلاء جديدة لسكان أحياء الرمال والصبرة والمرفأ ومحيط برج في شارع بيروت بمدينة غزة في شمال القطاع.
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، اليوم، عن تلقي بلاغ حول وقوع عملية في محيط مفترق جت شمال الضفة الغربية، مشيرًا إلى أن التفاصيل ما زالت قيد الفحص.
أن الشاباك عرض على تلك العشائر دعمًا إسرائيليًا إذا انخرطت في مواجهة حماس، ووافقت على تزويد إسرائيل بالمعلومات الأمنية دون مقابل،
وهاجمت النائبة اليمينية بشدة ما وصفته بـ"الضمان الأميركي بعدم ضم الضفة الغربية"، مؤكدة: "لو كنت وزيرة في الحكومة،
تتضمن الخطة المكونة من 21 بندا نزع سلاح حركة حماس، وإنشاء قوة أمنية دولية، و"خطة تنمية ترامب" لإعادة إعمار القطاع، لكن إسرائيل قد ترفض بعض بنودها.
وذكر أن القطاع الصحي يواجه ضغوطاً هائلة نتيجة استهداف المراكز الطبية وتدمير عشرات المستشفيات ومرافق الرعاية، إضافة إلى منع دخول الإمدادات الطبية إلا بكميات محدودة للغاية، ما ضاعف من معاناة المرضى.
افادت اللجنة الإعلامية في طولكرم، اليوم السبت ان قوات الاحتلال هجرت قسرا 25 ألف مواطن من مخيمي طولكرم ونور شمس.
أعلنت وزارة الصحة بغزة وصول 77 شهيدا، و265 إصابة إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية.
أفادت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن حركة حماس أبدت موافقة مبدئية على خطة طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهدف إلى إنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة.
تُواصل قوات الجيش الإسرائيلي، لليوم الـ 722 على التوالي، غاراتها العنيفة وقصفها المدفعي على أنحاء عديدة في قطاع غزة
وبحسب مصادر متابعة للمفاوضات، فإن حماس تتلقى حتى الآن رسائل متضاربة حول الخطة الأمريكية، التي لم تُعرض عليها بشكل مباشر بعد.
ووفق المفوضية، فإن هذه الشركات منخرطة في أنشطة تُثير "مخاوف حقوقية خطيرة"، تشمل:
إنشاء هيئة دولية مؤقتة بإشراف مجلس الأمن، لإدارة غزة وإعادة إعمارها لعدة سنوات، برئاسة توني بلير.
شنّ الجيش الإسرائيلي، ظهر اليوم الجمعة، غارة جوية أسفرت عن تدمير كامل للمجمع الإيطالي الواقع في شارع النصر غرب مدينة غزة، والذي يضم برجًا سكنيًا ومجموعة من المحال التجارية.
تتواصل الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة لليوم الـ721 على التوالي، وسط تدهور إنساني غير مسبوق وارتفاع مستمر في أعداد الضحايا، خصوصًا في مدينة غزة
وأشارت المنظمة إلى أن أبو صفية لم يُعرض على قاضٍ أو يُحقق معه منذ مارس، وتحدث عن عنف متكرر من حراس السجون، نقص حاد في الغذاء، واحتجاز بملابس متسخة لأشهر.
منذ تشرين الأول 2023 ارتفع عدد الشهداء إلى أكثر من 65,500، والإصابات إلى 167,000، فيما ما تزال جثامين عالقة تحت الأنقاض.
ويُعد هذا القرار خطوة مهمة في ظل التوتر الأمني الذي تشهده المنطقة، حيث يشكّل المعبر المنفذ الوحيد للفلسطينيين في الضفة الغربية إلى الأردن والعالم الخارجي.
أعلن الجيش الإسرائيلي أن نحو 700 ألف فلسطيني غادروا مدينة غزة باتجاه جنوب القطاع منذ تكثيف الهجوم على المدينة في أواخر آب/ أغسطس.