ماهر أبو طير لبكرا: "الحرب على غزة لم تنتهِ.. بل توقفت مرحليًا"
ما نراه اليوم ليس نهاية الحرب في فلسطين أو في المنطقة، بل هو نهاية "لحظة صعبة فقط"،
ما نراه اليوم ليس نهاية الحرب في فلسطين أو في المنطقة، بل هو نهاية "لحظة صعبة فقط"،
أعلنت وزارة الصحة في غزة أن وفيات الأطفال بسبب سوء التغذية تتزايد بشكل يومي، في ظل انهيار المنظومة الصحية ونفاد الأغذية العلاجية.
اعتدى الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، على الصحافي الفلسطيني حمزة حمدان أثناء تغطيته فعالية موسم قطف الزيتون شرق مدينة طولكرم في الضفة الغربية.
استخدمت إسرائيل تقنيات تتبع رقمية متقدمة (Geofencing) داخل نحو 30 ألف كنيسة وجامعة مسيحية في ولايات كاليفورنيا وأريزونا ونيفادا وكولورادو،
من المقرر أن تصل وفود من حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى القاهرة خلال الأيام المقبلة، لبحث ملفات إدارة معبر رفح وآليات إيصال المساعدات الإنسانية وضمان تثبيت وقف إطلاق النار.
فإن هذا الخط يشمل أكثر من 50% من مساحة قطاع غزة، ويهدف إلى تحديد واضح لمنطقة انتشار الجيش الإسرائيلي
أن بعض العمليات توقفت في اللحظة الأخيرة حفاظًا على حياة الأسرى، بينما أسفرت عمليات أخرى عن نتائج مأساوية أدت لمقتل أسرى لم يتمكن الجيش من إنقاذهم.
أن المشتبهين الأربعة اعتُقلوا خلال أيام التحقيق الأولى، بعد أن تم تحديد دورهم في نقل المنفذين من الضفة الغربية إلى موقع الهجوم في القدس وتزويدهم بالسلاح.
مددت محكمة إسرائيلية اعتقال مدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة، الدكتور حسام أبو صفية (52 عامًا)، لمدة ستة أشهر إضافية
وأوضح أن الاتفاقيات السابقة كانت تقوم على مناقشة جميع النقاط والتوصل إلى تفاهم شامل قبل التوقيع، ثم البدء بتنفيذ البنود المتفق عليها، بينما اتبعت
وأضاف أن حالة ابنه الصحية عند الإفراج عنه كانت صادمة، لدرجة أن العائلة اعتبرت نجاته "معجزة"، مشيرًا إلى وجود جروح مفتوحة منذ أكتوبر لم تُعالج لشهور.
تشير جميع التوقعات والدراسات، حتى عام ٢٠٢٣، إلى أنه بحلول نهاية هذا القرن، سترتفع درجات الحرارة في المنطقة بمعدل ست درجات مئوية سنويًا. وه
وكان محافظ شمال سيناء خالد مجاور قد قال في تصريحات لـ"الشرق"، الخميس، إن معبر رفح من الجانب المصري جاهز 100%.
وبحسب القناة، فإن هذه الشرائح كانت قد وُضعت في أماكن محددة داخل قطاع غزة من قبل الجيش الإسرائيلي لجمع معلومات عن الأسرى، لكن جرى ت
وأوضح مسؤول أمريكي أن المفاوضات لا تزال جارية، وأن أيا من هذه الدول لم يقدم التزاما رسميا حتى الآن، لكن اهتمامها بالمساهمة في المهمة كان الأكبر مقارنة بغيرها.
وجرى، الاثنين الماضي، الإفراج عن 1968 أسيرًا في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار، بينهم 250 من أصحاب أحكام المؤبد، إضافة إلى أكثر من 1700 معتقل من غزة. وتم إبعاد 154 أسيرًا من ذوي الأحكام العالية والمؤبدات إلى مصر.
وتخشى الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أن تستغرق عملية البحث وقتًا طويلاً، ما قد يؤخر الانتقال إلى الخطوة التالية من الاتفاق. وفي الساعات الأخيرة، أعادت حماس تسع جثث من أصل 28 رهينة، الأمر الذي دفع إسرائيل إلى التراجع عن تهديدها بتقليص المساعدات وإغلاق معبر رفح.
ويهدف فتح المعبر إلى تسهيل تنقل المدنيين بعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وضمان انتقالهم بين غزة ومصر وفق ترتيبات أمنية مشتركة.
وتؤكد الإدارة الأمريكية أنها ماضية في المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تتضمن نزع السلاح من غزة وبدء عملية إعادة الإعمار. وأوضح مستشارون للرئيس الأمريكي أن الأولوية الحالية هي منع التصعيد بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، تنظيم المساعدات الإنسانية، ومتابعة ملف المفقودين.
كما أشار إلى أن الولايات المتحدة تبذل قصارى جهدها لاستعادة أكبر عدد ممكن من الجثث، قائلاً: "لن يُترك أحدٌ خلف الركب".