النائب عوفر كسيف يطالب المستشارة القضائية للحكومة بفحص فوري لتصرفات الشرطة غير القانونية ضد الصحفيين حسن شعلان وضياء حاج يحيى
"تجاوز للقانون واعتداء على حريّة الصحافة"
"تجاوز للقانون واعتداء على حريّة الصحافة"
المشتبه أُحيل للتحقيق في مركز الشرطة، وقررت محكمة الصلح في طبريا تمديد توقيفه حتى 26.08.2025.
تمكن رجال الشرطة من توقيف المشتبه، وتبيّن من الفحص أنّ الدراجة النارية مسروقة، ويُشتبه بأنّها كانت مخصّصة للاستخدام في أنشطة إجرامية.
داهمت الشرطة أحد المساكن وعثرت على 3 مسدسات محشوة بالذخيرة، والتي كان من المشتبه به استخدامها في ارتكاب جرائم، بحسب التحقيقات.
داهمت الشرطة شقة تم تحويلها إلى مخزن للمخدرات، وعثرت بداخلها على أنواع مختلفة من المخدرات تشمل الحشيش، الكريستال، الإكستازي، والقنب،
الخبر أثار حالة من الحزن العميق في البلدة، فيما تواصل الشرطة التحقيق في ملابسات الجريمة والبحث عن المشتبهين بالضلوع فيها.
وختم مركز إعلام بالتشديد على أن حرية الصحافة ليست تفصيلاً إجرائياً، بل هي شرط جوهري لوجود رقابة ديمقراطية على السلطة. وأي مساس بها هو مساس بحق الجمهور في معرفة الحقيقة
وبحسب البيان، فإن الاعتقال جاء "في أعقاب بلاغ وصل إلى الشرطة"، لتُعاد بذلك إلى الواجهة قضية تعود لأكثر من نصف قرن.
وبناءً على طلب الشرطة، قررت المحكمة تمديد اعتقاله حتى يوم الأربعاء الموافق 27 أغسطس 2025، لاستكمال التحقيقات.
حتى الان التفاصيل غير واضحة. الشرطة باشرت بالتحقيق في الظروف والملابسات
الشرطة الإسرائيلية فرضت قيودًا مشددة على المظاهرة، إذ خفّضت الترخيص المبدئي من خمسة آلاف مشارك إلى 500 فقط، ملوحة بإمكانية سحب التصريح بدعوى تزامنها مع فعاليات أخرى
منظمو المظاهرة شددوا على أن استدعاء الشرطة للناشطين، ومن بينهم بكري، يعكس سياسة ممنهجة لترهيب الأصوات المعارضة ومنعها من التعبير عن رفضها للجرائم المرتكبة في غزة.
المظاهرة في ساحة هبيما جاءت في ظل قيود فرضتها الشرطة الإسرائيلية، التي قلّصت عدد المشاركين المسموح به من خمسة آلاف إلى 500 فقط
وأوضحت الشرطة أن الأدوات التي صودرت شملت عصا تلسكوبية وسكينًا، مؤكدة أن المشتبه به نُقل إلى التحقيق في محطة الشرطة، وسيُبت في تمديد اعتقاله وفقًا لمجريات التحقيق.
وكانت المظاهرة قد بدأت عند الساعة 16:30 بعد وصول حافلات تقل مشاركين من بلدات عربية مختلفة، فيما فرضت الشرطة الإسرائيلية تقييدات مشددة
يهدد ناشطو الاحتجاج بمحاولة تعطيل الحفل، ما يتطلب – بحسب التقديرات – تعزيز قوات الشرطة لتأمينه.
أعلنت الشرطة أن قواتها من محطة أم الفحم باشرت، قبل وقت قصير، التحقيق في حادثة إطلاق نار وقعت في بلدة مَعلِه عيرون، استهدفت رجلًا وامرأة لم تُعرف هويتهما بعد.
الشرطة أشارت إلى أن جزءًا كبيرًا من عمليات السرقة يتم عبر شبكات منظمة، تعمل على تهريب المركبات أو بيعها بعد تغيير معالمها، مؤكدة أنها تكثّف جهودها للحد من الظاهرة.
نفذت آليات الهدم تحرسها قوات كبيرة من الشرطة صباح اليوم الخميس 21.8.2025 بيتًا في طور البناء، في حي العرايش
من جانبها، أعلنت الشرطة أنّها فتحت تحقيقًا في الجريمة، وأن خلفيتها جنائية. كما شرعت قواتها بعمليات تمشيط في المنطقة بحثًا عن المشتبهين بإطلاق النار.