أعلنت الشرطة الإسرائيلية أنها تلقت بلاغًا عبر مركز الطوارئ 100 عن العثور على جثة شابة في العشرينات من عمرها داخل منطقة مفتوحة في التجمعات البدوية قرب مدينة رهط.
من بين الضحايا: 147 قُتلوا بإطلاق نار، 86 منهم دون سن الثلاثين، و3 دون سن الثامنة عشرة، بينما قُتل 9 برصاص الشرطة.
الشرطة هرعت إلى مكان الحادث، وشرعت بعمليات تمشيط بحثًا عن المشتبهين، إضافة إلى فتح تحقيق في ملابسات الجريمة، حيث تشير التقديرات الأولية إلى أن خلفية الحادث جنائية.
تعرض طالب ثانوي في مجينة الخضيرة والمناطق المجاورة لإصابة نافذة في ساقه، ونُقل على إثرها إلى المستشفى في حالة متوسطة.
وذكرت الشرطة أن قواتها من محطة "عييروت" هرعت بسرعة إلى المكان، باشرت التعامل مع الحادث، واعتقلت ثلاثة مشتبهين على الفور.
وبحسب مصادر طبية، جرى إخلاء رجلين من سكان يافا، يبلغان من العمر 25 و41 عامًا، أحدهما بحالة طفيفة والآخر بحالة خطيرة، ولاحقًا أُعلن عن وفاة الرجل البالغ 41 عامًا في المركز الطبي.
وأشارت الشرطة إلى أن قواتها وصلت إلى مكان الحادث وشرعت في جمع الأدلة وفتح تحقيق في ملابسات الواقعة.
الشرطة شددت على أنها ستواصل العمل لضمان الأمن والنظام، ومنع أي محاولات للتشويش على الأماكن الدينية والمرافق العامة.
وأوضحت الشرطة أن المشتبه به، شاب في العشرينيات من سكان جسر الزرقاء، تم توقيفه للتحقيق ومن ثم حبسه.
الموقوفون نُقلوا إلى مراكز الشرطة بالمنطقة وخضعوا للتحقيق، على أن تُعرض ملفاتهم أمام الجهات القضائية لاحقًا للبت في تمديد اعتقالهم أو الإفراج عنهم بشروط مقيّدة.
المشتبه (29 عامًا) من سكّان الشيخ دنان اعتُقل للتحقيق في مركز الشرطة، وفي ختامه تمّ إيداعه السجن
أن المشتبه بهم هم سكان الناصرة ويافة الناصرة ونوف هجليل، وقد تم نقلهم إلى مركز التحقيق، ومن المقرر عرضهم على محكمة الصلح في الناصرة للنظر في طلب الشرطة بتمديد توقيفهم.
طريقة الاحتيال اعتمدت على استدعاء سائقي سيارات أجرة عبر تطبيقات مخصصة، حيث كان الضحايا يسلّمون مبالغ كبيرة من المال – وصلت أحيانًا إلى مئات آلاف الشواقل
وأضافت الشرطة أن الاعتداء تسبب في إصابة المارة بجروح في الرأس وصفت بالطفيفة، وقد تلقى العلاج الطبي اللازم.
هذه الخطوة عمّقت الخلافات القائمة منذ أشهر بين بن غفير والمفوض العام، الذي يرفض تدخل الوزير في شؤون الشرطة ويؤكد أن القرارات المهنية تخص قيادة الجهاز وحدها.
بناءً على طلب الشرطة، تم تمديد توقيف المشتبه الذي تم إلقاء القبض عليه يوم أمس على يد أفراد شرطة لواء القدس لعدة ايام إضافية
كما سيجري تعزيز وجود رجال الشرطة والمتطوعين وموظفي البلديات عند المعابر القريبة من المدارس، إضافة إلى مرافقي حافلات، أمناء سلامة ومشاريع تشجع المشي إلى المدرسة.
وأكدوا فتح تحقيق داخلي لاستخلاص العبر من الخلل الأمني الذي سمح لفتى قاصر بالفرار من أحد أكثر المراكز حراسة.
وذكرت الوحدة أن التمثيل القانوني يبدأ بعد تقديم الشكوى وفتح التحقيق لدى الشرطة، ويشمل مرافقة الضحايا وعائلاتهم طوال سير الإجراءات الجنائية ضد المعتدي، إضافة إلى الإجراءات المدنية المترتبة على الجريمة.
عثرت الشرطة عصر اليوم الاربعاء على جثة رجل داخل مركبة في مدينة عكا .
