تل ابيب: اطلاق نار واصابة شخصين، احدهما بصورة خطرة
نقل المصابان الى المستشفى لتلقي العلاج، فيما باشرت الشرطة بالتحقيق في ملابسات الحادث
نقل المصابان الى المستشفى لتلقي العلاج، فيما باشرت الشرطة بالتحقيق في ملابسات الحادث
، ذكرت الشرطة أن المشتبه به اعترف بأن المادة تخصه وأنها على ما يبدو من نوع المخدرات الصعبة. كما تم ضبط دراجة نارية يُشتبه بأنها مسروقة.
وفي وقت لاحق، أعلنت الشرطة أنها أصدرت أمرًا إداريًا يقضي بإغلاق مغسلة السيارات لمدة 14 يومًا، وهي المغسلة التي شهدت جريمة قتل فرعوني وإصابة شاب آخر بجروح متوسطة.
وفي نشاط منفصل مساء أمس، تم توقيف ثلاثة شبان آخرين في أوائل العشرينات بشبهة إطلاق نار باتجاه منزل. وخلال عطلة نهاية الأسبوع، تم توقيف 13 مشتبهًا آخرين في سخنين في قضايا تتعلق بإطلاق نار وجرائم عنف.
وأشار البيان إلى أن العملية جاءت ضمن جهود الشرطة لمكافحة الجرائم الخطيرة والكشف عن الأسلحة غير القانونية المرتبطة بخلافات الجريمة في المجتمع العربي.
توجه ناشطون من حراك نقف معًا صباح اليوم إلى مقر وزارة الأمن القومي ونظموا وقفة احتجاجية مفاجئة ضد استمرار الإهمال المتعمد للمجتمع العربي وإغراقه بالاجرام المنظم.
وطالب السكان الجهات الحكومية المختصة بمكافحة الجريمة بتدخل عاجل وحاسم لوقف هذه الاعتداءات، خاصة في ظل قرب مراكز الشرطة من مواقع الحوادث دون تسجيل استجابة فورية.
وبعد عمليات تحقيق متقدمة، تمكنت الشرطة من كشف هوية المشتبه، وهو شاب يبلغ من العمر 24 عامًا من سكان الرملة، وينتمي إلى منظمة إجرامية محلية.
وذكرت الشرطة أنها أوقفت شخصًا يُشتبه بأنه أشعل مواد قابلة للاشتعال، ما أدى إلى انتقال النيران إلى واجهة المبنى المجاور.
قوات الشرطة انتشرت في المكان، وعملت على تطويق الموقع وجمع الأدلة وتوثيقات الكاميرات، إلى جانب أخذ الإفادات، بينما يواصل محققو الأدلة الجنائية فحص ملابسات الحادث.
أعلنت الشرطة الإسرائيلية وفاة شاب من مدينة الرملة في العشرينيات من عمره، بعد إصابته في حادث سير وقع على شارع 44 قرب صرفند، إثر اصطدام دراجته النارية بمركبة أخرى
اعتقلت الشرطة مشتبهًا في الثلاثينيات من عمره من أفراد العائلة، بينما فرّ ثلاثة مشتبهين مركزيين من المكان. وفي ساعات الليل، تم تحديد مكانهم واعتقالهم في مفرق عيرون.
وفتحت الشرطة تحقيقًا في ملابسات الحادث، فيما لم تُعرف بعد خلفية الاعتداء أو هوية المشتبهين.
وأضاف البيان أن المشتبه به، وهو في الثلاثينيات من عمره ومن أبناء العائلة نفسها، أُوقف في المكان، فيما ضبطت القوات مسدساً يُعتقد أنه السلاح الذي استخدم في تنفيذ الجريمة.
وعلّق الصحفي يوسي إيلي عبر حسابه على شبكة X: "الأمر صادم حقًا في دولة ديمقراطية أن نشهد حرب استباقية ضد الصحافة الحرة. بغض النظر عن المواقف السياسية – يسار، يمين، وسط". وأضاف: "على الوزراء وأعضاء الكنيست ورئيس الوزراء أن يدينوا هذه الأعمال ويتدخلوا. أما الشرطة، فلا بد من الإشارة إلى أنها مطالبة بالوصول إلى الجناة".
وبحسب الشرطة، كان إقامة المباراة يتطلب نشر عدد كبير من قوات الأمن ووحدات خاصة، وهو ما اعتُبِر مكلفًا جدًا، ما دفع الناديين إلى التخلي عن تنظيم اللقاء الودي حفاظًا على الموارد والأمن.
تزامنت الجلسة مع إعلان الشرطة عن قضية فساد جديدة داخل جهاز المحاكم الدينية. وفي النهاية تقرر تأجيل التصويت وعقد جلسة إضافية لاحقًا.
وباشرت الشرطة التحقيق في ملابسات الحادث، فيما يسود التوتر البلدة وسط استنكار واسع لأعمال العنف المتواصلة في المجتمع العربي.
وبحسب الشرطة، ستتقدّم اليوم بطلب لتمديد اعتقال المشتبهين أمام المحكمة، وذلك وفقًا لتطورات التحقيق واحتياجاته.
فور تلقي بلاغ في مركز الشرطة، تحركت دورية من محطة ديمونا إلى المكان. عند وصول أفراد الدورية حاول المشتبهون الفرار بسيارتهم، وخلال المطاردة فقد السائق السيطرة بعد بضعة مئات من الأمتار، فاصطدمت المركبة بعمود كهرباء وانقلبت.