اعتقلت الشرطة فجر اليوم الأحد الشيخ عصام سطل، نائب رئيس الهيئة المنتخبة في مدينة يافا، وذلك على خلفية مشاركته
كما حيّا أبو شحادة أهالي يافا الذين خرجوا بالمئات دفاعًا عن كرامتهم، وقال إن هذا التحرّك الشعبي «شكّل ردًا طبيعيًا وشرعيًا على عنف المستوطنين ورسالة واضحة بأن يافا ليست مستباحة».
وعلى الفور، تدخل المشرفون الأمنيون وسدوا محيط المكان لمنع تفاقم الفوضى، واستدعوا الشرطة التي قامت بإيقاف الرجل، وتغطية جسده لحين نقله بعيدًا عن المكان.
كشفت صحيفة "هآرتس" أن وزيرة المساواة الاجتماعية الإسرائيلية، ماي غولان، حرّفت مضمون رسالة رسمية صادرة عن اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية وُجّهت إلى المفوض العام للشرطة داني ليفي
توما-سليمان: محاولة خطيرة لتوسيع قبضة الشرطة وبناء جهاز قمع سياسي تحت ذريعة محاربة الجريمة
ولم تقع إصابات بين الطلاب، لكن تعرضت الحافلة لأضرار مادية. وتأتي هذه الخطوة احتجاجًا على تصاعد العنف والجريمة في المدينة وتقاعس الشرطة عن توفير الأمن.
وقال المجلس إن القرار جاء بعد ما وصفه بـ”الاستفزازات المتواصلة ومضايقة السكان” عند مدخل البلدة، مؤكدًا أن خطوة الإضراب تهدف إلى إيصال رسالة احتجاج واضحة على الإجراءات الشرطية الأخيرة.
ومن المتوقع أن يتم إحضار المشتبه به إلى المحكمة للنظر في طلب تمديد توقيفه، فيما تواصل الشرطة التحقيق في الملف.
وأقامت الشرطة حواجز ونفّذت عمليات تمشيط في المنطقة بحثًا عن مشتبهين. وتشير التقديرات الأولية إلى أن خلفية الحادث جنائية، فيما لا تزال الملابسات قيد الفحص.
وانتشرت قوات الشرطة في موقع الجريمة وفتحت تحقيقًا في ظروف الحادث والجهات الضالعة فيه.
وما زالت تفاصيل القضية خاضعة لأمر حظر نشر يشمل مجريات التحقيق وهويّة الضحية.
رئيس بلدية شفاعمرو ناهض خازم حمّل الشرطة والحكومة المسؤولية عن تدهور الأمن في المدينة، وقال إن ما يحدث هو نتيجة مباشرة لتقصير أجهزة إ
أدان فيليب لازاريني، المفوض العام للأونروا، مصادرة الشرطة الإسرائيلية أثاثًا ومعدات من مقر الوكالة في القدس الشرقية، بعد اقتحامه صباح الاثنين برفقة موظفين من البلدية.
وقال غوتيريش إن اقتحام الموقع يشكّل تجاوزاً خطيراً للالتزامات الدولية التي تفرض على الدول الأعضاء احترام حرمة مقارّ الأمم المتحدة، مشدداً على أنه "لا يمكن لأي جهة المساس بهذه الحصانة تحت أي ظرف".
دعت شرطة إسرائيل الجمهور إلى المساعدة في البحث عن الشابة جويل دنحو، 21 عامًا، التي فُقدت يوم الأحد 7 ديسمبر 2025 في منطقة صلاح الدين بالقدس.
وأضاف الأهالي أن أبناءهم يشهدون لصالح مدير المدرسة، وأنه لم تُسجّل بحقه، بحسب قولهم، أي شكاوى سابقة، مطالبين الشرطة بالإسراع في استكمال التحقيق وكشف الحقيقة للرأي العام.
وقال بن غفير: "تشغيل العميل السري لمدة أكثر من عام كشف شبكات لتجارة الأسلحة والمخدرات وأعمال العنف في أنحاء البلاد، واستهدف مباشرة سلاسل الجريمة التي عملت لسنوات".
العميل السري، وهو مواطن عمل بهوية وغطاء إجرامي، فُعّل منذ ديسمبر 2024، ونفّذ عشرات الصفقات الإجرامية، إلى جانب جمع أدلة حاسمة في قضايا عنف خطيرة شملت عمليات خطف وإطلاق نار.
وبعد جمع الأدلة، قدمت الشرطة لائحة اتهام أمام محكمة الصلح في نوف هجليل – الناصرة، وطلبت تمديد توقيفهم حتى انتهاء الإجراءات القانونية.
وأوضحت الشرطة أن النشاط تم بالتعاون بين شرطة اللد، وحدة "يسم" السفلى، قوات حرس الحدود، ووحدة الكلاب، ضمن عملية سرية ومركزة ضد عصابات الجريمة في المجتمع العربي
