كما شددت مبادرات إبراهيم على أنّ أي تردد أو تقاعس من جانب الشرطة قد يجعلها "شريكًا في المساس بنزاهة الانتخابات".
وتم توقيف المشتبه فور وصول الشرطة، وشرعت الشرطة بالتحقيق في ملابسات الحادثة. وقدّم الادعاء طلبًا لتمديد توقيفه حتى استكمال الإجراءات القانونية بحقه في محكمة الصلح في عكّا.
قوات الشرطة باشرت فورًا عمليات بحث واسعة، إضافة إلى جمع أدلة ميدانية وفورنسية، ما ساعد على تحديد هوية المشتبه واعتقاله بتاريخ 2/9. أثناء تفتيش منزله،
رغم أن وزارته مسؤولة بشكل مباشر عن جهاز الشرطة. مصادر مقربة من الوزير وصفت الأمر بأنه "تجاوز لصلاحياته"
في المجمل، اعتقلت الشرطة أربعة مشتبهين تتراوح أعمارهم بين 19 و43 عامًا، وجميعهم من سكان التجمعات البدوية في النقب.
المشتبه أُحيل فورًا للتحقيق، وفي نهايته تمّ توقيفه. هذا ومن المتوقّع أن تطلب الشرطة صباح اليوم تمديد توقيفه أمام محكمة الصلح في مدينة النّاصرة.
لاحقًا، التقى ثلاثة مشتبهين بالضحية وأخيه في شارع لابندا، وأطلق أحدهم النار من مسدس أدى إلى مقتل الشاب وإصابة شقيقه بجروح خطيرة.
الفعالية، التي جاءت بمناسبة "رفع نخب" نظمها الحزب، تخللتها كلمة لوزير الاتصالات الإسرائيلي شلومو كراعي الذي هاجم "اليسار المتطرف" قائلاً إنه أصبح أكثر عنفًا في إسرائيل والعالم.
قوات الشرطة ووحدات الإسعاف وصلت إلى المكان وباشرت التحقيق في ملابسات الحادث.
تنظر المحكمة هذا المساء في طلب الشرطة تمديد اعتقال الصحافي آرام كيوان، الذي اعتقل أمس الجمعة أثناء تغطيته وقفة احتجاجية في مدينة أم الفحم
جرى اعتقال كيوان خلال عمله الصحفي في الميدان، وسط تواجد مكثف لقوات الشرطة التي عملت على تفريق المشاركين في الوقفة.
وقالت الشرطة إن التحقيقات جارية لفحص ملابسات الحادثة، وإن جميع الظروف المحيطة ما زالت قيد التحقق.
قال المشتبه: "لا أعرف لماذا تم اعتقالي، قالوا عني أمورًا بلا سبب". وفي المقابل، أُشير إلى أن الشرطة ادعت حدوث تحطيم لممتلكات المنزل،
فتحت الشرطة تحقيقًا في أعقاب جريمة إطلاق نار في كفر قاسم، أصيب خلالها أحد سكان المدينة بجروح خطيرة
قمعت الشرطة الإسرائيلية مساء اليوم الخميس وقفة احتجاجية نُظمت في مدينة حيفا، دعماً لقطاع غزة وتنديداً باستمرار العدوان الإسرائيلي وتجويع المدنيين وقتل الصحفيين.
اعتقلت الشرطة رجل أعمال ملياردير بعد انتهاء التحقيق معه بشبهة تورطه في قضية التسريبات من وحدة لاهف 433 إلى عائلة الجريمة موسلي. وأحالت الشرطة المشتبه به إلى المحكمة لبحث تمديد اعتقاله.
محكمة اللد المركزية أصدرت حكماً بالسجن خمس سنوات بحق شرطي عربي سابق بعد إدانته بسرقة ذخيرة وأجزاء أسلحة من محطات الشرطة والمتاجرة بها على مدار أكثر من عام.
وتحاول الشرطة تفريقهم باستخدام القنابل الصوتية. ومن المقرر تنظيم احتجاجات واسعة النطاق في فرنسا اليوم.
الشرطة أعلنت عن اعتقال مشتبه من سكان الرينة، حيث أُحيل مع المضبوطات لمزيد من التحقيق في محطة شرطة الناصرة.
وخلال تحقيق سري ومعقد، استخدم محققو الشرطة وسائل تكنولوجية متقدمة مكّنتهم من كشف هوية المشتبهين الثلاثة، الذين تبين أنهم اتبعوا نفس النمط الاحتيالي مع ضحايا آخرين
