التدخين السلبي يسرق 8.45 مليون يوم صحي سنويا من حياة الأطفال حول العالم!
ويتحمل الأطفال في المناطق ذات المستوى الاجتماعي والاقتصادي المنخفض العبء الأكبر لهذه الآثار الصحية الخطيرة.
ويتحمل الأطفال في المناطق ذات المستوى الاجتماعي والاقتصادي المنخفض العبء الأكبر لهذه الآثار الصحية الخطيرة.
ودرس الباحثون كيفية اختلاف معدلات التدهور المعرفي بين كبار السن الأصحاء معرفيا، وأولئك الذين لديهم مجموعات مختلفة من السلوكيات المرتبطة بالصح
وأظهرت النتائج أن معدل نجاح الزرعات لدى المدخنين كان أقل بنحو 10%، في حين أن فقدان العظم حول الزرعات كان مضاعفًا مقارنة بغير المدخنين (1.5 ملم مقابل 0.7 ملم).
كما أشار البحث إلى أن المراهقين من خلفيات اقتصادية ضعيفة – وغالبيتهم من المجتمع العربي – أكثر عرضة للإدمان على السلوكيات الخطرة، مثل التدخين وتعاطي الحشيش
الجمعيات الصحية أعربت عن استيائها من تأجيل التطبيق، معتبرة أن الاعتبارات الاقتصادية تغلبت مرة أخرى على صحة الجمهور، ما قد يؤدي إلى استمرار حالات الوفاة الناتجة عن التدخين في السنوات القادمة.
وأضافت دار الإفتاء أن المضمضة بعد التدخين ليست واجبة من الناحية الفقهية ولكن يستحب فعلها لمن شرب السجائر وكان يريد الدخول في الصلاة وذلك لإزالة الرائحة الكريهة