تيسير خالد : شد الرحال الى القدس والمسجد الأقصى في رمضان واجب وطني
حذر تيسير خالد ، من التداعيات المترتبة على القيود التي تفرضها سلطات اسرائيل على حق الفلسطينيين في ممارسة شعائرهم الدينية في شهر
حذر تيسير خالد ، من التداعيات المترتبة على القيود التي تفرضها سلطات اسرائيل على حق الفلسطينيين في ممارسة شعائرهم الدينية في شهر
وفي تصريحات لوسائل الإعلام الرسمية، قال الصفدي إن بلاده ترفض الخطوة الإسرائيلية المعلنة بالحد من وصول المصلين إلى الحرم القدسي خلال شهر رمضان.
ومنعت القوات الاسرائيلية الناشط المقدسي محمد ابو الحمص المبعد من الاقصى من اداء الصلاة عند باب حطة احد ابواب المسجد الاقصى.
وأضاف الصفدي، خلال مؤتمر صحافي، أن الأردن، مستمر في التعاون مع عدد من الدول من ضمنها الولايات المتحدة، لادخال المساعدات إلى قطاع غزة.
أدى مئات المصلين ليلة امس اول صلاة تراويح في المسجد الأقصى المبارك، رغم القيود والتقييدات التي حصلت.
في أول ليلة من شهر رمضان المبارك، منعت قوات الجيش الإسرائيلي دخول الشبان لأداء صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى، وقمعت المصلين
وأوضح الشيخ صبري أهمية المرابطة وأداء الصلوات وقيام الليل والتراويح في المسجد الأقصى المبارك طيلة أيام شهر رمضان والإستماع للمواعظ الدينية وحضور الدروس الفقهية
وقال حسين في تصريح صحفي، رغم كل الحواجز والموانع والظروف والحشود التي يقوم بها الاحتلال على أعتاب الأقصى؛ إلا أن المسجد للمسلمين ولهم وحدهم".
وأظهر مقطع فيديو نشره المركز الإعلام الفلسطيني في منصة إكس الأضرار التي لحقت بالمقبرة بعد اعتداء المستوطنين على القبور وتحطيم شواهدها
كابنيت الحرب قرر السماح في الأسبوع الأول بدخول مصلين بأعداد تشابه التي كانت في السنوات السابقة، ثم عقد جلسات لتقييم الأوضاع
تُعد هذه الحملة من أفضل الحملات، تحديدًا في هذا التوقيت، ودعى المشرفون على الحملة الجمهور الى دعمها ونشرها عبر وسائل التواصل المختلفة.
ولفت نتنياهو في تصريح له، الى اننا "سنبذل قصارى جهدنا للحفاظ على حرية العبادة في المسجد الأقصى، مع الحفاظ بشكل مناسب على احتياجات الأمن والسلامة، وسنسمح للجمهور المسلم بالاحتفال بشهر رمضان".
وحذر ملك الأردن من خطورة استمرار الحرب على غزة والأعمال العدائية التي يمارسها المستوطنون المتطرفون بحق الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة والقدس.
ثمّن مجلس الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في القدس ما قامت به دائرة الأوقاف الإسلامية وشؤون المسجد الأقصى المبارك
بث الاعلام الاسرائيلي يوم 28/2 بأنه تم نقل الصلاحيات بشأن دخول المصلين الى الاقصى المبارك خلال شهر رمضان من وزير الامن
صرح برلماني إسرائيلي، اليوم الجمعة، بأن "المسجد الأقصى برميل بارود وتصريحات الوزير إيتمار بن غفير، تشعل الأوضاع في مدينة القدس"، بحسب قوله.
وجاء هذا القرار بعد حديث الحكومة في الاسبوع الماضي حول تقييد دخول الفلسطينيين من الداخل والقدس للمسجد الاقصى، الحديث الذي اثار ضجة واسعة.
أعداد قليلة من المصلين تمكنوا من الوصول الى الأقصى واداء الصلاة فيه، معظمهم من كبار السن والنسوة.
الإجراءات التي تلوح بها حكومة الاحتلال لفرضها خلال شهر رمضان ومنع المصلين من الدخول للمسجد الأقصى المبارك لأداء شعائرهم الدينية من شأنها أن تفجر الأوضاع
شعار المفتي الحاج أمين "الأقصى في خطر" يتكرر بين الفينة والأخرى ويسبب اضطرابات وعنف. إن الأقصى هو العصب والشريان الأساس للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وعلينا أن نكون حذرين للغاية من المساس به