وقال شادي الجازي، شقيق ماهر الجازي، منفذ عملية معبر جسر الملك حسين، إن "العملية شكلت
بدلا من إنشاء لجنة تحقيق حكومية لفحص ادعاءات المحكمة الدولية"، لكن ميارا "تعترض وتطالب بتشكيل لجنة تحقيق".
تستعد اسرائيل لمعركة واسعة النطاق على جميع الجبهات، لا سيما البدء بهجوم عسكرية على لبنان
وثيقة بعنوان "خطة الجنرالات" كُتبت بمبادرة من اللواء غيورا آيلاند، الرئيس السابق لقسم العمليات (في الجيش)، بدعم من عشرات من كبار الضباط.
ومن المهم أن نلاحظ أن الاستطلاع أجري بين 26 و28 أغسطس/آب، وهذا يعني أن تأثير الأخبار على استعادة جثث الرهائن الستة القتلى من غزة ، والتي وردت في وقت
وكانت بعض النشطاء في قطاع غزة قد قالوا إن 5 شاحنات محملة بالسجائر والمعسل قد دخلت إلى قطاع غزة، وسرعان ما انتشرت هذه الأنباء بين السكان في القطاع، قبل أن تنفي وزارة جيش الاحتلال.
يتواصل تبادل اطلاق الصواريخ بين اسرائيل وحزب الله منذ يوم امس واستمر حتى هذه الساعة، واطلق حزب الله 5 قذائف
ويبدو في الصور الحديثة أعمال توسعة للأرض التي يجري تعبيدها بالإسفلت، في إشارة إلى تسهيل إسرائيل لحركة السير لمدرعاتها وألياتها على الطريق الجديدة.
سُئل الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم عما إذا كان نتنياهو يفعل ما يكفي للتوصل إلى صفقة الرهائن، فأجاب أمام الكاميرات بكلمة واحدة "لا" .. وقال نتنياهو،
غير أن مصادر عسكرية إسرائيلية رجحت أن تكون الاستقالة على خلية استبعاده من سباق الترشح لمنصب نائب قائد الأركان. وصادق وزير الأمن الاسرائيل يوآ
الت صحيفة "اسرائيل هيوم" العبرية أن الأحداث الأخيرة دفعت المؤسسة الأمنية الاسرائيلية إلى تغيير كبير في سياستها بالضفة.
هذا و اعتدى الجنود بالضرب المبرح صباح اليوم على عدد من المسعفين و مريض كان برفقتهم داخل مركبة اسعاف كانت تتجه نحو مستشفى الأمل بمدينة جنين و ذلم بالقر
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي يوآف شتيرن قال: "الانقسام في الشارع الاسرائيلي سيستمر طالما تستمر هذه الحكومة في تركيبتها
طواقمها استلمت جثمان "ايمن راجح عابد" يبلغ من العمر (50 عاما)، من حاجز سالم العسكري وجرى نقله إلى المستشفى.
ووفقا لهم، فإن نتنياهو يرغب في إقالته لكنه يعلم أن هذه الخطوة ستكون إشكالية بسبب الوضع الأمني المعقد. وذكر الوزراء أن نتنياهو كان سيكون سعيدا
ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية ولافتات تندد بجرائم اسرائيل، مطالبين بوقف إطلاق النار، ورفع الحصار عن غزة، وإنهاء الاحتلال، ومحاسبة قادة إسرائيل على جرائمهم.
كما أكّدت الوزارة وجوب جباية 50 مليار شيكل (نحو 14 مليار دولار) بشكل مستعجل، وإلاّ "سيدخل الاقتصاد في دوامة".
ينفذ مشروع كبير وواسع بالضفة ويقوم بذلك عبر مسارين، الأول مسار المستوطنين ومسار الجيش، وهذا يحفّز الجيش على العمل ويوسع له المجال للتدمير".
وفي ختام حديثه، اعتبر بوطالب أن المسألة مرتبطة بمصير الحكومة الإسرائيلية الحالية، مشيراً إلى أن هذا المسار الداخلي، رغم تعقيداته
صرّح محافظ بنك إسرائيل، البروفيسور أمير يارون قائلًا: "عدم اليقين بشأن ميزانية الدولة لعام 2025 وعدم تنفيذ التعديلات اللازمة لخفض العجز بشكل مستمر يسهم في زيادة علاوة المخاطرة وقد يصعّب عودة التضخم إلى هدفه".
