صرح ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، اليوم الثلاثاء، بأن الاجتماع مع الإيرانيين بشأن المفاوضات حول الملف النووي، سيحدث سريعا جدا.
وأعرب بزشكيان عدم وجود “أي مشكلة” في استئناف المفاوضات مع واشنطن بشأن البرنامج النووي.
وبحسب اتحاد غرف التجارة، فإن هؤلاء العمال استُثنوا من المخطط فقط لأنهم عادوا إلى أعمالهم خلال الأيام الثلاثة التي فُتح فيها الاقتصاد بقرار من الجبهة الداخلية، في خضم الحرب التي استمرت 12 يومًا.
كد اللواء إبراهيم جباري مستشار قائد الحرس الثوري الإيراني جاهزية القوات الإيرانية أمام أي عدوان
في حديثه لـ"بكرا"، أوضح مخول أن تصريحات ترامب عن الانتصار على إيران وإتمام صفقة التبادل في غزة، تحمل أبعادًا سياسية تتجاوز الظاهر:
إن العملية حسّنت الوضع الأمني لإسرائيل على المدى القصير لكنها لم تُنهِ الخطر الإيراني، داعيا إلى استراتيجية تجمع بين الضغط العسكري ودفع المجتمع الدولي نحو اتفاق نووي صارم.
وقالت عنبال دور كرابل، مديرة المركز الإسرائيلي للإدمان، إن "انتهاء المواجهة مع إيران لا يعني نهاية الأزمة، فنحن لا نزال نعيش في واقع نفسي هش ومستمر منذ عامين تقريبًا"
ولم تُكشف بعد تفاصيل إضافية عن خلفية الشاب أو طبيعة نشاطه، بينما فرض أمر حظر نشر على مجريات التحقيق.
وتشير النيابة إلى أن الشابين قاما بتصوير مواقع حساسة، بينها مراكز تجارية في حيفا، تل أبيب ونتانيا، ومستشفى إيخيلوف، وأرسلا الصور والمعلومات إلى جها
وقال ليبرمان، في تصريح لصحيفة "معاريف" العبرية، "أمامنا ثلاث سنوات كحد أقصى حتى الحرب القادمة ضد إيران".
وكتب ساعر في منشور على منصة «إكس»: «لقد حان الوقت لتفعيل آلية سناب باك»، مطالبًا دول المجموعة الأوروبية الثلاث (ألمانيا، فرنسا، المملكة المتحدة) بإعادة فرض العقوبات
ويطلب منهما أن يتولوا مهمة تهدئة الأوضاع، وكأن المشكلة في الفلسطينيين أنفسهم، مش في سياسات الاحتلال!".
حاولت هذه العناصر الخطيرة، مستغلةً الغطاء المحلي ومستغلةً مشاعر أهالي المنطقة الشرفاء، الفرار عبر الحدود الجنوبية الشرقية.
وأكد بيان الجيش الإسرائيلي أن "قوات الفرقة تواصل أعمالها الرامية إلى منع استقرار أي جهة إرهابية في سوريا حماية على مواطني دولة إسرائيل وخاصة سكان هضبة الجولان"، وفق تعبيره.
إن طلب نتنياهو يهدف إلى منح إسرائيل حرية عمل كاملة في حال رصدت تصعيدا في القضية النووية أو في مجال إنتاج الصواريخ في إيران.
وأضاف في المقابلة التي أذيعت الثلاثاء: "لا أحد يعرف بالضبط ما الذي حدث في فوردو. إلا أن ما نعرفه حتى الآن هو أن المرافق تعرضت لأضرار جسيمة وفادحة".
إن طهران تلقت تحذيراً من الصين من إغلاق مضيق هرمز، الذي يهدد إمدادات النفط إلى بكين ويقوض أمنها الطاقي.
وبعد مصادقة الحكومة على المشروع، من المقرر أن يُعرض لاحقاً على الكنيست للمصادقة النهائية.
وفقاً للقرار، ستُمنح التعويضات للأعمال التي يتراوح حجم مبيعاتها السنوي بين 12 ألف و400 مليون شيكل
وبحسب التحقيقات، قام المشتبهون بتوثيق مواقع حساسة كالمجمعات التجارية والمستشفيات، وأرسلوا معلومات تفصيلية عن الأمن والحركة في تلك المواقع.
