وقالت المصادر: "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل للضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت مفاوضات إطلاق سراح الرهائن".
واستخدم هاليفي حق النقض ضد ذلك، حتى عندما لجأ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى وزارة الدفاع بكل قلبه وروحه، وطلب فقط دراسة جدوى لحكومة عسكرية مؤقتة
وتدرك المؤسسة الحربية في اسرائيل أن الهجمات الأميركية قد تؤدي إلى تصعيد في الساحة، ولذلك فهي تزيد من استعداداتها لكل الاحتمالات، بما في ذلك الهجمات من البحر باتجاه إسرائيل
سعت شخصيات من أحزاب معارضة أخرى إلى الدفع باتجاه سياسة خارجية أكثر توازناً، تدعم حقوق الشعب الفلسطيني وتنتقد ازدواجية المعايير في المواقف الدولية تجاه إسرائيل.
وسبق وأن سقطت العديد من الصواريخ التي تطلقها جماعة الحوثي اليمنية باتجاه إسرائيل، في شبه جزيرة سيناء الحدودية مع إسرائيل.
ففي الساعات الأولى من فجر اليوم الأحد، اقتحمت القوات الإسرائيلة بلدتي عنبتا وبلعا شرقي طولكرم شمالي الضفة الغربية.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "تم رصد مخربين قاما بتفعيل طائرة مسيرة (درون) تشكل تهديدا لقوات جيش الدفاع في منطقة بيت لاهيا، حيث قام الجيش بمهاجمتهما".
السؤال الذي يجب أن يُطرح اليوم ليس ما إذا كان تشغيل العرب ضروريًا، بل لماذا تأخرت إسرائيل في تحقيق ذلك حتى الآن.
في ظل الهجمات العسكرية، وجه حزام الأسد، القيادي في جماعة الحوثي، تهديدًا لإسرائيل عبر منشور باللغة العبرية على منصة X (تويتر سابقًا).
القرى العربية في النقب تعاني من تهميش متزايد، حيث تمنع السلطات سكانها من البناء القانوني، وفي الوقت نفسه تشن حملات هدم واسعة، ما يفاقم الأزمة
ورحب منتدى المنظمات الداعمة للصحة النفسية بالاتفاق، معتبرًا أنه خطوة مهمة لتعزيز خدمات الصحة النفسية، خاصة بعد الحرب الأخيرة.
وأعلن الدفاع المدني اللبناني عن مقتل الشخصين نتيجة القصف، في وقت يستمر فيه الجيش الإسرائيلي بخرق الاتفاق بشكل متكرر.
حذر الزعيم الدرزي وليد جنبلاط من "المكائد الإسرائيلية" التي تهدف إلى تفتيت المنطقة، داعيًا دروز سوريا إلى الحذر وعدم الانجرار وراء هذه الخطوات التي قد تُستغل سياسيًا ضدهم.
استشهد 9 فلسطينيين وأصيب آخرون، ظهر اليوم السبت، في استهداف طائرة مسيرة إسرائيلية طواقم عمل مؤسسة "الخير" الخيرية،
على الرغم من ارتفاع الأسعار عالميًا، سجلت مبيعات الوقود انخفاضًا بنسبة 1.4%، ويُعتقد أن ذلك يرجع إلى تزايد استخدام السيارات الكهربائية وتقليل الاعتماد على المركبات الخاصة.
ووفقًا للدراسات، فإن ارتفاع متوسط الأعمار والتغيرات الديموغرافية سيؤدي إلى زيادة أعداد مقدمي الرعاية في المستقبل، ما يتطلب تدخلًا حكوميًا
حذّر اتحاد بلديات قطاع غزة من كارثة إنسانية شاملة نتيجة استمرار إسرائيل في قطع الكهرباء وإغلاق المعابر
ومن بين الدول والمنظمات التي قدّمت بياناتها تركيا، قطر، السعودية، مصر، جنوب أفريقيا، فرنسا، الولايات المتحدة، الاتحاد الأوروبي، وجامعة الدول العربية، بالإضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة.
ورغم هذه الإجراءات، توافد الآلاف إلى الأقصى، حيث امتلأت ساحاته بالمصلين الذين أحيوا الصلاة في أجواء روحانية مميزة.
في المدن الكبرى، شهدت تل أبيب وحيفا انخفاضًا في الصفقات الممولة، رغم بقائها مرتفعة نسبيًا، بينما سجلت نتانيا ارتفاعًا في الصفقات التي تتضمن تسهيلات مالية.
