نتنياهو يقرّ بخلل أمني وعسكري كبير سبق هجوم 7 أكتوبر
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مقابلة مع البودكاست البريطاني "ترغنومتري"
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مقابلة مع البودكاست البريطاني "ترغنومتري"
في ضوء التصريحات الأخيرة لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى"
التوتر بين البلدين تصاعد عقب إعلان كانبيرا نيتها الاعتراف بدولة فلسطين، وإلغاء تأشيرة النائب الإسرائيلي سيمحا روثمان، فيما ردّت إسرائيل بإلغاء تأشيرات دبلوماسيين أستراليين.
في بيان، اتهم نعيم رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بالسعي إلى "مواصلة الحرب والإبادة والتطهير العرقي".
وردّا على تصريح نتنياهو، قال وزير الداخلية الأسترالي توني بيرك لشبكة "إيه بي سي" التلفزيونية العمومية إنّ "القوة لا تُقاس بعدد الأشخاص الذين يُمكنكم تفجيرهم أو بعدد الأطفال الذين يُمكنكم تركهم يتضوّرون جوعا".
وأضاف: "لدينا الآن فرصة لحسم المعركة ضد حماس، وأقول لرئيس الحكومة: ليس لديك تفويض للذهاب إلى صفقة جزئية وعدم حسم حماس".
أدانت وزارة الخارجية الأردنية بأشد العبارات اقتحام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للضفة الغربية وتصريحاته التي أكد فيها رفض قيام دولة فلسطينية من داخل إحدى المستوطنات غير القانونية
وأوضحت المصادر أن نتنياهو "يدرك أن جهوده للحفاظ على الائتلاف بعد عودة الكنيست من العطلة قد تذهب سدى".
ما بين 300 إلى 400 ألف شخص تجمعوا في نفس النقطة، وهو رقم كبير جداً بالنسبة لإسرائيل
وأوضح المراقب أن التحقيق سيركز على القضايا التي تقع في "لبّ إخفاقات 7 أكتوبر"، ومنها أداء الكابينيت السياسي–الأمني، منظومات حماية الحدود
يعمل على توحيد رئيس الحزب الصهيوني الديني، بتسلئيل سموتريتش، ورئيس حزب عوتسما يهوديت، إيتامار بن غفير
وأوضح نتنياهو أن "حماس تريد أن ننسحب كليًا من قطاع غزة، شمالًا وجنوبًا، ومن محور فيلادلفيا، ومن المنطقة الأمنية التي تحمي بلداتنا. فإذا تحقق ذلك، ستتمكن من إعادة تنظيم صفوفها،
وقال يوسف، خلال درسه الأسبوعي، إن "نتنياهو لا يجب الوثوق به، فهو ملحد، وقد طرد الحريديم من حكومته السابقة عندما شكّلها مع يائير لابيد"،
فإن التسجيلات لم تكشف معلومات جديدة، لكنها قدّمت شهادة مباشرة من داخل المنظومة، وأظهرت أن ما حدث كان نتيجة غطرسة استخباراتية، وتقديرات مضللة اعتبرت حماس "مردوعة" وتغضّ الطرف عن تعاظم قوتها
قال وزير الاتصال الحكومي الأردني محمد المومني إن تصريحات بنيامين نتنياهو حول ما يسمى "إسرائيل الكبرى" تمثل استفزازاً صارخاً للدول المحيطة، مؤكداً أن هذه الدول "لن تقف مكتوفة الأيدي".
وكتب بتسلئيل سموتريتش صباح اليوم الجمعة أنه منذ قيام الدولة، لم يكن هناك رئيس في البيت الأبيض متعاطف مع إسرائيل مثل دونالد ترامب، وشكره على "تعاونه ودفاعه عن الشعب اليهودي".
ارتفع رصيد الائتلاف إلى 50 مقعدًا مقابل 49 في الاستطلاع السابق، بينما تراجعت المعارضة الموسعة (بما فيها حزبا بنت وأيزنكوت) إلى 60 مقعدًا، وحافظت الأحزاب العربية على 10 مقاعد.
وبحسب نتنياهو، تشمل هذه المبادئ: نزع سلاح حركة حماس، إعادة من وصفهم بـ”المختطفين”، فرض السيطرة الإسرائيلية على غزة، وإقامة سلطة جديدة لا تضم حماس أو السلطة الفلسطينية.
السعودية، من جانبها، جددت رفضها للمشاريع التوسعية والاستيطانية، مؤكدة تمسكها بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على أراضيه وفقاً للقوانين الدولية.
اتهم رئيس حزب الديمقراطيين، اللواء احتياط يائير غولان، رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بالسعي لتعيين رئيس أركان جديد يقدّم الولاء الشخصي له على حساب أمن إسرائيل.