المستشارة القانونية للحكومة تحذّر: مشروع القانون لتأجيل محاكمة نتنياهو "غير دستوري ويقوّض الديمقراطية"
وجاء في بيانها أن "الاقتراح يتيح إدخال اعتبارات سياسية في الإجراءات الجنائية، وهو مشروع شخصي الهدف منه إنقاذ رئيس الحكومة من المحاكمة".
وجاء في بيانها أن "الاقتراح يتيح إدخال اعتبارات سياسية في الإجراءات الجنائية، وهو مشروع شخصي الهدف منه إنقاذ رئيس الحكومة من المحاكمة".
وأوضح أن التعاون بين تل أبيب وواشنطن “تجلّى عمليًا خلال المرحلة الثانية من عملية استهداف إيران”،
مشروع القانون يتيح إيقاف الإجراءات القضائية ضد نتنياهو، الأمر الذي يثير تساؤلات حول حدود التدخل السياسي في عمل القضاء،
ويأتي هذا الاجتماع وسط أجواء دقيقة وحساسة على الساحة الإسرائيلية، إذ يتطلب تثبيت الهدنة الأخيرة والتعامل مع تداعياتها تنسيقًا وثيقًا بين الحكومة والمعارضة
إن "سياسة الحكومة الحالية تحت قيادة بنيامين نتنياهو تسببت في خسارة إسرائيل للديمقراطيين ونصف الجمهوريين في الولايات المتحدة، وأفقدتها دعم أغلب دول الغرب"،
وشارك في المناسبة عدد من الشخصيات البارزة، بينهم المنتج السينمائي موشيه إدري وزوجته بنينا، من كبار العاملين في صناعة السينما الإسرائيلية.
في مدينة طرابزون التركية عُلّقت أمس دمية تُجسّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على رافعة، مرفقة بلافتة كُتب عليها "إعدام بنيامين نتنياهو"، في إطار عرض احتجاجي ضد الحرب على غزة.
تواجه الساحة السياسية في إسرائيل توتراً كبيراً مع مناقشة اللجنة الوزارية للتشريع يوم الأحد لمشروع قانون مثير للجدل يقضي بتعليق محاكمة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
أظهر استطلاع للرأي أجرته القناة 12 الإسرائيلية أن 52% من الإسرائيليين يعارضون ترشح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو
وفي التفاصيل، أجرى آلون بينكاس، صباح اليوم الجمعة مقابلة على إذاعة 103FM العبرية، استعرض فيها العلاقات الإسرائيلية-الأمريكية في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب وتصرفات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
في المقابل، أفادت مصادر مقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن "نتنياهو أوضح أنه لن نسمح لتركيا بالدخول إلى غزة، ولن نسمح أيضًا للسلطة الفلسطينية بذلك".
وجاء في البيان الذي نُشر بالإنجليزية أن التصويت كان "استفزازًا سياسيًا متعمدًا من جانب المعارضة بهدف زرع الانقسام في الوقت الذي كان فيه فانس في زيارة رسمية لإسرائيل".
أعلن رئيس ائتلاف الحكومة، أوفير كاتس، أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وجهه بعدم تقديم أي اقتراحات قانونية بشأن فرض السيادة في الضفة الغربية حتى إشعار آخر
وقّع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أمس الأربعاء، على وثيقة تعيين إيتسيك لاري في منصب رئيس مفعال هبايس. وقد تم اعتماد التعيين بعد عملية بحث مهنية ومعمّقة، انتهت باختيار لاري بتوصية بالإجماع من قبل أعضاء لجنة التعيين.
وأشار مصدر أمني للقناة 12 الإسرائيلية إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قد يواجه ضغوطًا لتقديم تنازلات، خاصة وأن واشنطن تعتبر تركيا عنصرًا أساسيًا في أي تسوية، وترى أن السلطة الفلسطينية تبقى الخيار الأقرب لإدارة القطاع بعد الحرب.
يواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أزمة داخل الائتلاف الحاكم مع تصاعد الخلافات مع الأحزاب الحريدية، ما يثير مخاوف من احتمال انهيار الحكومة.
في مقابلة حصرية مع موقع بكرا، قدم المحلل السياسي الإسرائيلي يوآف شتيرن رؤيته حول الجدل الدائر حول إمكانية منح عفو لرئيس الحكومة نتنياهو في قضاياه القانونية، معتبراً أن هذه الخطوة ستكون ضارة بشكل كبير بالديمقراطية وبثقة الجمهور في النظام القضائي.
وقال نتنياهو إن العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل وثيقة. مؤكدا أن تل أبيب تعمل مع واشنطن من أجل تحقيق السلام.
ومن المقرر أن يعقد حسن محمود رشاد سلسلة اجتماعات مع مسؤولين إسرائيليين لمناقشة تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
أوضحت نتائج الاستطلاع أن معسكر المعارضة يحافظ على تقدّم طفيف في موازين القوى، ما يعكس تراجع ثقة شريحة من الناخبين بقدرة الحكومة الحالية على إدارة الأزمات.