اتصالات مصرية مكثفة للضغط على إسرائيل للقبول بالهدنة في غزة
أجرى وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي اتصالات مكثفة مع مسؤولين دوليين وإقليميين، شدد خلالها على ضرورة الضغط على إسرائيل للقبول بمقترح الهدنة لتخفيف الكارثة الإنسانية في غزة.
أجرى وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي اتصالات مكثفة مع مسؤولين دوليين وإقليميين، شدد خلالها على ضرورة الضغط على إسرائيل للقبول بمقترح الهدنة لتخفيف الكارثة الإنسانية في غزة.
نظّم المحامون العرب في مدينة الناصرة اليوم وقفة احتجاجية للمطالبة بوقف الحرب ورفع المعاناة عن المدنيين، التي تتسبب بها عمليات التجويع والحصار.
وأوضح البلاغ أن هذه المساعدات تشمل حوالي 100 طن من المواد الغذائية والأدوية الموجهة بصفة خاصة للفئات الهشة، لا سيما منهم الأطفال والرضع.
وزارة الدفاع أوضحت أن القرار يشمل خطة هجوم على مدينة غزة، مع استعدادات لإجلاء نحو مليون مدني، فيما يسيطر الجيش الإسرائيلي على 75% من القطاع
ودخلت العلاقات الفرنسية الإسرائيلية في أزمة دبلوماسية غير مسبوقة مع تصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل بشأن حرب غزة وطريقة إيصال المساعدات.
وأضاف أن خطر الجوع في غزة "نتيجة مباشرة لسياسة الحكومة الإسرائيلية في منع المساعدات الإنسانية".
وينضم هذا الاستطلاع إلى سلسلة من الشهادات الأخرى التي أُجريت خلال العام الماضي حول الضرر الجسيم الذي لحق بصورة إسرائيل في الولايات المتحدة جراء عدوانها على غزة.
أن السبب الرئيس لهذه الزيادة يعود إلى تضخّم النفقات العسكرية الناجمة عن الحرب المتواصلة على غزة منذ 22 شهرًا، إضافة إلى المواجهة مع إيران في 13 حزيران/يونيو الماضي.
وأكد البيان أن "الغضب المبرر تجاه حماس قد توسع لدى بعض المتطرفين إلى حد تعميم الشبهة على كامل سكان غزة، بمن فيهم الأطفال الذين وُصموا بأنهم إرهابيون محتملون في المستقبل"
أن عدد جنود الاحتياط الذين سيشاركون في ذروة المناورات في غزة قد يصل إلى 130 ألف جندي في وقت واحد.
إن 14 مسلحا شنوا هجوما منظما وغير مسبوق على موقع للقوات الإسرائيلية في خان يونس، مشيرة إلى أن المسلحين حاولوا اقتحام الموقع ويُعتقد أنهم خططوا لاختطاف جنود إسرائيليين.
وتتضمن الخطة استدعاء أكثر من 60 ألف جندي احتياط لتنفيذ الهجوم، إضافة إلى تمديد فترة خدمة 20 ألف جندي آخرين لمدة 40 يومًا.
في ظل استمرار الحرب على غزة وتصاعد التحليلات حول ما يُعرف بـ"اليوم التالي"، يبرز الجدل الإقليمي والدولي
ما يجري في قطاع غزة هو حرب إبادة شاملة، تستهدف البشر والحجر، لكنه شدّد على أن الشعب الفلسطيني لا يزال صامدًا
إن الجيش الإسرائيلي لن ينتظر أسابيع، وستبدأ القوات البرية، بمرافقة سلاح الجو، في المناورة نحو مناطق جديدة في الأيام القادمة لزيادة الضغط على حماس.
أمين عام الهيئة د. حسين الشبلي أكد أن المبادرة تمثل رسالة تضامن إنساني متجددة، وتترجم التزام الأردن قيادةً وشعباً بمساندة غزة في أصعب الظروف.
وأظهرت البيانات أن 173 منهم لقوا حتفهم في غزة جراء الهجوم الإسرائيلي المستمر منذ قرابة العامين على قطاع غزة.
جاءت تصريحات رشيد خلال لقائه سفراء ورؤساء بعثات عربية وإسلامية في بغداد، مشدداً على ضرورة موقف عربي وإسلامي موحد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
أعلنت وزارة الخارجية القبرصية، الثلاثاء، إرسالها 1200 طن من المساعدات الإنسانية إلى غزة بحراً عبر ميناء أسدود في إسرائيل.
ما تزال الأوضاع في قطاع غزة سيئة للغاية، إذ لا تزال المستشفيات تعمل بطاقة تقلّ عن 20% مما كانت عليه قبل السابع من أكتوبر.