اغلاق ملعب كرة القدم في بلدة بَعنة لمدة 14 يومًا عقب شجار عنيف بين لاعبين
أن القرار بإغلاق الملعب صدر بناءً على أمر من قائد محطة شرطة مجد الكروم، وذلك في ظل تكرار عدة حوادث عنف مماثلة شهدها نفس الملعب خلال الأشهر الأخيرة.
أن القرار بإغلاق الملعب صدر بناءً على أمر من قائد محطة شرطة مجد الكروم، وذلك في ظل تكرار عدة حوادث عنف مماثلة شهدها نفس الملعب خلال الأشهر الأخيرة.
وفي حيفا، أصيب رجل في الأربعينات من عمره بجروح متوسطة إثر اعتداء في شارع ألكسندر زايد. طواقم اتحاد الإنقاذ – لواء الشمال قدّمت الإسعافات الأولية في الموقع، قبل نقله إلى مستشفى رمبام لاستكمال العلاج.
وفي هذا السياق، أعلنت الشرطة الإسرائيلية اليوم الأربعاء اعتقال مناحيم بن شاحار، وهو من سكان بؤرة "جفعات رونين" في نابلس، بشبهة التحريض
بعد استكمال الإجراءات الأولية، سيتم اليوم طلب تمديد اعتقال المشتبه به أمام المحكمة، لضمان استكمال التحقيقات وجمع الأدلة اللازمة.
أصيب صباح اليوم شاب يبلغ من العمر نحو 30 عامًا بجروح خطيرة إثر حادث عنف وقع في بلدة عين ماهل. وقدمت طواقم الإسعاف التابعة لنجمة داود الحمراء
يمكن للمستخدم مثلاً قول "هناك ازدحام في الطريق القادم" أو "حفرة في منتصف الشارع"، ليقوم التطبيق بتفسير البلاغ وتحديث الخريطة دون الحاجة لاختيار نوع الحدث من القوائم التقليدية.
وأشار إلى تصاعد حوادث إطلاق النار والعنف في المجتمع العربي، مؤكدًا: "يجب أن تتوقف هذه الظاهرة حتى نعيش بأمان وسلام".
أعلن معهد السلامة والصحة المهنية في إسرائيل عن زيادة حادة في إصابات العيون خلال العامين الأخيرين، وصلت في بعض الحالات إلى فقدان جزئي أو كامل للبصر.
وأشار التقرير إلى أن وتيرة العمليات تسارعت منذ هجوم الطائرات المسيّرة على بولندا في 9 و10 أيلول، حيث تعطلت أنشطة مطاري كوبنهاغن وميونيخ، إضافة إلى عشرات حوادث التوغّل فوق قواعد عسكرية. وأكد قادة أوروبيون أن روسيا تقف وراء ما لا يقل عن 42 حادثة حتى 6 تشري
كما شهد الصيف الماضي (يوليو–سبتمبر) ارتفاعًا حادًا في عدد الضحايا، حيث توفي 129 شخصًا خلال هذه الفترة، بزيادة تقارب الثلث مقارنة بالعام السابق.
، بلغ عدد الضحايا من اليهود حوالي 210 أشخاص، بزيادة قدرها 7.6% عن العام الماضي، في حين سجّل المجتمع العربي نحو 110 ضحايا، أي ما نسبته 31.5% من إجمالي الضحايا، بما يشمل القدس
تحقق شرطة المرور وخبراء حوادث السير في هذه الأثناء بالتحقيق في حادث سير خطير وقع جنوبي معبر ترقوميا
وأضافت خلال لقاء مع نقابة سائقي الحافلات أنها أنشأت وحدة أمن خاصة لحماية السائقين في ظل تكرار حوادث العنف ضدهم، مؤكدة أن السائقين يؤدون دورًا أساسيًا في أوقات الطوارئ.
أعلنت شرطة المرور الإسرائيلية أنها سجّلت خلال الأسبوع الأخير 4,212 مخالفة مرورية في إطار حملة واسعة للحد من حوادث الطرق.
رغم أن الأرقام قد ترتفع لاحقاً بسبب وفيات متأخرة لمصابين في حوادث أغسطس، فإنها تعكس صورة قاتمة: صيف 2025 يوازي في حصيلته الكارثية صيفي 2005 و2007، مع أعلى معدلات وفيات على الطرق منذ عقدين.
أسفرت حوادث عنف متفرقة في مناطق مختلفة ل، مساء اليوم، عن مقتل ثلاثة أشخاص، فيما فتحت الشرطة تحقيقات عاجلة لمعرفة ملابسات الحوادث والقبض على المشتبه بهم.
من جهته، شدد مدير الهيئة غلعاد كوهين على أن "هذه الأدوات قد تكون قاتلة، والعمل جارٍ على تكثيف حملات التوعية وفرض إجراءات إنفاذ صارمة لضمان السلامة العامة".
كما سيجري تعزيز وجود رجال الشرطة والمتطوعين وموظفي البلديات عند المعابر القريبة من المدارس، إضافة إلى مرافقي حافلات، أمناء سلامة ومشاريع تشجع المشي إلى المدرسة.
تكرار هذه الأحداث في يوم واحد يعكس حجم تفشي العنف في المجتمع العربي، وسط قلق متزايد من غياب حلول حقيقية لوقف النزيف المستمر.
الأرقام تعكس أيضًا أن السائقين العرب الشباب هم في قلب الأزمة؛ ففي عام 2024 مثلًا، قُتل 31 شابًا عربيًا تحت سن 24 عامًا أثناء قيادتهم سيارات أو دراجات نارية