ارتفاع قياسي بحوادث "الإسلاموفوبيا" بسبب حرب غزة في الولايات المتحدة
وأشار تقرير المجلس إلى أن معظم الشكاوى كانت في فئات التمييز في التوظيف (15.4 بالمئة) والهجرة واللجوء (14.8 بالمئة) والتمييز في التعليم (9.8 بالمئة) وجرائم الكراهية (7.5 بالمئة).
وأشار تقرير المجلس إلى أن معظم الشكاوى كانت في فئات التمييز في التوظيف (15.4 بالمئة) والهجرة واللجوء (14.8 بالمئة) والتمييز في التعليم (9.8 بالمئة) وجرائم الكراهية (7.5 بالمئة).
"في إطار نشاط مُبادر من قِبَل شرطة الشمال في مدينة الناصرة، عمل أفراد الشرطة في أحد أحياء المدينة لمنع حوادث إطلاقّ النار والعنف في المجتمع الع
من بين العوامل التي زادت من التعرض للحوادث: ممارسة رياضة الإكستريم (التحديات) دون خبرة كافية، واستئجار مركبات كالدراجات النارية دون حيازة رخصة مناسبة وعدم الإلمام بقوانين السير.
مصرع شاب (25 عاما) جراء حادث دراجة نارية جنوبي البلادـ، تعرض امرأة مسنة للدهس من قبل شاحنة في ريشون ، مصرع سيدة ستينية جراء حادث تصادم سيارتين في منطقة الجنوب
رغم التراجع النسبي في عدد الضحايا، لا تزال نسبة الوفيات في المجتمع العربي تفوق حجمه النسبي في السكان، إذ يشكل المواطنون العرب 21% من سكان إسرائيل، لكنهم مثلوا 29% من إجمالي ضحايا حوادث الطرق
رغم أن مدينة الطيرة تعج بالكاميرات، إلا أن حوادث القتل تستمر دون حل. عائلته وأصدقاؤه يطالبون بالعدالة، متسائلين: إلى متى ستبقى الجريمة تحصد أرواح الأبرياء دون رادع؟
اتحاد السباحة الإسرائيلي يقول في بيان له: "كان أيهم ناصر سباحًا ممتازًا في السباحة على الظهر، وحقق العديد من الإنجازات في بطولات الناشئين والشباب والكبار في إسرائيل"
إلى جانب ذلك، فإن سوء البنية التحتية في البلدات العربية، وغياب ممرات مشاة آمنة، ونقص الإشارات المرورية، كلها عوامل تزيد من المخاطر، مما يجعل التنقل اليومي خطرًا حقيقيًا لكثير من المواطنين.
أصيب 21 شخصاً في حوادث طرق في عام 2024 في دالية الكرمل وأصيب ثلاثة بجروح خطيرة. أصيب 194 شخصاً في حوادث طرق في المدينة خلال العقد الماضي (2015-2024) ، وتوفي شخص واحد وأصيب 24 بجروح خطيرة.
لقي عاملان مصرعهما في يومين إثر حوادث عمل، ليرتفع عدد القتلى إلى 15 منذ بداية العام الجاري، ما يعكس تدهوراً حاداً في مستوى سلامة العمال، وسط اتهامات لوزارة العمل والجهات المسؤولة بالتقاعس والإهمال.
المحامي يانيف يعقوب، مدير عام جمعية أور ياروك: "خلال الأسبوع الماضي، توفي خمسة أشخاص من المجتمع العربي في حوادث الطرق، شخص واحد كل يوم تقريباً. يجب على وزارة المواصلات والسلامة المرورية أن تستيقظ وتنفذ خطة لتعزيز السلامة المرورية في المجتمع العربي".
يتم رصد المجرمين أثناء ارتكاب الجريمة وتستخدم وسائل تكنولوجية لتحديد الأسلحة وإحباط حوادث الجريمة العنيفة.
رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي أدان هذه الحوادث، مؤكدًا أن "لا مكان لمعاداة السامية في المجتمع الأسترالي المتعدد الثقافات".
وزير العمل، يوآف بن تسور، قرر عدم قبول توصية لجنة التحقيق بتقليص حوادث العمل وتحديث تعويضات إصابات العمل بحيث لا يُعتبر حادث الطريق في طريق العمل حادث عمل.
فقد 69 عاملًا حياتهم في حوادث عمل خلال عام 2024، 37 منهم في قطاع البناء (54% من إجمالي الوفيات)، وهذه الأرقام مشابهة للسنوات السابقة، رغم الانخفاض في النشاط الاقتصادي بسبب الحرب، وفقًا للتقرير السنوي للسلامة في العمل من منظمة "كاف لا عوفيد".
تم نقل المصابين إلى مستشفى "زيف" في صفد لتلقي العلاج اللازم، بينما تواصل فرق الشرطة وخبراء حوادث السير من لواء الشمال تحقيقاتهم في مكان الحادث لتحديد أسبابه.
في حيفا، أسفر حادث طرق عن إصابة عاملين بالخمسينيات من عمرهما اثر تعرضهما للدهس من قبل دراجة نارية، وقد تم نقل المصابين للمستشفى بحالة متوسطة، والمصاب
جمعية السلامة المجتمعية تضع بين أيديكم عدة نصائح لتفادي حوادث الطرق وخاصة بعد عام دامي على الطرقات
تظهر بيانات عام 2024 رقماً آخر مثيراً للقلق، وهو القفزة في عدد السائقين الشباب القتلى. في عام 2024، قُتل 65 سائقاً شاباً تحت سن 24 عاماً، وهو ما
على صعيد النساء، سُجلت 22 حالة قتل في عام 2024، وهو رقم غير مسبوق مقارنة بالأعوام السابقة، مما يعكس تفاقماً في حوادث العنف ضد النساء في المجتمع العربي.