مقر عائلات المحتجزين: التعرف على جثة المحتجز إيلياهو "تشرشل" مرجليت من نير عوز
وأوضح البيان أن ابنته نيلي كانت أيضًا من بين المحتجزين في غزة، لكنها أُفرج عنها بعد 55 يومًا من الأسر لدى حركة حماس.
وأوضح البيان أن ابنته نيلي كانت أيضًا من بين المحتجزين في غزة، لكنها أُفرج عنها بعد 55 يومًا من الأسر لدى حركة حماس.
وفي الجانب الإسرائيلي، تستعد الجهات المختصة لاستلام الجثمان، ويرجّح أن تتم العملية بعد منتصف الليل.
وتشير أوساط سياسية إلى أن هذا التغير المفاجئ في الموقف الأميركي يعكس ضغوطًا إسرائيلية داخلية وخارجية، إضافة إلى محاولات من إدارة ترامب لطمأنة تل أبيب
من المقرر أن تصل وفود من حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى القاهرة خلال الأيام المقبلة، لبحث ملفات إدارة معبر رفح وآليات إيصال المساعدات الإنسانية وضمان تثبيت وقف إطلاق النار.
وبعد توقيع اتفاق وقف الحرب الأخير، أكد سيمترشيتز أن حركة حماس لن تشكل تهديدًا على الإسرائيليين مستقبلًا، وأن الاستيطان اليهودي في غزة ضروري لضمان الأمن على المدى الطويل.
وقالت الشرطة الملكية الكندية في كيلونا إن "خدمة بث الإعلانات" في مطار كيلونا الدولي في كولومبيا البريطانية "تعرضت لاختراق لفترة وجيزة وتم نشر محتوى غير مصرح به".
وجاءت تصريحات ويتكوف خلال مشاركته في احتفال لإحياء الذكرى الثانية لهجمات السابع من أكتوبر، الذي أقيم في متحف الهولوكوست بواشنطن.
وكانت إدارة القرية قد أثارت حماس الجمهور قبل يومين بنشر صورة مموهة لرمضان، في خطوة تشويقية للإعلان عن نجم الافتتاح.
ونعت فصائل فلسطينية عدة القائد اليمني، منها حركة حماس وكتائب القسام، التي أشادت بدوره في دعم غزة ومعركة "الإسناد للأقصى"، مؤكدة أن اغتياله لن يضعف إرادة المقاومة العربية والإسلامية.
نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على حسابه في منصة Truth Social تصريحًا حادًا قال فيه: «إذا واصلت حماس قتل الناس في قطاع غزة — وهذا ليس جزءًا من الاتفاق — فلن تكون لدينا خيار سوى الدخول وقتلهم».
وأضاف أن حالة ابنه الصحية عند الإفراج عنه كانت صادمة، لدرجة أن العائلة اعتبرت نجاته "معجزة"، مشيرًا إلى وجود جروح مفتوحة منذ أكتوبر لم تُعالج لشهور.
وتؤكد التقارير أن التقدم في المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تشمل نزع سلاح حماس وتوسيع الانسحاب الإسرائيلي، يعتمد على حل سريع لقضية الجثث، وسط تحذيرات من أن فشل ذلك قد يؤدي إلى تجدد الحرب.
وقال بيترو عبر منصة "إكس" إنه وجّه الوكالة الوطنية لإدارة الأصول بتنفيذ القرار، مشيرًا إلى أن الخطوة تأتي في إطار التزام بلاده بدعم الهدنة بين حماس
وتخشى الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أن تستغرق عملية البحث وقتًا طويلاً، ما قد يؤخر الانتقال إلى الخطوة التالية من الاتفاق. وفي الساعات الأخيرة، أعادت حماس تسع جثث من أصل 28 رهينة، الأمر الذي دفع إسرائيل إلى التراجع عن تهديدها بتقليص المساعدات وإغلاق معبر رفح.
وتؤكد الإدارة الأمريكية أنها ماضية في المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تتضمن نزع السلاح من غزة وبدء عملية إعادة الإعمار. وأوضح مستشارون للرئيس الأمريكي أن الأولوية الحالية هي منع التصعيد بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، تنظيم المساعدات الإنسانية، ومتابعة ملف المفقودين.
وكانت حماس قد اعلنت ان هاتين الجثتين الاخيرتين اللتين بحوزتها وأن باقي الجثث مدفونة في مناطق يصعب الوصول اليها وتحتاج الى ادوات وطواقم بحث.
ورفضت إسرائيل التصريح الذي أدلت به كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، القائل بأنها "سلمت جميع جثث الأسرى الإسرائيليين التي يمكن الوصول إليها".
وأعلنت مصادر أمنية إسرائيلية أمس، أنه لم يتم السماح بفتح المعبر بسبب عدم وجود خطوات ملموسة من حماس للعثور على جثث الأسرى، إلا أنه منذ ذلك الحين تم إعادة جثث ثلاثة أسرى إضافيين.
قالت شبكة سي إن إن عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ان إسرائيل قد تستأنف القتال في غزة بمجرد كلمة مني إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار، مؤكدا انهم ينتظرون إشارة منه للعودة للقتال.
وفقًا لوسائل الإعلام الإسرائيلية، الهدف المعلن هو تحقيق تغيير عميق في الواقع الأمني في قطاع غزة وتدمير حركة حماس، حسب ما نقلته تلك الوسائل.