من جانبه، أكد الصحفي لؤي الخطيب أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يدرك أن أي مواجهة لمصر ستكون "مغامرة عسكرية غير محسوبة النتائج"
"تم إحضار الطفل إلينا بالقرب من مفترق تل عراد، ووفقًا لما أفادت به عائلته، فقد أصيب بعد انقلاب الجرار عليه. وللأسف، تم إعلان وفاته بسبب شدة الإصابات التي تعرض لها."
أظهرت بيانات شركة بانغو وجود فجوة كبيرة في أسعار الركن بين تل أبيب ومدن أخرى، إذ بلغ متوسط سعر ساعة الركن في وسط تل أبيب 12.4 شيكل
بينما تؤكد تل أبيب نجاح عملية الاغتيال، نفت مصادر في الحركة رواية الاحتلال واكدت نجاة الوفد المستهدف.
كما قدّم تعازيه الصادقة والعميقة لعائلات الضحايا، متمنياً الشفاء العاجل والكامل للمصابين.
لقي الشاب حسن كمال الزبارقة، في الثلاثينيات من عمره، من مدينة اللد، مصرعه متأثرًا بجراحه البالغة، إثر حادث سير
أفاد طاقم نجمة داوود الحمراء أن طفلاً رضيعًا، يبلغ من العمر نحو عامين، نُقل إلى عيادة محلية في بلدة تل السبع، وذلك بعد أن سقط على ما يبدو من ارتفاع.
وأضاف رشوان، في تصريحات تلفزيونية، أن حلم اليمين المتطرف في إسرائيل هو الوصول إلى ما يسمى بإسرائيل الكبرى، وتهجير الفلسطينيين من غزة
وأوضح الحوثيون، وفق بيان صادر عنهم، أن العملية العسكرية النوعية استهدفت أهدافا حساسة لإسرائيل في منطقة يافا.
ولم ترد بعد تفاصيل حول حجم الأضرار أو وقوع إصابات، فيما تتواصل رصد الإجراءات الأمنية للتعامل مع الصواريخ المحتملة.
وزارة الصحة أوصت الركاب بفحص سجل التطعيمات عبر المنصة الحكومية الرقمية، أو عبر الاتصال بمركز المعلومات الصحي (5400*) للاستفسار عن الحاجة إلى تلقي اللقاح.
أن إسرائيل وجهت ضربة ساحقة وغير مسبوقة لكبار قادة الحوثيين، مؤكدا أن "تل أبيب هي من تقرر متى تنتهي الحرب مع الحوثيين".
أفاد كايد ظاهر، الناطق الرسمي للإعلام العربي في سلطة الإطفاء والإنقاذ، أن طواقم الإطفاء والإنقاذ تلقّت صباح اليوم بلاغًا حول فتى علق داخل شبكة الصرف الصحي في أحد شوارع مدينة تل أبيب – يافا.
جاء ذلك على خلفية رد حماس الإيجابي على اتفاق جزئي، ترفض إسرائيل، بحسب الوسطاء، الرد عليه منذ ثمانية أيام.
أُعلنت بالأمس نتائج الدورة السابعة والعشرين من المهرجان الدولي لأفلام الطلاب – جامعة تل أبيب (TISFF)، أحد أبرز المهرجانات الجامعية في العالم وأول
تعمل الطواقم في المكان على إخماد الحريق ومنع انتشاره إلى شقق أخرى في المبنى.
في المقابل، وبينما كانت التظاهرة جارية، ظهر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وعدد من وزرائه في مطعم بالقدس بعد جلسة قصيرة للمجلس الوزاري المصغر
الشرطة الإسرائيلية أعلنت أنها اعتقلت إحدى المتظاهرات وبحوزتها قنبلة دخان، كما حررت عدة مخالفات مرورية ضد محتجين متهمين بعرقلة حركة السير. وأكدت أنها عززت انتشارها "
الطواقم تمكنت من انتشال العامل من عمق نحو 15 مترًا، إلا أنه كان قد فارق الحياة. كما جرى تخليص ثلاثة عمال آخرين من تحت الأنقاض، ونقلهم لتلقي
لا توجد حاليًا أي مفاوضات نشطة، لكن مصادر سياسية في تل ابيب تُقدّر أنه سيتم تحديد مكان جديد للمحادثات خلال يومين أو ثلاثة، وقد يُتخذ القرار اليوم.
