وزير التّربية الحاخام رافي بيرس: منذ تولّي وزارة التّربية وضعت أهم الأهداف تقليص نسبة التّسرّب من جهاز التّربية . مراكز " هيلاه "هامّة جدّا لاستقطاب الطلاب الذين يرسبون من جهاز التّربية حيث تقوم هذه المراكز من خلال برامج التّدريس بمساعدة الطلاب واعدادهم للاندماج مجدّدا في المجتمع . ترميم هذه المراكز تساهم في خلق بيئة تعليميّة أفضل وتساعد في استقطاب واستيعاب عدد أكبر من الطلاب .
المدير العام للوزارة شموئيل أبواب: الأبحاث تشير بأنّ تحسين البيئة التّعليميّة تحسّن من التّحصيل العلمي للطلاب ولموضوع الانتماء للمدرسة وللغرفة التّعليميّة ولها تأثير ايجابي على الرّغبة بالتّعلّم . خرجنا لبرنامج واسع النّطاق حيث قمنا بترميم 65 مركزا لغاية الآن وحتّى العام 2021 سنقوم بترميم 27 مركزا جديدا .
هيلاه هو اطار تعليمي للطلاب الذين يرسبون من جهاز التّربية يساعد الطلاب على انهاء الصّف الثّاني عشر والحصول على بجروت .
في الدّولة تعمل 218 مراكز هيلاه تابعة ل- 140 سلطة محليّة .
يتعلمّ هذا العام في هذه المراكز 7,000 طالبا اضافة على ذلك 2,200 طالبا يحصلون على دعم ومرافقة شخصيّة .
أمّا البلدات من المجتمع العربي فهي:
كفر كنّا ، دبوريه، بيت جن، عين ماهل، المشهد، دالية الكرمل، جسر الزرقاء، ام الفحم، كفر قرع وقلنسوه.
[email protected]
أضف تعليق