أطلقت بلدية رام الله وسط الضفة الغربية ووزارة التربية والتعليم الاثنين مشروع المدرسة الذكية، وهي الأولى من نوعها على مستوى فلسطين.

وزودت البلدية المدرسة الذكية الكائنة في مدرسة بنات رام الله الثانوية بأنظمة تكنولوجية متطورة وخدمات الانترنت واستخدام الأنظمة الرقمية في التبادل مع وزارة التعليم.

وخلال إطلاق المدرسة، أكد وزير التعليم صبري صيدم على الانتقال من أدوات التعليم التقليدية إلى الأدوات التكنولوجية المتطورة، كي تمكن الطلاب في المدارس الفلسطينية من مواكبة التطورات العالمية في طرق التعليم.

وأشار إلى أن إطلاق المدارس الذكية يساعد في تقدم المسيرة التعليمية، مما يساعد على تطور التعليم وسبل التواصل بين الطلبة والمدرسين والهيئات المختلفة.

وكانت وزارة التعليم أطلقت مطلع الفصل الدراسي، البيئة الالكترونية المدرسية، لتعزيز استخدام التكنولوجيات في المدارس لتسهيل التواصل بين أطراف العملية التعليمية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]