في شهر كانون الاول من العام 2012 تم وضع حجر الاساس في منطقة القفزة في الناصرة لبناء أول جامعة عربية، حينها فرحنا وأطلقنا زغرودة النصر والإنجاز وتحقق الحلم...أن تكون للجماهير العربية جامعة تتحدث باسمها.
اليوم وفي عام الـ 2014، نستفيق لنجد أن الحلم، ليس فقط لن يتحقق، إنما "اكاديمية الناصرة" والتي كان متوقع لها أن تزدهر وتتحول إلى جامعة أغلقت أبوابها، بدون سابق إنذار وبدون أن يعرف طلابها مصيرهم..!
طلاب تحدثوا إلى "بكرا" عن معاناتهم الحالية، عن ضياع سنوات تعليمهم، وعن مصيرهم الأكاديمي المجهول وجل ما يبحثون عنه هو...جواب!
"حلم" الجامعة، أين اختفى؟ ولماذا أختفى؟ وهل يمكن إنقاذه هو موضوع هذا التحقيق، علما أنه الأول ضمن سلسلة أوسع سيتم بثها لاحقًا.
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
استاذ وائل ارجو ان تجري تحقيق صحفي في حقيقة كلية غرناطة ومعاناة الخريجين
الاستاذ وائل , ارجو التحقيق بكيفيية ادارة الكلية , اقول لك ان رئيس مجلس الادارة السيد قبطي يسكن في رام الله ولا ياتي الى الناصرة الامرة في الشهر واحيانا لا ياتي. تفضل هذه هي النتيجة من الاستهتار بمصالح الناس والمؤسسات الوطنية