غالانت وهاليفي يوافقان على المرحلة التالية في رفح
وأضاف أنه سيتم تقديم الخطة إلى مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، الذي يلتقي برئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسؤولين كبار آخرين في وقت لاحق اليوم.
وأضاف أنه سيتم تقديم الخطة إلى مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، الذي يلتقي برئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسؤولين كبار آخرين في وقت لاحق اليوم.
وفي حديث لإذاعة الجيش الإسرائيلي قال بن غفير "آمل أن يستجمع نتنياهو الشجاعة ويحل مجلس الحرب ويعيد (الوزير فيها بيني) غانتس و(الوزير غابي) آيزنكوت وغالانت إلى بيوتهم".
وقال نتنياهو إن "غانتس اختار توجيه إنذار لي بدلا من حماس في الوقت الذي يحارب فيه جنودنا في مدينة رفح".
واتهمت عائلات أسرى إسرائيليين في قطاع غزة، رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بإفشال مفاوضات الرامية للتوصل إلى تهدئة في قطاع غزة وتبادل أسرى مع حركة حماس.
وأضاف: "يجب أن يقول إنه لن يساعد نتنياهو بعد الآن على البقاء في السلطة، وأنه سيغادر الحكومة ويدعو لانتخابات الآن".
أن الخلافات اندلعت بعد تصريحات آيزنكوت أن اجتماعات الكابينيت المستمرة منذ شهور لا تنتهي بقرارات.
خطاب غالنت هو الاهم منذ 7 اكتوبر وفيه فتح جبهة الحرب "الثامنة"، وهي بين المؤسسة الامنية العسكرية وحكومة نتنياهو ورئيسها حصريا.
وقال نتيناهو "إذا دخلت مصر في هذا الأمر، فسيكون هذا أمرا خطيرا جدا". وقررت الحكومة الإ
وفي مناقشة جرت مساء السبت في كابينت الحرب، قال الوزير آيزنكوت: "علينا أن نتوقف عن الكذب على أنفسنا، وأن نتحلى بالشجاعة ونقودوشدد غالانت على أن الخطط العسكرية التي وضعها الجيش وصادق عليها نتنياهو تتضمن إيجاد بديل لحكم قطاع غزة مدنيا، في الوقت الذي يعمل جيش الا إلى صفقة كبيرة
ومن الاحياء التي طالبها بالاخلاء حي المنشية والشيخ زايد قرب جباليا.
وقال نتنياهو "لن نسمح لهم بإقامة دولة يمكنهم من خلالها مهاجمتنا بشكل أكبر".
" قال ليبرمان إنه لا رؤية للحكومة ولا خطة بشأن كيفية إدارة العمليات، وإن نتنياهو أضاع الدعم الدولي لإسرائيل بسبب تخبطه.
في الواقع، خلفية القرار هي دعوى القذف والتشهير التي رفعها الصحفي في صحيفة هآرتس يوسي كلاين ضد يائير نتنياهو والليكود.
نجحت حكومة نتنياهو بتوجيه الانظار الى رفح مع بدء العملية "المحدودة" في شرق المدينة، والتي تضمنت تهجير أكثر من مئة ألف من النازحين اليها من الشمال ومنعهم من العودة شمالا
لفت هارئيل أن نتنياهو والمتحدثون باسمه قالوا أن وسائل الإعلام الإسرائيلية وجهت إليه اتهامات كاذبة، بأنه يحاول تخريب المحادثات في وقت يلقي فيه اللوم على حماس.
هتف إسرائيليون ضد وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، خلال مراسم إحياء ذكرى الجنود القتلى منذ عام 1948، فيما غادر عدد منهم الفعالية احتجاجا على كلمة لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو.
بالإضافة إلى ذلك، أشار نتنياهو إلى ما يسمى بخطة "اليوم التالي" في قطاع غزة: "نأمل أن تكون إدارة قطاع غزة من قبل السكان المحليين، الذين لا يرتب
ولفت الإعلام الإسرائيلي إلى أنّه وللمرة الأولى منذ تأسيس "إسرائيل" يتمّ إخلاء منطقة كاملة (الشمال) مع السماح بإجراء حرب داخلها. مأساة في الشما
وقال نتنياهو في مقابلة إن "الإمارات والسعودية ودولا أخرى من الممكن أن تساعد حكومة مدنية مع سكان قطاع غزة بعد الحرب".
وتابع: "مهمتي هي أن أفعل كل شيء حتى تتحول قوتكم هذه إلى تغيير سياسي في اللحظة المناسبة".