أسيرة إسرائيلية لدى "القسام": أنقذونا ولا تجعلوا مصيرنا بيد نتنياهو ومجلس الحرب
وطالبت الإسرائيليين الخروج إلى شوارع تل أبيب وإغلاقها ولا يعودوا إلى البيوت حتى يتم إطلاق سراحهم.
وطالبت الإسرائيليين الخروج إلى شوارع تل أبيب وإغلاقها ولا يعودوا إلى البيوت حتى يتم إطلاق سراحهم.
وقال مكتب رئيس الوزراء في بيان نشره بالعربية إن "إسرائيل بقيادة رئيس الوزراء نتنياهو اعترفت رسميا بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية في العام 2023".
وتجمع المتظاهرون وهم يضعون الكوفيات ويرفعون أعلام فلسطين، بالقرب من البرج الذي يقع فيه مقر "تي إف 1" و"إل سي إي" على ضفة نهر السين.
وتأتي تصريحات نتنياهو على خلفية إعلان البيت الأبيض يوم الأربعاء أنه لن يدعم جهود الجمهوريين في الكونغرس لدفع العقوبات ضد محكمة لاهاي في موق
وأشار إلى أن ذلك يأتي بعد أن طلبت المحكمة الجنائية الدولية إصدار أوامر اعتقال بحق بنيامين نتنياهو ووزير جيشه يوآف غالانت، بتهمة ارتكاب جرائم حرب مزعومة.
وأضافت العائلات "المختطفون والدولة بأكملها رهائن لدى من يفضل مصالحه السياسية على واجبه الوطني".
وجالانت هو واحد من 3 وزراء فقط لهم حق التصويت في مجلس وزراء الحرب الإسرائيلي.
وقالت الكتلة البرلمانية للنائب غافني، وهي كتلة حزب "يهودوت هتوراة": "اجتمع أعضاء الكتلة البرلمانية اليوم لإجراء مناقشة عاجلة. وتدعم الكتلة الحاخام غافني
"من المستحيل تسويق شعار جذاب وهو ‘النصر المطلق، النصر المبين‘ في الحرب ضد الإرهاب. الاختبار دائمًا يكون بعيد المدى، عليك أن تبح
هذا التطور السياسي بالغ الاهمية اذ انه قد يشكّل مخرجا لاسرائيل وللعالم ككل، من حمّام الدم الذي أغرق فيه نتنياهو الاراضي المحتلة والشرق الاوسط برمّته
أن نتنياهو يحاول ضم ساعر، رغم ضعف فرص حدوث ذلك، لسد الطريق على محاولات الوزيرين اليمينيين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش للانضمام للمجلس.
هدد فيه بالاستقالة بحلول الثامن من يونيو/حزيران المقبل إذا لم توضع إستراتيجية جديدة للحرب وما بعدها.
بداية، أود أن أوضّح أنى مواطن يقوم بكل واجباته، وله انتماء وولاء لبلاده، ويدعم كل المساعي بغية التوصل إلى تحقيق السلم والسلام لكافة شعوب العالم وت
حاور موقع بكرا المحلل السياسي "يوآف شطرن" حول التطورات الأخيرة، ومدى جديّة الصفقة التي يدور عنها الحديث مجددًا.
وقتل الجيش الإسرائيلي في هذه الغارة 45 فلسطينياً، وأدى إلى نشوب حريق كبير.
وأوضح بيتون، في مقابلة مع الإذاعة التابعة لهيئة البث الإسرائيلية، أن حزبه "معسكر الدولة" قد قدم لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو
وتصر حركة "حماس" على وقف كامل للحرب على غزة، لقبول أي صفقة جديدة لتبادل الأسرى مع إسرائيل.
وفيما تُركز إسرائيل على إطلاق سراح المحتجزين المتبقين، فإن حركة "حماس" تصر على وقف دائم للحرب، وهو مطلب يرفضه نتنياهو.
وأوضح باراك سيري أن "الجيش ووزير الدفاع غالانت لا يعرفان إلى أين يذهبان، ونتنياهو لا يريد تقديم موعد محدد لمعرفة اليوم التالي، لأن ذلك قد ينهي مسيرته السياسية
وأضاف: "قوات الاحتلال تنبش بحثا عن رفات أسراها لأجل مكائد نتنياهو الشخصية، مجاهدونا نفذوا عشرات العمليات ضد قواته على مدار أكثر من أسبوعين في رفح وبيت حانون".