يواجه أطباء مركز شنايدر للأطفال التابع لمجموعة كلاليت هذه الظاهرة غير الاعتيادية تقريبًا مرة كل عام: انسداد المعدة الناتج عن ابتلاع الطفل لشعره.
أعلن وزير الصحة الجديد حاييم كاتس تجميد عمل لجنة التحقيق في إدارة صندوق المرضى "كلاليت"، قبل أيام من تقديم استنتاجاتها، رغم استكمال معظم عملها، وسط معارضة شديدة من إدارة الصندوق ولجنة العمال.
تحمل الورشة عنوان "بين الألم والامل"، وتُقام تخليدًا لذكرى الدكتور عبد الله عوض، طبيب العائلة المتخصص في سنته الثانية، والذي قُتل بشكل مأساوي ووحشي أثناء قيامه بفحص أحد المرضى، حادثة مؤلمة تركت أثرًا بالغًا في الجهاز الصحي بأكمله.
وأضاف بار دافيد أيضا:"في هذا الوضع، فإن تفعيل لجنة تحقيق كما ذكر، يثير قلقًا كبيرًا بين العمال وممثليهم خشية المساس الشديد باستقلالية خدمات الصحة كلاليت،
تصاعد الشكاوى، تأخير في العلاجات، واستقالة المدير العام تفتح تساؤلات مقلقة**
وأكد الطاقم الطبي أنهم سيواصلون مرافقة المرضى وتقديم الرعاية الصحية لهم حتى في الفنادق التي تم نقلهم إليها في إطار خطة الإخلاء.
في حادثة وُصفت بأنها غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الصحي في البلاد. الهجوم تسبّب بأضرار جسيمة، خاصة في المبنى الجراحي القديم الذي أُخلي جزئيًا مؤخرًا.
وكان في استقبالهم عدد من أفراد العائلات المفجوعة، من بينهم الدكتور أحمد خطيب، طبيب في كلاليت وأحد أبناء العائلة الثكلى. وقد وقف المدير العام إلى جانبه، معبرًا عن تضامنه العميق باسم كلاليت، ومؤكدًا أن العائلة تمرّ بمحنة مؤلمة يشعر بها كل من في كلاليت.
في أعقاب الحادث الأليم الذي هزّ مدينة طمرة، وأدّى إلى وفاة أربعة من أبنائها الأعزّاء
