، شنت إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، وأسفر ع
في بيان ليلي غير معتاد نُشر قبيل منتصف ليل الأربعاء، أعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس أنهما أمرا الجيش الإسرائيلي بوضع خطة عمل خلال 48 ساعة تهدف إلى "منع سيطرة حماس على المساعدات الإنسانية في غزة".
وأكدت مصادر طبية في مستشفيات غزة انتشال جثث عدد من القتلى من تحت أنقاض منازل مدمرة، وسط عمليات بحث عن مفقودين.
وجه "أولمرت" نداءً عبر قناة الجزيرة مباشر للرئيس "ترامب"، طالبه بدفع "نتنياهو"، وقف الحرب في غزة، وأضاف "يجب أن يقول الرئيس ترامب لنتنياهو كفى".
المعطى الأكثر رعبًا يبقى السؤال الذي يطرحه التقرير دون إجابة: أين هم الـ377 ألف شخص المفقودين؟ هل لقوا حتفهم تحت الأنقاض؟ هل قضوا جوعًا أو مرضًا؟
ودعا المجتمع الدولي إلى تقديم دعم حقيقي ينبع من احترام الإرادة الفلسطينية، لا من منطق الوصاية أو الإملاء
غزة تحت الحصار والنار وكأن الزمن توقّف في هناك، يُعدّ أيامه بجراح لا تندمل، ويُسجّل أوقاته بصوت المدافع وصرخات الفقد
ويُحذّر قادة المعارضة، وممثلو عائلات المخطوفين، وأحزاب أخرى، من أنه إذا لم تُغتنم فرصة إعادة المخطوفين وإنهاء القتال، فإن إسرائيل ستدفع ثمنًا باهظًا في المستقبل.
وأفادت مصادر طبية، مساء الإثنين، أن اكثر من 20 شخص لقوا مصرعهم وأُصيب آخرون في قصف استهدف مجموعة من المدنيين قرب منطقة نتساريم وسط القطاع، أثناء انتظارهم توزيع المساعدات.
في خضم انشغال العالم بالحرب الإسرائيلية الإيرانية، تواصل "إسرائيل" تنفيذ المجازر والجرائم بحق المدنيين في قطاع غزة
قامت الوكالة، بمناسبة عيد الأضحى لهذه السنة، بتوزيع شحنات من المساعدات الغذائية لفائدة 850 من العائلات الأكثر احتياجا في كل من القدس وقطاع غزة.
"أُعيدت إلى إسرائيل جثامين كل من يوناتان سمرانو، الرقيب شاي ليفينسون، وعوفرا كيدار – رحمهم الله – والذين قُتلوا واختُطفوا في السابع من أكتوبر".
وبحسب بيان الشرطة، فإن الشابة نشرت نصوصًا وصورًا ومقاطع صوتية تحمل مضامين تمجّد شهداء غزة وتعبّر عن دعم لتنظيم حماس، من بينها العبارة:
وأشارت المصادر إلى أن عدد الضحايا الذين سقطوا أثناء انتظار المساعدات الإنسانية ارتفع إلى 450، فيما تجاوز عدد المصابين في هذه الظروف 3,466.
في اليوم الـ96 على عودة الحرب، قُتل 84 شخصًا وأصيب المئات في غارات إسرائيلية على مختلف مناطق قطاع غزة،
كتب فيهما: "إن شاء الله ما يضلّ حدّا، وإيران تضرب كمان وتدمّرهم مثل ما عملوا في غزة"، و*"الله ما يخلي ولا يهودي واحد على وجه الأرض"*.
كما حذّر من التصعيد في الضفة الغربية ومن السياسات الإسرائيلية التي تقوّض حل الدولتين، داعيًا إلى حماية هذا الحل والعمل على عقد مؤتمر دولي برعاية فرنسية-سعودية في أقرب وقت ممكن.
كما أشارت المصادر إلى أن 12 شخصًا قضوا أثناء انتظار المساعدات صباح اليوم، فيما تجاوز عدد المصابين في تلك الحوادث 172، في ظل صعوبة وصول طواقم الإنقاذ إلى مواقع القصف بسبب الدمار.
الجلسة التي حملت عنوان “وقف الإبادة الجماعية في غزة: حان وقت العقوبات الأوروبية”، جاءت بمبادرة من مجموعة اليسار الأوروبي (The Left) التي تضم 46 نائبا، وحضرتها الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس.
تم تفعيل صافرات الإنذار قبل قليل في منطقة نحال عوز، ويجري حاليًا التحقق من التفاصيل.
