في زمن اشتعال المعارك، واحتدام حرب التطهير والإبادة في غزة ولبنان، كنت أميل إلى النظرية القائلة بأن الوقت المتاح، يجب أن يُكرّس لتعزيز الصمود والثبات
واعتمد القرار الذي جاء بمبادرة من النرويج ودعم عربي خاصة من مصر، بأغلبية 137 صوتاً.
دعت منظمة "أطباء بلا حدود"، إلى تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، لإنقاذ حياة الفلسطينيين، وتمكين تدفق المساعدات الإنسانية.
وأوضحت أن الغارات المتزامنة على 3 مراكز إيواء ومنازل وسيارة في حي التفاح، أسفرت أيضاً عن سقوط عدد كبير من الجرحى.
وأضاف بيان الوزارة أن 32 فلسطينياً قضوا، وأصيب 94 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
ونشرت الحملة صورة تظهر "طالب يهودي وآخر عربي، يبلغ اليهودي من العمر 26 عامًا وانهى الخدمة بالجيش في لبنان وفي غزة، وحصل على 720 في البسيخومتري، ورغم ذلك لم يتم قبوله في
وقال بلينكن الذي سيغادر منصبه عند انتهاء ولاية بايدن في 20 كانون الثاني/يناير “أنا متفائل. عليك أن تكون كذلك. سنستغلّ كل دقيقة من كل يوم من كل أسبوع
ورأت المنظمة أن العديد من الحكومات قوّضت جهود المساءلة واستمرت بتزويد الحكومة الإسرائيلية بالأسلحة رغم الخطر الواضح المتمثل في التواطؤ في انتهاكات خطيرة للقانون الإنساني
ولفت التحقيق إلى أنه تم منح كبار ضباط الجيش صلاحيات واسعة لقتل الفلسطينيين دون الرجوع للقيادة العليا، وبات يشعر القادة أنهم يقودون مليشيا مسلحة دون قوانين أو ضوابط.
وكانت حركة حماس قد أكّدت، أمس، إمكانية التوصّل إلى اتفاق على وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى "إذا توقّف الاحتلال عن وضع شروط جديدة".
تتأثر المنطقة في ساعة مبكرة من يوم الجمعة بمنخفض جوي مصحوب بكتلة هوائية باردة، وتنخفض الحرارة وتسقط الامطار فوق كافة المناطق. وبحسب
تحدث الدكتور حسام ابو صفية لموقع بكرا حول وضع الاقسام في مستشفى كمال عدوان، بعد أن دخلت الدبابات الاسرائيلية الى داخل حيّز المستشفى حيث قال: "تفاجأنا بدخول الدبابات
واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم ٤٣٩ من الحرب مخلفة أعداد كبيرة من الضحايا والجرحى.
قتل ثلاثة مواطنين واصيب تسعة اخرون خلال محاولتهم سرقة شاحنات مساعدات جنوب قطاع غزة.
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الثلاثاء، على أهمية سرعة التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الرهائن والمحتجزين
وأضافت الوكالة نقلاً عن مصادر محلية أن عددا آخر أصيب في القصف الجوي الذي وقع قرب مستشفى كمال عدوان في شمال القطاع.
التطبيع مع السعودية قد يمهد الطريق أيضًا لتحقيق صفقة تبادل أسرى مع حماس، حيث تسعى الرياض للمشاركة في جهود إعادة إعمار غزة بعد الحرب
وشدد السفير على أهمية مشاركة عباس في القمة "في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب إبادة جماعية ممنهجة تستهدف وجوده على أرضه وتدمير مقدساته".
في تحول لافت بمسار المفاوضات، أفادت تقارير دولية بأن حماس وافقت على التخلي عن مطلبها الرئيسي بوقف الحرب بشكل كامل وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة
"يعتقد أن الأطراف في مفاوضات غزة تقترب من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار".
