عدد ضحايا غزة جرّاء الحرب الإسرائيلية يرتفع إلى 40 ألفاً و334 منذ 7 أكتوبر
كما أشارت إلى أن "طواقم الإسعاف والدفاع المدني لا تستطيع الوصول إلى بعض الضحايا الموجودة تحت الركام وفي الطرقات".
كما أشارت إلى أن "طواقم الإسعاف والدفاع المدني لا تستطيع الوصول إلى بعض الضحايا الموجودة تحت الركام وفي الطرقات".
واعتبرت عائلات المحتجزين الإسرائيليين أن انتشال جثامين ستة محتجزين ليس انتصاراً بل هو فشل كامل للقيادة السياسية.
هذا يتناقض مع المطلب المصري، والفلسطيني، بإنهاء الوجود الإسرائيلي على طول محور فيلادلفيا مع مصر، أو السيطرة على معبر رفح بين غزة وسيناء.
ومن ضمن هؤلاء المخبرين، ناقل الرسائل الخطية من حركة "حماس"، الذي أبلغ عن قائد الجناح العسكري للحركة، محمد الضيف، وتسبب في عملية اغتياله إلى جانب رئيس لواء خانيونس، رافع سلامة، وفقا لوسائل إعلام أجنبية.
وقال المهاجم البالغ من العمر 29 عاما، إنه سيستخدم نصف مليون يورو من التعويض المالي (نحو 1.7 مليون يورو) الذي حصل عليه من النادي الألماني لدعم الأطفال في غزة.
وقالت "الأونروا" على منصة "إكس": "سنقوم بتطعيم الأطفال في كل من مراكز الرعاية الصحية الأولية والعيادات المتنقلة لدينا بدءا من نهاية الشهر".
وقال الجيش: "نداء إلى كل المتواجدين في بلوكات: 967، 968، 969، 970، 971، 1738، 1739، 1740، 1746، 1751. في حارات السلاطين
وقالت بلدية سديروت إن الدفاعات الجوية اعترضت صاروخا أطلق من قطاع غزة باتجاه المدينة.
وأشار الرشق إلى أن "كل يوم جديد يغرق جيش الاحتلال أكثر وأكثر في مستنقع غزة. ويعلم نتنياهو أن وعود النصر الساحق الماحق التي ما انفك يرددها، ما هي إلا أوهام وسراب".
وأضاف: "الرقيب إيفياتار أطوار 24 عاما من رأس العين، جندي في اللواء 6310 لواء القدس (16)، قتل في معركة وسط قطاع غزة".
أكد قائد حركة أنصار الله في اليمن، عبد الملك الحوثي، أنّ الاحتلال الإسرائيلي ينفّذ جريمة القرن بحق أهالي قطاع غزة
وأفاد الجيش الإسرائيلي في بيان له بمقتل 695 جنديا وضابطا منذ بداية الحرب وإصابة 645 آخرين بجروح خطيرة، كما أصيب 4,357 جنديا وضابطا منهم 2,232 خلال العملية البرية في قطاع غزة،
أعلن الجيش الاسرائيلي مقتل جندي في معارك جنوب غزة.
وانتقد مندوب الصين، فو كونغ، إسرائيل قائلًا: "إسرائيل تصم آذانها عن الدعوات لوقف إطلاق النار"، وشدد على أن الحل للأزمة "سياسي وليس عسكري".
نفى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، تقريراً أفاد بأنه يبحث فكرة نشر قوة دولية على محور فيلادلفيا، بين مصر وجنوب قطاع غزة.
وطالبت جرينفيلد الدول الأعضاء في مجلس الأمن، باستخدام نفوذهم للضغط على حركة حماس لقبول مقترح التهدئة في قطاع غزة.
قال فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، الخميس، إن "الأمر مؤسف ومحبط للغاية عندما ترى الأطفال داخل قطاع يبحثون في القمامة عن أي شيء يمكنهم أكله أو بيعه".
وفقاً للتقرير، ترفض القاهرة بشكل قاطع أي وجود إسرائيلي في معبر فيلادلفيا بين جنوب قطاع غزة والحدود المصرية، حتى وإن كان هذا الوجود محدودًا
وأشارت إلى أنه "لا زال العدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".
تأتي هذه الخطوة بعد أن قررت الشرطة تحويل المنشورات التي نشرها العطاونة للتحقيق، وفي نهايته سيتم اتخاذ قرار بشأن طلب موافقة النيابة للتحقيق مع رئيس المجلس.