إسرائيل وافقت على أحد شروط حماس في الصفقة
وقد أبلغت حماس مصر في وقت سابق أنها تنتظر وتتوقع وقفا كاملا للعمليات العسكرية داخل القطاع من أجل مواصلة المفاوضات.
وقد أبلغت حماس مصر في وقت سابق أنها تنتظر وتتوقع وقفا كاملا للعمليات العسكرية داخل القطاع من أجل مواصلة المفاوضات.
وفي الوثائق التي نشرت الثلاثاء، منح القضاة الإذن إلى 18 دولة، منها الولايات المتحدة وألمانيا وجنوب إفريقيا و40 منظمة وفردا لتقديم مذكرات مكتوبة بحلول السادس من أغسطس، بحسب ما أوردت وكالة رويترز.
كما أكد القيادي في الحركة على دعوات مقاطعة إسرائيل في كل المجالات "رداً على المجازر وحرب الإبادة ضد شعبنا في قطاع غزة".
التقارير التي جمعتها وأعددتها حركة (حماس) تُشكّل خطرًا كبيرًا على الجنود، من القتل وحتى الملاحقة عن طريق الإنترنيت، وحتى استخدام المعلومات لغر
ورقص العروسان على أنغام الأغاني بحماسة، ولفت العريس الأنظار بحركاته اللطيفة وسط أصدقائهما والعائلة، وكانت الأجواء شبابية صيفية بامتياز.
وقالت القناة 12 إن إسرائيل “لم تفسر الرسالة على أنها تحذير قبل الهجوم”، على الرغم من أنه، كما تردد في تقارير عدة في الأشهر التي تلت 7 أكتوبر، كانت لدى أجهزة المخابرات الإسرائيلية مواد تتعلق بخطط حماس الهجومية.
وفي رفح، ذكر سكان أن الدبابات توغلت في مواقع بشمال المدينة، وسيطرت على موقع على تل في الغرب وسط معارك عنيفة مع مقاتلي حركة "حماس".
وفي وقت سابق، أكدت محكمة العدل الدولية أن سياسات إسرائيل الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية تنتهك القانون الدولي وتعد ضما دائما.
وحسب الموقع فإن نتنياهو قال: "لسنا بحاجة للتوتر. إننا نحرز تقدما نحو تحقيق أهداف الحرب، والقضاء على حماس والوعد بأن غزة لن تشكل تهديدا لإس
موقف هنية جاء خلال لقاء جمعه برئيس لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني الدكتور باسل الحسن في قطر، وذلك في إطار مناقشة ملف اللاجئين الفلسطينيين
فإن شروط التوصل إلى اتفاق مع حماس قد نضجت، وتم تحقيق انفراجة لكن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يزيد من الصعوبات حتى لا يخسر عضوي الائتلاف إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش.
وقال مشارك آخر في الاجتماع: "لقد أنهت ابنتي للتو تدريبها. بدأت مهمتها كجندية مراقبة في الأسبوع السابق فقط. لقد عادت إلى المنزل وقالت لنا: أمي… سيكون هناك غزو".
وقالت "حماس" في بيان إن "تقرير منظمة هيومان رايتس ووتش ردد الأكاذيب التي أطلقها جيش الاحتلال وآلته الإعلامية في بداية الأحداث لتبرير جرائمه بحق شعبنا،
وبقاء قوات الجيش الاسرائيلي على الحدود يعد إحدى القضايا الخلافية في مفاوضات صفقة التبادل ووقف إطلاق النار، لأن حماس ومصر، التي تتوسط في المحادثات، تعارضان إبقاء إسرائيل قواتها هناك.
وتابع نتنياهو قائلاً: "سنحاسب جميع مرتكبي هجوم 7 أكتوبر، وسوف نسقط حكم حماس، وسنحبط أي تهديد مستقبلي من غزة على إسرائيل".
وأضافت الصحيفة أن كاتس ساق أيضاً من بين الأسباب رفض النرويج الاعتراف بحركة "حماس" كمنظمة إرهابية، ودعمها قضية جنوب أفريقيا ضد إسرائيل في لاهاي.
يأتي ذلك على خلفية اعتراف النرويج بالدولة الفلسطينية ورفضها إدانة حماس
وقالت في إحاطة إن المسؤولين الإسرائيليين أبلغا واشنطن بأن إسرائيل لا تزال ملتزمة بالتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، مشيرة إلى أنها تعتقد أنه يمكن حل القضايا المتبقية بين إسرائيل وحركة "حماس" بشأن الاتفاق.
قالت الصحيفة إن الجيش الإسرائيلي متفائل بأن الرجل الثاني في حماس قد تم القضاء عليه بالفعل في القصف الذي استهدف منطقة مواصي خان يونس.
"محاولة الاغتيال جاءت بعد أيام قليلة من الإعلانات الرسمية والتسريبات التي صدرت عن الجانب الإسرائيلي وجعلت حماس تعتقد أن إسرائيل لا تريد صفقة. نحن بحاجة إلى التأكد من أن اغتيال الضيف يشكل دافعا وراء رغبتنا في التوصل إلى اتفاق، وألا يعكس عدم رغبتنا في التوصل