وذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية أيضا أن "التحقيق جار في اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، وسيتم الإعلان عن النتائج قريبا".
نعت الهيئة الاسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات استشهاد القائد الوطني الفلسطيني الكبير الشيخ اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الذي قضى شهيداً في غارة غادرة نفذها الكيان الاسرائيلي استهدفت مقر إقامته في العاصمة الايرانية طهران.
ادان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بشدة اغتيال رئيس حركة حماس القائد الكبير إسماعيل هنية، واعتبره عملا جبانا وتطورا خطيرا.
بدوره، قال القيادي في حركة حماس سامي أبو زهري، "نخوض حربا مفتوحة لتحرير القدس وجاهزون لدفع مختلف الأثمان".
وأصدرت حركة حماس بيانا جاء فيه: "ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياءٌ عند ربهم يرزقون".
ي الأيام الأخيرة مورست ضغوط شديدة من قبل الأميركيين، وفي النهاية تم الاتفاق على الخطوط العريضة الليلة
وخلال الحرب الإسرائيلية على غزة، وقف إيمهوف بجانب الرئيس جو بايدن في إدانة هجمات "حماس" باعتبارها "عملاً إرهابياً".
وادعى ترامب، خلال حفل في مينيسوتا، أن هاريس تريد حظر مصطلحي "الأجانب غير الشرعيين" و"الإرهاب الإسلامي المتطرف"، وقال إنه إذا تم انتخابه
اعتبر وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف تدمير حماس بالكامل، وهو شرط رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو لوقف إطلاق النار
نقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن مصادر مطلعة أن إسرائيل قدمت اليوم مقترحها المحدث بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وصفقة التبادل مع حركة حماس.
وأردف الضابط الإسرائيلي، "لا نعرف حتى الآن الصورة كاملة وليس لدينا قبضة كاملة ومحكمة على مشروع الأنفاق برمته".
إن "إمكانية التوصل لاتفاق قد تتعرقل في حال ترجمت حماس تعليقات هاريس على أنها خلاف بين الولايات المتحدة وإسرائيل".
من بين الشروط الجديدة التي طرحتها إسرائيل، إنشاء "آلية أمنية" خاصة لمنع مسلحي حماس من العودة إلى شمال قطاع غزة.
وفي مايو، قال المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إنه طلب إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وثلاثة من قادة حركة "حماس" بتهم ارتكاب جرائم حرب.
أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن لرئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو ضرورة سد الثغرات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة
كشفت القناة 13 العبرية أن إسرائيل تطالب حركة حماس بأن تسلمها قائمة بأسماء المختطفين الذين ما زالوا على قيد الحياة، حتى قبل إبرام الصفقة.
خففت حماس من معارضتها لذلك، وفي الأسابيع الأخيرة أشارت للوسطاء بأنها ستوافق على قبول دحلان كحل وسيط لإنهاء الحرب.
وكان كشف وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، أن أنقرة تنتظر من روسيا وإيران والسعودية القيام بدور بناء في مسألة تطبيع علاقات تركيا مع سوريا، حيث تأتي تلك
وأضاف ميلر أنه لا يعتقد أن الاتفاق "سيكون له بأي شكل من الأشكال تأثير على المناقشات الجارية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار".
إن "هناك تحرك كبير بشأن المفاوضات حول صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين ووقف إطلاق النار"، مؤكدا أن مفتاح إتمام صفقة جيدة هو تنفيذ مزيد من الضغط على حركة حماس.
