تواصل العنف في المجتمع العربي: قتلى وإصابات متعددة خلال 24 ساعة
من بين الضحايا: 147 قُتلوا بإطلاق نار، 86 منهم دون سن الثلاثين، و3 دون سن الثامنة عشرة، بينما قُتل 9 برصاص الشرطة.
من بين الضحايا: 147 قُتلوا بإطلاق نار، 86 منهم دون سن الثلاثين، و3 دون سن الثامنة عشرة، بينما قُتل 9 برصاص الشرطة.
وسيناقش الاجتماع، إلى جانب التداعيات، الخطوات التي قد تتخذها الحكومة الإسرائيلية ردًا على هذا التحرك، وبينها طرح مسألة فرض السيادة.
لكن المصادر قالت إن تلك المساعي والآمال "ليست على حساب الاعترافات بالدولة الفلسطينية" المنتظر الإعلان عنها خلال الفعالية الأممية المرتقبة.
وأوضح مركز مساواة أن جولان أجرت تغييرات جوهرية ومثيرة للريبة على شروط المناقصة الجديدة، بما يبدو وأنه يخدم إدخال شخصية مقربة سياسيًا.
في تصريح لموقع بكرا، تحدث المحلل السياسي د. إبراهيم أبو جابر حول الاجتماع المرتقب في إسرائيل لمناقشة السيادة على الضفة الغربية والخطط العسكرية المتعلقة بقطاع غزة.
قالت ميخال سيلاع، المديرة العامة لجفعات حبيبة، إن النتائج "مقلقة لكنها غير مفاجئة بعد سنوات من الانقسام والتحريض"
عبر بروفيسور مسعد برهوم، مدير المركز الطبي بالجليل، في حديث لموقع بكرا عن صدمته وحزنه العميق عقب مقتل يزن قادري، الأخ الممرض في قسم العناية المركزة العامة، على يد أشخاص مجهولين في منزله بقريته نحف.
عقد "الكابنيت" الحربي، الليلة الماضية، اجتماعًا سريًا استمر نحو ست ساعات داخل مخبأ حكومي محصن، وسط مخاوف من هجمات انتقامية محتملة من الحوثيين
وختم دراوشة بالقول إن المجتمع العربي يستحق تمثيلًا أفضل وشراكة حقيقية في صناعة القرار
وأوضح أنه قبل شهرين ظهرت مجددا هذه الطروحات عبر القنوات الإسرائيلية، ومن خلال تصريحات وزير الاقتصاد نير بركات
المجتمع العربي بدوره يتابع هذه التطورات باهتمام بالغ، وسط قناعة متزايدة بضرورة تشكيل أوسع تحالف انتخابي لمواجهة التحديات المتصاعدة
تصريحات بارو جاءت قبيل اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في كوبنهاغن، حيث شدد على أن فرنسا ستواصل دعمها لمساعي الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة المقبلة.
كشف تقرير لموقع "واللا" العبري عن استعدادات عسكرية إسرائيلية مكثفة لتنفيذ خطة لاحتلال مدينة غزة
ووصفت هيمينغ قرار نقل زوجها إلى منزل جديدٍ "بالأصعب"، وقال إنها "تحاول ضمان استمرارية حياة الأسرة من خلال اصطحاب ابنتيها لتناول الإفطار والعشاء مع والدهما".
وأوضحت المذكرة، أن القرار يشمل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ويقضي بإلغاء جميع التأشيرات الفلسطينية الصادرة قبل 31 يوليو/ تموز الماضي.
وفي حديث لموقع بكرا مع د. هامة أبو كشك، المحاضرة في قسم الإعلام بالكلية الأكاديمية سبير، قالت: "إن المجتمع العربي في إسرائيل يعاني من إقصاء طويل الأمد
في أعقاب التقارير التي تحدّثت عن إنزالٍ لقوات من الجيش الإسرائيلي قرب دمشق ليلة الأربعاء، قام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
وأولت زيدان اهتماماً خاصاً بتفاصيل الحفل، فاختارت ديكوراً يحمل فكرة أن إيزابيل هي "الملكة الصغيرة"، إذ غُطي سقف القاعة بعشرات البالونات البيضاء المتدلّية بخيوط ذهبية لامعة امتدت حتى الأرض.
وأضاف نتنياهو في فعالية بالقدس ليل الثلاثاء: ""لن نترك هؤلاء الوحوش هناك. سنطلق سراح جميع رهائننا. سنضمن ألا تشكل غزة تهديدا لإسرائيل".
"لا يوجد حل شامل للوضع في الشرق الأوسط، بالمناسبة. إنه مستمر منذ زمن طويل، منذ آلاف السنين... لا يوجد حل شامل، ولكن نأمل أن تُحل الأمور في كل ما يتعلق بغزة وروسيا".