ووصفت اللجنة الشعبية هذه الاعتقالات بأنها محاولة لكتم الصوت الاحتجاجي، مؤكدة أن التظاهرات الأسبوعية ستتواصل حتى وقف الحرب.
قال جبارين: "نحن أمام تصعيد غير مسبوق من ناحية عدد المعتقلين الإداريين العرب ومن ناحية وتيرة التمديدات المتكررة
المسعفون الذين هرعوا إلى موقع الحادث وصفوا المشهد بالصعب، مؤكدين أن المركبتين لحقت بهما أضرار جسيمة نتيجة قوة الاصطدام.
في ظل تصاعد الانتقادات داخل المجتمع الإسرائيلي، خرجت في اليوم الأخير مظاهرات غير مألوفة عن الطابع التقليدي للاحتجاجات، حملت رسائل مغايرة للرواية الرسمية التي تروج لها حكومة نتنياهو.
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، نعت عائلة جبارين في الناصرة، أم الفحم، والخارج، وأقرباؤهم وأنسباؤهم، فقيدهم المرحوم نبيل إبراهيم جبارين (أبو فارس)، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 58 عامًا.
في إطار التحضيرات لندوة توقيع كتاب "خواطر من هذا الزمن" للكاتبة د. نواعم شبلي جبارين، استضاف قسم الثقافة – المركز الجماهيري – بلدية أم الفحم، لقاءً تنسيقيًا بحضور عدد من الفاعلين في الحقل الثقافي والمجتمعي. وقد استقبلت السيدة لبابة صبري، مديرة القسم، كلًا من الكاتبة د
"كل طنجرة هنا هي شاهد قبر لطفل لم نتمكن من إنقاذه"، يقول جبارين، ثم يصمت. والصمت هذا، كما في الجدارية، أثقل من أي خطاب.
"نريد أن يصحو ضمير الإنسانية والأمم من سباته العميق. ما يجري اليوم في غزة هو جريمة مستمرة بحق شعب أعزل، ومن واجبنا الأخلاقي والوطني أن نرفع صوتنا عاليًا ضد هذا الظلم."
وقال جبارين لـ "بكرا": "ندعو أهلنا جميعًا للمشاركة الواسعة في هذه المظاهرة الوحدوية. نريد أن نطلق من سخنين صرخة تمثّل كل جماهيرنا العربية، صرخة ضد الحرب، ضد التدمير، وضد التجويع".
تقدم عدد من السكان العرب من بلدة كَتسير وأم الفحم، عبر المحامي توفيق جبارين، برسالة رسمية إلى المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية، غالي بهراف ميارا، مطالبين بإلغاء المناقصة
رافق القادة خلال فترة التدريب كل من مركّزي مشروع القيادة الشابة، شهد جبارين ومحمد الطاهر، اللذَين وفرا الدعم المهني والإرشاد المستمر للمشاركين
كم كان مؤلمًا اليوم على حدود غزة أن نشاهد بأعيننا دخان القصف يتصاعد من أحيائها، ونتساءل: كم روحًا من الأطفال والنساء حصد هذا القصف في هذه اللحظة؟
يُذكر أن لجنة الكنيست ستصوت غدًا على توصية بإقصاء النائب عودة، وفي حال موافقة ثلاثة أرباع الأعضاء، يُحال القرار إلى الهيئة العامة التي تتطلب أغلبية 90 نائبًا لإقراره نهائيًا.
قُتل الشاب محمد عدنان موسى جبارين، من مدينة الخليل، بعد ظهر اليوم الخميس، إثر تعرضه لإطلاق نار قرب دوّار المدينة (شهاب الدين) في الناصرة.
المتّهمون الّذين قُدّمت لوائح اتّهام بحقّهم، هم: صهيب جبارين، أحمد حرز الله، مصطفى جبارين، صابر جبارين، أوس أبو شندي، محمود عسليّة وشادي اغباريّة، كلّ حسب ضلوعه بالقضيّة،
المنفذ للعملية هو كرم جبّارين، من سكان معاليه عيرون، يبلغ من العمر 25 عامًا، الذي وصل إلى المكان بسيارته، وزاد من سرعته واصاب جندي كان يقف في محطة الحافلات باتجاه الشرق.
في مقابلة خاصة مع موقع "بكرا"، تحدث المحلل السياسي إيهاب جبارين عن دلالات استطلاعات الرأي وتأثيرها على الواقع السياسي في إسرائيل،
شيّع المئات، مساء اليوم، جثمان الشاب محمود غصوب جبارين (28 عامًا)، الذي قُتل أمس في حادثة عنف بمدينة أم الفحم.
ولم تُعلن السلطات بعد عن خلفية الحادث أو هوية الجناة، بينما تشهد المدينة تصاعدًا في أعمال العنف والجريمة خلال الفترة الأخيرة.
سيُشيّع جثمانه الطاهر اليوم الاثنين، الموافق 10 فبراير 2025، في تمام الساعة الثامنة والنصف مساءً، من منزله الكائن في حي أم قبي – كفارهحورش
