الشاب مؤمن أبو شيخة ( 26 عاما) ابن قرية عارة، تجسد قصته معاناة المئات من المنتظرين لزراعة أعضاء وطالما عانى من تليف في الكبد منذ الصغر
مديرة جمعية نيسان رينا زعبي، قالت أن التوجه كان بشكل مباشر لأعضاء لجنة سلة الادوية ومشاركة اعضاء الكنيست للضغط على الجهاز الصحي لتأثير ب
جمعية نيسان تدعو الطّواقم الطّبّيّة متعدّدة الخلفيّات المهنيّة لعلاج الكبد لحضور مؤتمر "التّعايش مع وبائيّات الكبد في مجتمعنا العربي"
أعلنت وزارة الصحة في غزة إصابة 8 آلاف مواطن بعدوى التهابات الكبد الوبائي من نوع A، نتيجة الاكتظاظ وتدنى مستويات النظافة.
العلاج الطبيعي والشامل للكبد الدهني يمكن أن يساعد في الحفاظ على أكبر الأعضاء الداخلية في أجسامنا والذي يعمل كمصفاة للدم، من أكثر الأمراض خطورة وشيوعًا، مع ترسيخ نمط حياة صحي.
يمكن أن تختلف أعراض سرطان الكبد الأولي، وفي المراحل المبكرة، قد تكون خفية أو غير موجودة. مع تقدم المرض، قد يعاني الأفراد من: ألم في البطن:
يؤكد خبراء التغذية أن عصير البنجر له تأثيرات وقائية من ترسب الدهون في الكبد ويحمي من الأكسدة أيضا. الشاي الأخضر
من بينها القهوة المضاف إليها نكهات.. مشروبات تعرضك إلى الإصابة بـ سرطان الكبد
ونشرت جمعية نيسان لصحة الجهاز الهضمي، الكبد والتغذية دعوة عامة لمؤتمرها الذي سيتداول موضوع التعايش مع وبائيات الكبد.
. فيتامين B6: فهو يعمل على إنتاج المزيد من المرسلات العصبية مثل السيروتونين والدوبامين مما يحفز الذاكرة. ومن مصادره الغذائية الموز، البطاطا، الجزر، السبانخ، الكبد، والأجبان.
يتمتع الكبد بقدرة عالية على التجدد بفضل بنيته، ولكن لهذه القدرة حدود معينة.
ويشير الخبراء إلى أن البرقوق وخاصة المجفف يمكنه منع تطور أمراض الكبد وإطالة فترة الشعور بالشبع
يجب على الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكبد المزمنة الامتناع عن تناول الكحول، لأنه قد يؤدي إلى اضطراب وظائفه وحدوث مضاعفات خطيرة.
كشفت دراسة طبية حديثة أن اتباع النظام الغذائي الياباني التقليدي يمكن أن يحمي من الإصابة بمرض الكبد الدهني.
ويؤثر مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD) بالفعل على جزء كبير من السكان، لكن البيانات تشير إلى أن هذه الاتجاهات في طريقها للزيادة في السنوات القادمة. ولسوء الحظ، نظرا لن
وقال الدكتور تارديتو: "نخطط الآن لمزيد من الدراسات للتحقيق في مدى ظهور المستقلب في وقت مبكر من سرطان الكبد، لتحديد مدى سرعة اختبار البول في تشخيص المرض بشكل موثوق".
ويؤثر مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD) بالفعل على جزء كبير من السكان، لكن البيانات تشير إلى أن هذه الاتجاهات في طريقها للزيادة في السنوات القادمة.
ولفتت الدراسة الى أن هذه المادة قد تتسرّب عبر الجلد وتؤدي الى تلف الكبد والكلى والرئتين والأعضاء الأخرى، كما ترتبط بزيادة الإصابة بالسكري من النوع الث
وبالإضافة إلى رؤية مؤشرات التمثيل الغذائي المحسّنة، لاحظ مؤلفو الدراسة أيضا أنه لم تكن هناك أحداث سلامة خطيرة أثناء التجربة، وكان المرضى
ومع تدهور وظائف الكبد بشكل تدريجي، قد تظهر نتوءات صفراء أو خطوط حمراء صغيرة أو طفح جلدي على الجلد.
